بيانات وتصريحات 771
نداء عاجل
"التعاون الإسلامي"
تطلق نداء لإغاثة الصومال جراء الفيضانات الجارفة
جدة ـ 9 مايو 2018:
ناشدت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، الدول الأعضاء، والمنظمات الإنسانية العاملة لديها إلى المسارعة إلى مد يد العون والمساعدة الفورية إلى الصومال الذي يواجه حاليا فيضانات مدمرة في الأجزاء الجنوبية من البلاد، والمتأثرة بهطول الأمطار الغزيرة على المرتفعات الإثيوبية.
وبناء على المعلومات الواردة من قبل الحكومة الفيدرالية الصومالية، وأعضاء تحالف منظمة التعاون الإسلامي، ووكالات الأمم المتحدة، فقد حذر مكتب المنظمة في مقديشيو من مغبة حدوث كارثة إنسانية كبيرة في ظل استمرار ارتفاع منسوب المياه في نهري جوبا وشبيلي، وهو ما ينذر باتساع رقعة الكارثة وحدوث دمار واسع يسفر عن فقدان المأوى والطعام لعشرات الآلاف من الأشخاص، خاصة في ظل الوضع الهش للأمن الغذائي المتواصل في الصومال، فضلا عن انتشار الأوبئة والأمراض بسبب الظروف المعيشية السيئة الناجمة عن الكارثة.
وقام مكتب المنظمة، حتى اللحظة، بتوفير مواد غذائية ومياه شرب، والرعاية الصحية، والمساهمة في بناء السدود المؤقتة على ضفاف الأنهر، بالإضافة إلى توفير زوارق مطاطية وأخرى سريعة لإيصال المساعدات إلى المحاصرين في المناطق المنكوبة.
مقاطعة شاملة للنظام الإيران
الحملة العالمية لمناصرة ثورة الشعوب غير الفارسية في إيران
مكتب برلين
6 مايو 2018
تتقدم الحملة العالمية لمناصرة ثورة الشعوب غير الفارسية في إيران بخالص التهاني الي الاخوة الرفاق في الحملة الوطنية الاحوازية (احوازيون مقاطعون) للذكرى الثالثة لإشهارها.
ان هذة الحملة الوطنية الاستراتيجية لمقاطعة كل ما يتعلق باحتلال النظام الإيراني في الأحواز والدول العربية والعالم على كل الأصعدة الاقتصادية و الثقافية و السياسية كي تقطع أي تواصل بين النظام الإيراني المحتل والشعب العربي الأحوازي الذي قاوم ويقاوم العدوان الإيراني وسياساته والإرهابية في المنطقة وحققت نجاحات مهمة حتي الآن في الأحواز.
وتطالب الحملة العالمية لمناصرة ثورة الشعوب غير الفارسية في إيران من المجتمع العربي خاصة دول مجلس التعاون دعم وتعزيز المقاطعة الشاملة مع النظام الإيراني.
صرح بذلك الامين العام للحملة، المدير التنفيذي للمركز الاحوازي لحقوق الانسان د. فيصل الاحوازي.
بيان القسام حول الانفجار الغادر
{إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ}
بيان عسكري صادر عن :
... ::: كتائب الشهيد عز الدين القسام ::: ...
