برقيات وتغطيات
برقيات وتغطيات
مساهمتكم في صفحة القدس عاصمة للثقافة العربية
الزميلات.. الزملاء الأعزاء
تحية القدس عاصمة للثقافة العربية وبعد،
في إطار مساهمتكم الأكيدة في فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009، أرجو تخصيص مادة أدبية أو فكرية أو مقالة حول القدس أو حول المشهد الثقافي ودوره من أجل القدس ومن اجل إعادة ثقافتها وثقافة المشهد الفلسطيني الذي تحمله القدس كونها عاصمة للثقافة العربية، حيث سوف يتم إصدار صفحة أسبوعية خاصة تصدر كل خميس وحتى نهاية العام 2009 في الصحف الفلسطينية وبالتزامن مع الصحف العربية التي تم الاتفاق معها كمساهمة منها في احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية، ونرحب بمن تغرب من الصحف العربية بالمشاركة في هذا الحدث، وعليه آمل تزويدنا بإبداعاتكم وكتاباتكم الخاصة بهذا الحدث على آمل أن لا تزيد عن 500 كلمة للنص الواحد .
انتظر دعمكم ومساهمتكم في هذا الحدث ، حدثنا جميعاً، علماً ان اول صفحة سوف تصدر بتاريخ 26/2/2009.
تحياتي / عبد السلام العطاري
ملاحظة
ارجو اعتماد هذا العنوان للمساهمة الخاصة في أعداد القدس عاصمة للثقافة العربية.
اللجنة الإعلامية المساندة
القدس عاصمة الثقافة العربية 2009
-- -------------
تلفاكس
0097022429673
---------------
00970599607364 عبد السلام العطاري
00970599202146 يوسف الشايب
بصمات إبداعية تسدل الستار
على دورة الشاعر المغربي محمد الشيخي
سليمان الحقيوي
نظمت شعبة اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة لقاء شعريا بمناسبة اختتام دورة بصمات إبداعية التي خصصت في دورتها الأولى للشاعر المغربي "محمد الشيخي" وقد تميز هذا اللقاء بحضور متميز لمجموعة من الشعراء والنقاد والباحثين .حيث قام الدكتور محمد الفهري بتقديم فقرات هذا اللقاء متحدثا في البداية عن تجربة محمد الشيخي الشعرية المتمثلة في أربعة عقود مرصعة بأربعة دواوين شعرية ثم انتقل بعد ذلك إلى شكر الحضور وشعبة اللغة العربية لما تبذله من جهد من اجل الاحتفاء برموز الادب المغربي .ليقوم بعد ذلك الدكتور رشيد برهون بتقديم كتاب "تجربة محمد الشيخي الشعرية " الذي يلخص الدورة الأولى المنحوتة باسمه، وقد أشار كذلك إلى القيمة الكبيرة لطبع هذا العمل .كما شكلت الفقرة الثانية لحظت ارتقت بالحضور العاشق نحو بساط القصيدة ،حيث قامت الشاعرة لبنى الفقيهي بتقديم الشعراء المشاركين في اللقاء،فكانت البداية مع الشاعر المغربي أحمد بن ميمون حيث أتحف الحضور بمختارات من قصائده، ليتلوه الشاعر المغربي أحمد هاشم الريسوني بقصيدته " أغنية" المهداة إلى الشاعر الراحل محمود درويش،ثم الشاعرة إيمان الخطابي بمقاطع شعرية من ديوانها ،أما الشاعر عبد السلام دخان فقد شارك بقصيدته "فقدان المناعة" والشاعر مخلص الصغير الذي أهدى قصيدته الى الشاعر المحتفى به.بعد ذلك رحب الحضور بالشاعر" محمد الشيخي"الذي لم يخفي تأثره الكبير بهذه الالتفاتة مجددا شكره لشعبة اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة في شخص الدكتور عبد الرحيم جيران الذي أصر على طبع أعمال الدورة الأولى في كتاب حمل اسم دورة "الشاعر محمد الشيخي".ليتم بعد ذلك الإعلان عن الفائز بجائزة محمد الشيخي الشعرية التي تمنحها شعبة اللغة العربية ،وقد كانت من نصيب الشاعر المعتمد الخراز،ليختتم اللقاء بحفل توقيع كتاب "تجربة محمد الشيخي الشعرية ".
المنتدى الفلسطيني في بريطانيا
يقيم مهرجانا احتفالا بنصر غزة في لندن
لندن ـ خدمة قدس برس
أقام المنتدى الفلسطيني في بريطانيا أول أمس الأحد (15/2) مهرجانا لنصرة غزة حضره مئات الفلسطينيين والعرب والمسلمين، وقدمت فيه فرقة الصمود الفلسطينية وصلات موسيقية، تغنت فيها بالمقاومة وصمودها في غزة.
