البروفيسور الداعية خالد عبد القادر عودة (مواليد 31 أغسطس 1944، الزقازيق)
أستاذ الطبقات والحفريات قسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة أسيوط, نائب رئيس الفريق الدولي ورئيس الفريق البحثي المصري لمشروع القطاع الدولي العياري للباليوسين - الأيوسين.
أحد أعلام دعوة الاخوان المسلمين بمصر..
وهو ابن المستشار عبد القادر عودة..
قام بتأليف موسوعة "التشريع المالي الإسلامي" وتعد كذلك امتداداً لمؤلف والده الشهير "التشريع الجنائي الإسلامي"
قام بتأليف كتاب المشروع في السياسة والحكم.
له العديد من المقالات العلمية والاقتصادية والسياسية والإسلامية
خالد عبد القادر عودة
(31 أغسطس 1944م - معاصر)
أستاذ الطبقات والحفريات في جامعة أسيوط.
حياته العلمية:
أستاذ الطبقات والحفريات بقسم الجيولوجيا - كلية العلوم - جامعة أسيوط.
نائب رئيس الفريق الدولي ورئيس الفريق البحثى المصري لمشروع القطاع الدولي العيارى للباليوسين - الأيوسين.
تخرج في كلية العلوم – جامعة أسيوط حاصلا على بكالوريوس الدرجة الخاصة في الجيولوجيا عام 1964 بتقدير عام امتياز.
عمل معيداً بقسم الجيولوجيا وحصل على درجة الماجستير في الجيولوجيا عام 1968م.
حصل على درجة دكتوراه الفلسفة في الطبقات والحفريات عام 1971م.
الوظائف، والمسؤوليات:
عين مدرسا بقسم الجيولوجيا بجامعة أسيوط في مايو1971م.
عين استاذا مساعدا بقسم الجيولوجيا بجامعة وهران بالجزائر في سبتمبر 1974
عين استاذا مساعدا بقسم الجيولوجيا بجامعة أسيوط في 1978م.
عين استاذا بقسم الجيولوجيا بجامعة أسيوط عام 1998م.
عضو الجمعية الجيولوجية المصرية.
عضو الجمعية الجيولوجية الأفريقية.
عضو الجمعية المصرية للحفريات.
عضو الجمعية الدولية للإستراتجرافيا.
عضو المشروع الدولي للحفريات الدقيقة.
نائب رئيس الفريق الدولي للباليوسين – الإيوسين المنبثق من اللجنة الدولية لعلوم الأرض.
عضو الفريق الدولي للإيوسين المبكر-الإيوسين المتوسط المنبثق من اللجنة الدولية لعلوم الأرض.
رئيس الفريق الجيولوجي المصري في المشروعات العلمية الدولية المشتركة في جنوب مصر.
الباحث الرئيسي المصري للمشروع العلمي الأمريكي – المصري المشترك على جيولوجية جنوب وادى النيل.
الباحث المصري الرئيسى للفريق المصري – الدولي المشكل من جامعات أمريكا وأروبا وأسيوط عام 2005 لحماية آثار وادى الملوك غرب الأقصر تحت رعاية الهيئة المصرية العامة للآثار.
ممثل مصر في اللجنة الدولية لتطوير علم الطبقات التأريخي.
ممثل مصر في اللجنة الدولية لنشر علوم الحفريات الدقيقة.
له 39 بحثا منشورا في الدوريات الأجنبية (34 بحث) والمحلية (5 بحوث) حتى عام 2007
له كتاب منشور صادر من مؤسسة الميكروباليونتولوجى بالمتحف الأميركي للعلوم الطبيعية بعنوان "دراسات استراتجرافية على الباليوسين – الإيوسين بجنوب مصر"، الجزء الأول، وجارى إعداد الجزء الثاني.
أشرف على 11 رسالة للدكتوراه (5 رسائل) والماجستير (6 رسائل) حتى عام 2007
ألقى بحوثا أو محاضرات عامة أو ملصقات في أكثر من 25 مؤتمرا دوليا ومحليا منها مؤتمرين دوليين تحت رئاسته.
قام بإنشاء المتحف الجيولوجى بقسم الجيولوجيا بمدينة قنا بمجهود فردى عام 1973 ونال شهادة تقدير من الجامعة عن هذا المجهود.
يشرف على المتحف الجيولوجى بجامعة أسيوط منذ عام 1978 إلى الآن.
عضو باللجنة المشكلة بقسم الجيولوجيا بكلية العلوم - جامعة أسيوط المناط بها وضع خطط تطوير مناهج الجيولوجيا
يعد من أهم العلماء المصريين العاملين حاليا على تقديم الحلول العلمية والاقتصادية لظاهرة الاحتباس الحراري وتأثير التغيرات المناخية على دلتا نهر النيل والسواحل الشمالية لجمهورية مصر العربية.