ارتقاء ثلةٍ من مجاهدينا أفشلوا مخططاً تجسسياً خطيراً.. وتسديد فاتورة الحساب قادم
في إطار مسيرة الجهاد والمقاومة المباركة، وصراع العقول مع الاحتلال الجبان، لا زالت كتائب الشهيد عز الدين القسام تقدم لشعبنا وأمتنا خيرة أبنائها شهداء في سبيل الله تعالى، وعلى ذات الطريق نزف اليوم إلى العلا ثلة من مجاهدينا الأبطال:
القائد الميداني/ محمود وليد حسن الأستاذ
(34 عاماً) من مسجد الزاوية بدير البلح وسط القطاع
القائد الميداني/ وسام أحمد محمد أبو محروق
(27 عاماً) من مسجد السلام بدير البلح وسط القطاع
القائد الميداني/ طاهر عصام سلامة شاهين
(29 عاماً) من مسجد عقبة بن نافع بدير البلح وسط القطاع
القائد الميداني/ موسى إبراهيم محمود سلمان
(30 عاماً) من مسجد يافا بدير البلح وسط القطاع
المجاهد القسامي / محمود محمد عبد الرحمن الطواشي
(27 عاماً) من مسجد الزاوية بدير البلح وسط القطاع
المجاهد القسامي / محمود سعيد حلمي القيشاوي
(29 عاماً) من مسجد فلسطين بمدينة غزة
الذين ارتقوا شهداء بإذن الله تعالى مساء أمس السبت 19 شعبان 1439 هـ الموافق 05/05/2018م غرب منطقة الزوايدة وسط قطاع غزة، وهم في مهمةٍ أمنيةٍ وميدانيةٍ كبيرة، حيث كانوا يتابعون أكبر منظومة تجسسٍ فنيةٍ زرعها الاحتلال في قطاع غزة خلال العقد الأخير للنيل من شعبنا الفلسطيني ومقاومته، حيث نجح شهداؤنا الأبرار بعد عملٍ وجهدٍ دؤوب في الوصول إلى تلك المنظومة الخطيرة، وتمكنوا من حماية شعبنا ومقاومته من مخاطر غايةٍ في الصعوبة، وأفشلوا هذا المخطط الاستخباري التجسسي الكبير الذي كان يعول عليه العدو الصهيوني وأجهزة مخابراته، ولقد قدموا أرواحهم الطاهرة فداءً لشعبهم وهم يتعاملون مع هذه المنظومة الخطيرة التي كانت تحمل في تركيبتها التفجير الآلي (التفخيخ) كما أعدها العدو الصهيوني.
نقف اليوم بكل شموخٍ وإباءٍ أمام هذه الثلة من المجاهدين الأطهار الذين أنجزوا على مدار سني عملهم مهماتٍ حساسةٍ في إطار حرب العقول مع العدو الصهيوني، وقد حققوا إنجازاتٍ مهمةً في حماية مشروع المقاومة، كان آخرها وأخطرها حدث الأمس الذي قضوا فيه شهداء.
يا أبناء شعبنا وأمتنا..
إننا في كتائب القسام أمام هذه الجريمة الجديدة وهذا العبث الصهيوني في ساحتنا الفلسطينية نؤكد على ما يلي:
أولاً/ إن مسيرة الجهاد والمقاومة تسير بكل قوةٍ وثقةٍ نحو تحقيق وعد الله بالنصر والتحرير وتتبير علو الصهاينة على أرضنا المقدسة.
ثانياً/ نقدم هؤلاء الشهداء الأبرار في مواجهة المشروع الصهيوني لتتلاقى أرواحهم مع أرواح أبناء شعبنا الذين يخوضون مسيرات العودة المباركة على طريق التحرير والعودة وتطهير المقدسات من دنس الاحتلال.
ثالثاً/ هناك جوانبُ مهمةٌ في هذا الحدث الكبير سنكشفها أمام شعبنا الفلسطيني وسنضعه في تفاصيلها خلال مرحلةٍ لاحقة بإذن الله.
رابعاً/ نحمل العدو الصهيوني المجرم المسئولية المباشرة عن هذه الجريمة وعن جرائم أخرى سابقة، وسيدفع العدو الصهيوني الثمن غالياً، ونقول بأن تسديد فاتورة الحساب قادمٌ لا محالة بإذن الله، وإن النتائج ستكون مؤلمةً لهذا العدو الغاصب.
وإنه لجهاد نصر أو استشهاد،،،
كتائب الشهيد عز الدين القسام
– فلسطين
الأحد 20 شعبان 1439هـ
الموافق 06/05/2018م
بيان صحفي صادر عن
كتائب المقاومة الوطنية
كتائب المقاومة الوطنية
تنعى شهداء القسام وسط قطاع غزة
تنعى كتائب المقاومة الوطنية الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ستة شهداء من كتائب القسام , الذين استشهدوا جراء جريمة نكراء ارتكبها العدو الصهيوني بحقهم امس السبت في الزوايدة وسط قطاع غزة , وتؤكد الكتائب ان ارتقاء ستة شهداء بعملية جبانة نفذها الاحتلال تدلل على ان الاحتلال مازال يتربص بالمقاومين والمناضلين للنيل منهم, وهذا يتطلب من الجميع ضرورة الانتصار لتضحياتهم ودمائهم ، محذرةً الاحتلال الصهيوني من أن عدوانه على شعبنا لن يمر دون عقاب، وسيدفع الاحتلال الثمن باهظاً جراء ممارساته العدوانية.