وقد تحدث في المهرجان عدد من النشطاء والمفكرين الإسلاميين من بريطانيا وخارجها، فقد تحدث رئيس مركز دراسات الإرهاب الدكتور كمال الهلباوي عن معاني النصر الذي حققته حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في معركتها ضد العدوان الإسرائيلي، وأكد أن ما جرى من "حماس" كان فعلا بطوليا لعب فيه الإيمان العقائدي الدور الأكبر. وانتقد الهلباوي موقف بعض المتخاذلين العرب من العدوان على غزة، ووصفه بأنه لم يكن معبرا عن موقف الشعوب العربية التي أكدت بما لا يدع مجالا للشك أنها متضامنة مع المقاومة الفلسطينية التي تعد "حماس" رأس الرمح فيها، على حد تعبيره.
من جهته قدم المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين المحامي علي صدر الدين البيانوني شرحا وافيا لمعاني النصر الذي كشفت عنه معركة "حماس" مع الاحتلال الإسرائيلي طيلة 22 يوما من العدوان الإسرائيلي، وأكد أن جماعة الإخوان المسلمين في سورية تنظر بعين الاحترام والتقدير للجهد الذي قدمته المقاومة في مقاومة العدوان، وأن تعليق الإخوان لنشاطهم المعارض للنظام في سورية كان التعبير السياسي العلني من الاخوان لتضامنهم مع غزة وإعلانا عن توفير جهدهم للمعركة الأساسية مع الاحتلال. وقلل البيانوني من أهمية اللغط الذي أثير حول موقف الإخوان من العمل المعارض وأكد أن الأمر يتعلق بموقف استراتيجي للإخوان يرى في أن القضية الفلسطينية تمثل جوهر الصراع في المنطقة.
وكانت الكلمة الرئيسية التي تلت آداء صلاة "المغرب" في مقر بلدية كينسنغتون وسط العاصمة البريطانية لندن التي احتضنت المهرجان، للداعية المصري المعروف الشيخ وجدي غنيم، الذي احتجزته السلطات البريطانية 24 ساعة في المطار قبل أن تسمح له بالدخول وتمنحه 48 ساعة للخروج من بريطانيا باعتباره شخصا غير مرغوب فيه في بريطانيا، فقد أشاد بصمود المقاومة ووصف نتائجها بأنها آية من آيات النصر التي لا تقبل التفسير الواقعي إلا أنها تعبير عن نصر إلهي لعباده الذين اختاروا الدفاع عن الإسلام وعن القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
ودعا غنيم في كلمته التي صفق لها الجمهور كثيرا، وقد اختلطت فيها الموعظة الدينية بالرؤية السياسية وبالنكت الهزلية الهادفة، إلى تصحيح المفاهيم وعدم تسمية "حماس" بأنها تمثل الحكومة المقالة، وقال: "لا بد من تصحيح المفاهيم فحماس لم تعد حركة ولا ممثلة لحكومة مقالة وإنما هي تمثل السلطة الشرعية والحكومة المنتخبة من الشعب الفلسطيني".
وشن غنيم هجوما لاذعا على الديمقراطيات الغربية، والبريطانية تحديدا، قبل أن يشن هجوما لاذعا على الحكومات العربية وتحديدا على الحكومة المصرية التي قال بأنها تغلق معبر رفح، وأكد أن "القدس" ومكة المكرمة والمدينة المنورة أرض وقف للمسلمين، وأشار إلى أن معركة غزة ليست إلا البداية لمعركة طويلة طالب المسلمين فيها بالتمسك بالجهاد دفاعا عن أرض الوقف، كما قال.
وقد شهد الاحتفال كلمة عبر الهاتف لعضو المجلس التشريعي الفلسطيني والقيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مشير المصري أكد فيها صمود "حماس" والمقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، وأشار إلأى أن معركة التهدئة وفك الحصار وفتح المعابر والأسرى وإعادة الإعمار كلها معارك متساوية لا تقل ضراوة عن الحرب العسكرية التي قال بأنها لم تنجز شيئا على أرض الواقع غير التعبير عن الإفلاس السياسي والإنساني الذي انتهى إليه الاحتلال، على حد تعبيره.
هذا وقد شهد المهرجان الذي ضم أيضا معرضا للصور وبعض المنتجات الفلسطينية التي بيعت دعما لغزة، حملة جمع تبرعات لصالح غزة. وكان لافتا للانتباه خلال جمع التبرعات أن عروسا لازالت في شهر العسل تقدمت إلى المنصة لتتبرع بحليها دعما لغزة.
