رحمك الله يا شيخنا الجليل

عمار النجار

لقد أتعبت من بعدك

وصورتك كلما نظرتُ إليها تغرغر العين وتلعب بخفقان القلب

 يا هنا من اغتنم الشيخ

وحق عليهم أن ينقلوا ما أخذوه وتعلموه وتربوا به منه إلينا فإنا بحاجة

 أيها الأحبة لعلنا نراجع أنفسنا

فهؤلاء الناس يذهبون ولا يأتي أحد مثلهم

فيامن أكرمه الله برؤية العلماء والحضور معهم لا تبخلوا على غيركم

وليس هناك شيء اسمه جلسات خاصة دائما مع المشايخ

وإنما خلقهم الله لنعيش بهم وليعيش معهم الصغار قبل الكبار

لأنه يمكنك أن تفطم الكبير لكن من الصعب أن تفطم صغير السن عن حليب أمه