الشاعرة الرائعة رئيسة قلم تحرير همسة سماء الثقافة الدكتورة فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية
ناشطة ثقافية ، ومبدعة حقيقية تغتسل بشمس القصيدة ، وندى الكلمة المضيئة الرقيقة ، وتحلق متألقة في شعرها المتنوع الملون بألوانه الزاهية من فرح وحزن وأشجان ، وتنطلق من ثقافية شمولية واسعة معمقة ، وهي نموذج للمبدع الذي يعمل بصمت وتواضع بدون ضجيج وصراخ .
المناصب التي حصلت عليها :
1- رئيسة منظمة همسة سماء الثقافة - الدولة الدنمارك
2- سفيرة فلسطين للثقافة
3- سفيرة سلام من / تركيا.
4- سفيرة مدراء القدس / من هيئة المرأة العالمية / أوهايو
5- مسؤولة اللغة العربية في الدنمارك
المبادرات التي أطلقتها وسجلتها باسم المنظمة :
1- أطلقت من خلال منظمة همسة سماء الثقافة الدولية التي تترأسها
2- أسست مكتباً إعلامياً شمل موقعاً رسمياً ناطقاً باسم المنظمة ومجلة وإذاعة الكترونية .
3- أسست تجمعاً إعلاميّاً يحمل نفس رؤية وأهداف المنظمة لتعزيز دور الإعلاميات والإعلاميين في غرس ثقافة إعلام مهني واضح لا يكون جزءاً من الحال العالمي بل صانعاً لواقع يلبي تطلعات كافة الناس بمختلف توجهاتهم •
4- مؤتمر القدس الثقافي المتنقل حول العالم لتسليط الضوء على التراث الثقافي في مدينة القدس
5- مؤتمر المرأة الدولي ” المرأة العربية والغربية وحوار الحضارات ”
6- حيث عقدت المؤتمر التمهيدي في مبنى الاتحاد الأوروبي / لندن / نوفمبر 2018
7- تحضر لمؤتمر دولي للمرأة يحمل عنوان مبادرتها التي أطلقتها ” المرأة العربية والغربية وحوار الحضارات” في الدنمارك تموز 2019
8- أطلقت مشروع الطالب المبدع المتميز الدولي
9- شاركت في مؤتمرات حقوق المرأة في /ميلانو فلسطين / عمان / الدنمارك
10- يوليو عام 2018 شاركت بمجلس حقوق الإنسان الأمم المتحدة. جينيف
11- عضو نشط وفعال ومتطوع في المجال الثقافي وحقوق المرأة
التكريمات التي حصلت :
1- جامعة القدس المفتوحة فلسطين
2- جامعة القدس فلسطين
3- جامعة مانشستر بريطانيا
4- جامعةEcampus إيطاليا
5- السفراء العرب في الدنمارك
- المؤسسات الدولية
1- شخصية العام 2017
بنت النشامى شعر رئيسة قلم التحرير الدكتورة فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية
قصيدتي التي شاركت بها يوم أمس. في احتفالية المرأة التي أحيتها السفارة الفلسطينية في كوبنهاجن
والتقينا
رانَ في ذاك المكان
كل حبٍّ وامتنان
بينَ أهلٍ
هكذا كنا ظَنَنا
كم ذُهلنا
من عيونٍ قابلتنا بالجفاء
والصَّفا منهم براء
كشفوا الخِبءَ فباحوا:
لستموا أهل القضيّة !
أنتمُ نسيُ السّنين !
في (الثماني وأربعين)!
قلتُ في صوتي شموخٌ :
ويلكم هل تجهلون!
نحنُ نحنُ الصابرون
نحنُ نحنُ الثابتون
فوقَ أرضِ التينِ والزيتونِ
في طورِ سنين
نحنُ عشّاقُ العروبة
كم ثبَتنا حينَ وليتم فِرارا
حينَ سلّمتم ديارا
قد بقينا الحارسين
قدسَ أقصانا الحصين
نحنُ روّينا ثراها بدمانا
بدموع الصابرين
بشموخٍ لا يلين
فاسألوا عنا الكرامة
واسألوا عنا شهامة
نحن معناها الأمين
قلبنا عكا ويافا
قدسنا فينا مكين
نحن روح الخالدين
نحن صوت النور من حطين
فاسألوا (صلاح الدين)
يا من لجأتم للتباكي والأنين
إننا أهل الشَّموخِ/
نحن منها و فلسطين
وسوم: العدد 817