روايتان جديدتان لمصطفى لغتيري
عن دار النايا بسوريا صدر للكاتب المغربي مصطفى لغتيري كتاب جديد يضم روايتين هما " عائشة القديسة " و " أحلام النوارس"
وتستثمر الرواية الأولى" عائشة القديسة" أسطورة" عايشة قنديشة" من خلال سردها لأحداث يتداخل فيها الواقعي بالغرائبي و الفنطاستيكي ، بطلها رجل تعليم يشتغل و يقيم بإحدى القرى المحادية للمحيط الأطلسي حيث تنتشر أسطورة عائشة قنديشة أو عائشة القديسة كما اختارت الرواية أن تطلق عليها.
أما الرواية الثانية " أحلام النوارس" فتحكي عن شخص تعرض للاعتقال السياسي ، فيجد نفسه بعد الإفراج عنه ضحية الإهمال و النسيان ، يعكف -من خلال مخاطبته لصورته حبيبته السابقة-على اجترار ذكرياته المريرة في غرفته القصية المنعزلة عن العالم ، ليعيش بعد ذلك نهاية مأساوية..
بلاغ صحفي
سلسلة " بصمات إبداعية "
الدورة الثانية
الروائي محمد برادة
تنظم شعبة اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان - مرتيل، قي إطار برنامجها الثقافي للموسم الجامعي 2008-2009، وبتنسيق مع المركز الثقافي – الأندلس، الدورة السنوية الثانية من سلسلة "بصمات إبداعية" باسم الناقد والروائي المغربي الكبير محمد برادة تكريما له، وتقديرا لما أسهم به في خدمة الثقافة والأدب المغربيين المعاصرين، وتعميق أسئلتهما بما يجعلهما أكثر ارتباطا بالعصر وقضاياه، ولما أسهم به في تكوين أجيال عديدة من الأطر والمبدعين والنقاد.
ويشارك في هذه الدورة ثلة من الباحثين والمبدعين المرموقين الذين رسخوا قدمهم في الساحة الثقافية بالمغرب. وذلك يوم الاثنين 23-2-2009 ابتداء من الساعة التاسعة صباحا بفضاء قاعة الندوات بالمؤسسة نفسها وفق البرنامج الآتي:
س9.د30: افتتاح الدورة:
- كلمة الشعبة
- كلمة المركز الثقافي - الأندلس
س 10 :الجلسة الأولى:
-رئاسة الجلسة: د.الإمام العزوزي.
- الدراسات:
- د. عبد اللطيف محفوظ.
- د. شعيب حليفي.
- د. شرف الدين ماجدولين.
- د. رشيد برهون.
س11. د 30: مناقشة وتعقيب:/span>
س 4: الجلسة الثانية:
- رئاسة الجلسة: د. رضوان العيادي.
- حوار مفتوح حول تجربة محمد برادة النقدية والإبداعية.
- شهادات:
- الروائي: محمد عز الدين التازي.
- الشاعر: المهدي أخريف.
- الناقد: محمد معتصم.
اللجنة المنظمة:
د. عبد الرحيم جيران
075464412
محمد الـعـنـاز
062803676
سليمان الحقيوي
068908042
فعاليات إحياء الذكرى الثالثة والثلاثين ليوم الأرض
"انتصار غزة.. انتصار لقضية اللاجئين وحق العودة"
تحت شعار "انتصار غزة.. انتصار لقضية اللاجئين وحق العودة" وتأكيداً على التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية وفي مقدمتها حق العودة لملايين اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجّروا منها قسراً إبان النكبة في العام 1948، وبمناسبة الذكرى الثالثة والثلاثين ليوم الأرض تقيم منظمة "ثابت" لحق العودة وبالتعاون والتنسيق مع عدد من المؤسسات الأهلية في لبنان سلسلة من الأنشطة والبرامج وفقاً للجدول التالي:
1. إلقاء محاضرات تثقيفية للمجتمع المحلي
2. إلقاء محاضرات تثقيفية لأمهات الأيتام بالتنسيق مع الوقفيات الخيرية
3. إقامة معرض ثقافي إعلامي في مدينة صور بالتنسيق مع منتدى الفكر والأدب بتاريخ 19/3/2009، وبرعاية رئيس اتحاد بلديات قضاء صور السيد عبدالمحسن الحسيني ولمدة 3 أيام يتضمن:
o أثواب وقطع مطرزة بأيدي الأمهات الفلسطينيات في مخيم نهر البارد (مركز المرأة الفلسطينية للتراث)
o مقتنيات فلسطينية حملها اللاجئون معهم إبان النكبة (وثائق، نحاسيات، قشيات ، فخاريات، ملابس..)