تم اختياره في الاستفتاء الرسمي جريدة نهضة مصر كأحد أفضل سبعة علماء لعام 2007 على مستوى جمهورية مصر العربية.
من أهم إنجازاته العلمية :
اكتشاف رواسب البليوسين (Pliocene) البحرية لأول مرة بمصر عام 1968.
اكتشاف رواسب الأوليجوسين المتأخر (الطابق الشاتى Chattian) البحرية بشمال الصحراء الغربية عام 1972
اكتشاف جنس جلوبيجيرينانس (Globigerinanus) الهائم بأنواعه المختلفة في طبقات الميوسين المبكر بخليج السويس عام 1978 وقد تم إدراج الجنس بأنواعه المختلفة في الكتالوجات العالمية الأمريكية والألمانية واليابانية.
اكتشاف التتابع الرسوبي النموذجي الدولي (GSSP) الذي أقره الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية كمقياس دولي للحد الفاصل بين الباليوسين والإيوسين وذلك بقرية الدبابية جنوب الأقصر.
قام المتحف الأمريكي للعلوم الطبيعية بنشر مجلد خاص يضم الجزء الأول من البحوث التي أجراها مع الفريق الدولي بجنوب مصر في يوليو 2003 وأثمرت عن اكتشاف التتابع العيارى الدولي بجنوب مصر وجارى حاليا نشر الجزء الثاني.
ونال شهادة تقدير خاصة من اللجنة الدولية لإستراتجرافيا الباليوجين ومن وزير التعليم العالي والبحث العلمي بمصر.
تم تكريمه دولياً في المؤتمر الدولي الخامس للمناخ والحياة في الباليوجين المبكر المنعقد بمدينة الأقصر في فبراير 2004
كرمته الجمعية الجيولوجية المصرية في مؤتمرها السنوي العام 2005 بمنحه درع الجمعية الجيولوجية تقديرا لما قدمه من أعمال جليلة لعلم الجيولوجيا والجيولوجيين في مجال علم الطبقات.
كرمته الجمعية المصرية للحفريات في مؤتمرها عام 2006 ومنحته درع الجمعية تقديرا له وتكريما لعطائه العلمي المتميز.
حصل على درع كلية العلوم أعوام 2004 و 2005 و 2006، ودرع جامعة أسيوط، ودرع محافظة أسيوط، ودرع النقابة العامة للمهن العلمية، وتم تكريمة بالنقابة العامة لأطباء مصر ومنحه درعها.
وكذلك حصل على العديد من شهادات التكريم والتقدير من عدد من رؤساء جامعة أسيوط لعطائه العلمي.
شارك في كثير من المشروعات التطبيقية والاستشارات الجيولوجية بكلية العلوم جامعة اسيوط بتنفيذها بغرض التنمية وخدمة البيئة وهي على النحو التالي:
مشروع سكر 16 وامتداده لأستكشاف المياه التحتسطحية لرى مزرعو الشركة شرق كوم أمبو لحساب شركة السكر المصرية - شارك فيه كعضو أساسي في الفريق البحثى وكان دوره دراسة طباقية الصخور التحتسطحية.
مشروع استكشاف الخزان المائي الجوفى وتصنيف التربة بالوادى السيوطى لحساب وزارة التعاون الدولي المصرية - شارك فيه كعضو معاون في الفريق البحثى وكان دوره دراسة طباقية الصخور السطحية على جانبى الوادى.
مشروع استكشاف مصادر المياه الجوفية بوادى قنا - لحساب وزارة التعاون الدولي المصرية - شارك فيه كعضو أساسي في الفريق البحثى - وكان دوره دراسة طباقية الصضخور الرسوبية السطحية والتحتسطحية.
مشروع استكشاف الخزان المائي الجوفى وتصنيف التربة بوادى النقرة لحساب وزارة التعاون الدولي المصرية - شارك فيه كعضو أساسي في الفريق البحثى - وكان دوره دراسة طباقية الصخور الرسوبية السطحية والتحتسطحية.
مشروع دراسات جيولوجية وجيوفيزيائية لتحديد صلاحية موقع التجمع العمرانى الجديد - الوادى الأسيوطى بجمهورية مصر العربية - شارك فيه كعضو معاون في الفريق البحثى وكان دوره دراسة طباقية الصخور التحتسطحية.
مشروع دراسات جيولوجية وجيوفيزيائية وهيدروجيولوجية لأستكشاف مصادر المياه الجوفية بمزرعة شركة أسمنت أسيوط لحساب شركة اسمنت اسيوط المصرية - وشارك فيها كعضو أساسي وكان دوره هو دراسة طباقية الصخور التحتسطحية.
مشروع إنتاج خرائط مساحية لموقع التجمع العمرانى الجديد بالوادى الأسيوطى لحساب وزارة التعاون الدولي المصرية - شارك فيه كعضو معاون.
مصادر الترجمة:
الموسوعة التاريخية الحرة.
وسوم: العدد 960