o الديوان الفلسطيني والقهوة العربية
o مأكولات فلسطينية من انتاج الأمهات الفلسطينيات
o إصدارات منظمة "ثابت"
o كتب وأبحاث ودراسات متخصصة
o يخصص ريع المعرض لمساعدة أهلنا في قطاع غزة
4. إقامة اليوم الثقافي التراثي المفتوح في مخيم البداوي بالتنسيق مع مؤسسة أمجاد للتراث وجمعية الإسراء للتنمية بتاريخ 5/4/2009 على مدى نهار كامل، يتضمن:
o إقامة معارض صور ولوحات وخيم تراثية لعدد من المؤسسات الأهلية الفلسطينية في مخيمات طرابلس.
o يختتم مساءً بحفل فني يتضمن:
§ وصلات إنشادية لفرقة أمجاد
§ أمسية شعرية لعدد من الشعراء الفلسطينيين
§ لوحات وسكيتشات فنية للأطفال
§ الدبكة الفلسطينية
5. يجري التحضير لمسابقة في رسوم الأطفال بالتنسيق مع مدارس الأونروا في منطقة صور للمرحلة المتوسطة (البريفية)،
6. إصدار بوستر وملصق خاص بالمناسبة.
منظمة "ثابت"
بيروت في 18/2/2009
فرامل لعجلات طائشة في الهواء
اصدار جديد للشاعر المغربي بن يونس ماجن المقيم في لندن
يواصل الشاعر المغربي بن يونس ماجن مسيرته الشعرية
في اصدار جديد عن دار الزمان للطباعة والتوزيع والنشرفي دمشق- سوريا
بعنوان"فرامل لعجلات طائشة في الهواء"
يقع الكتاب في 83 صفحة من القطع الوسط ويضم بين دفتيه 20 قصيدة
لوحة الغلاف للفنان جبر علوان و تصميم الغلاف جمال الأبطح
ومن قصيدة: "وجوه انتهت مدة صلاحيتها" نقتطف:
وجوه بلا تجاعيد مقنعة
كسيرة النفس
منكمشة الابتسامة
وجوه كأكياس النفايات
يتراكم عليها غبار السنين
يسوقها التيه
الى فراغات مذهولة
ويزج بها
في خراب الغثيان
وجوه مجهولة الهوية
جرداء التفاسيم
نسيها التاريخ
وتنتظر تثاؤب الزمن..ص.51
وللشاعر تحت الطبع مجموعة شعرية جديدة تصدر قريبا عن احدى دور النشر في القاهرة
مؤتمر جمع المفكرين الأتراك والأكراد
حول القضية الكردية بأربيل
أكثر من 200 مفكر وصحفي وباحث وأستاذ جامعي نصفهم من تركيا اجتمعوا في مدينة أربيل بشمال العراق للمشاركة بمؤتمر أبنط لبحث مستقبل التعايش والعلاقات بين الأتراك والأكراد .
أقيمت هذه الندوة حول القضية الكردية ولمدة يومين تم تقديم العديد من أوراق العمل بمواضيع عديدة في التعايش وفي الاقتصاد والصحافة والتاريخ والعلاقات البينة ومسألة تركمان العراق .
نوقشت هذه المواضيع بجو ديمقراطي وحضاري مع العلم أن هذا المواضيع تمثل حساسية كبير لكلا الطرفين ومع ذلك كان هناك تقبل للفكر الأخر واستطاع الحضور أن يناقش أهم المواضيع تعقيدا بجو ما كنت أتوقعه بأن يكون بهذا المستوى الراقي في الحوار وبمسألة حساسة كهذه القضية .
اكتشف المشاركين رغم اختلاف مشاربهم أنه تجمعهم كثير من القواسم المشتركة منها اللغة والتاريخ والديانة وعلاقات قرابة وعلاقات تجارية ومصير واحد وجغرافيا واحدة وكان كل طرف يظن بالأخر عدوا له .
منذ سنين طويلة وتحاول بعض الجهات زرع وتعميق الخلافات والعداوات بين شعبين هم بالأصل شعب واحد .
هل يمكن لنا أن نستفيد من هذه التجربة الفريدة بالجلوس حول طاولة واحدة ونناقش قضايانا ومشاكلنا بشكل حضاري وبدون التعصب لرأي واحد والخروج بأفكار ورؤى مشتركة تزيد تقاربنا ووحدتنا عندها سنكتشف أنه تجمعنا قواسم مشتركة كثيرة لو فكرنا بشكل أخر لا كما يملى علينا .
العالم يتغير والتغير أتي والوقت ليس بصالحنا يجب أن نغتنم الفرص في حل مشاكلنا الإقليمية لننهض ببلادنا لنواكب دول العالم ونغير من تفكيرنا حول أعقد المشاكل وحول طاولة واحدة وإلا سيأتي التغير من الخارج قصرا لا كما نريد .
غزوان مصري
8/2/2009 م