وتدعو كتائب المقاومة الوطنية أبناء شعبنا للاستمرار بخطواتهم النضالية وتصعيدها في وجه آلة الحرب الصهيونية، داعيةً كافة الاجنحة العسكرية المقاتلة لتشكيل غرفة عمليات مشتركة، ورفع درجة التنسيق والجهوزية فيما بينها للرد على جرائم الاحتلال وغطرسته.
وتشدد الكتائب على أنها ستظل حصناً منيعاً مدافعاً عن شعبنا وحقوقه الوطنية العادلة والغير قابلة للمساومة.
كتائب المقاومة الوطنية
الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
بيان صحفي
العثيمين يدعو دول المنظمة لتقديم بعض مساعداتها الإنسانية
عبر "التعاون الإسلامي"
دكّا ـ 6 مايو ٢٠١٨
دعا معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الدول الأعضاء بالمنظمة، إلى تخصيص جزء صغير من مساعداتها الإنسانية لتقديمها من خلال الأمانة العامة للمنظمة، وبما يتماشى مع قرارات وزراء الخارجية. كما دعا الدول الأعضاء في المنظمة ومؤسساتها الخيرية ومنظمات المجتمع المدني التابعة لها إلى مساعدة الأمانة العامة للمنظمة في جهودها الإنسانية.
وأعرب العثيمين عن امتنانه للمملكة العربية السعودية ودولة الكويت والإمارات العربية المتحدة وماليزيا وإندونيسيا وتركيا وكل الدول الأعضاء لجهودهم السخية في تخفيف معاناة الأمة الإسلامية.
وخاطب الأمين العام جلسة شحذ الأفكار حول التحديات الإنسانية التي تواجهها بلدان المنظمة، بما في ذلك ما يتعلق بالروهينغيا، والتي نظمتها إدارة الشؤون الثقافية والأسرة والإنسانية بالتعاون مع وزارة الخارجية ببنغلاديش على هامش الدورة 45 لمجلس وزراء الخارجية الإسلامي في دكّا.
وافتتح معالي وزير خارجية جمهورية بنغلاديش أبو الحسن محمود علي، الجلسة مؤكدا حرص بلاده على متابعة الأوضاع الإنسانية لأقلية الروهينغيا، وسط معاناة كبيرة تعاني منها الأقلية.
بدوره، حثّ العثيمين حكومة ميانمار على التعاون مع بنغلاديش للسماح للاجئي الروهينغيا بعودة آمنة وكريمة، ومنحهم كامل حقوق المواطنة التي جردوا منها منذ عام 1982.
وقال الأمين العام إن الواقع يفرض على الدول الأعضاء أن تتصدى لتداعيات الأزمات الإنسانية من جانب، والعمل على معالجة أسبابها الجذرية من جانب آخر. وشدد على أهمية إيلاء المزيد من الاهتمام إلى مكتب المنظمة للتنمية والمساعدات الإنسانية في النيجر الذي تم تحويله إلى مكتب إقليمي في أعقاب قرار مؤتمر وزراء الخارجية في أبيدجان عام 2017، لتلبية احتياجات البلدان المشاطئة لبحيرة تشاد وبلدان الساحل بشكل عام.
ووجه الأمين العام نداء إلى دعم بنغلاديش في جهودها الإنسانية لتتمكن من التغلب في هذه المرحلة الحرجة التي أبانت عن مأساة غير مسبوقة على حدودها.
وكانت إدارة الشؤون الإعلامية بالمنظمة قد عرضت فيلما وثائقيا عن أوضاع المهجّرين من أقلية الروهينغيا في مخيمات أقيمت بمحاذاة الحدود بين بنغلاديش وميانمار، وتلك القريبة من كوكس بازار، حيث تضمن الفيلم مقاطع لتصريحات للأمين العام ووزير الخارجية البنغلاديشي، وشهادات من واقع الحدث.
بيان صحفي
العثيمين يكشف عن وضع اللمسات الأخيرة لاجتماع العلماء حول أفغانستان
إجماع إسلامي في افتتاح وزاري دكّا
على إيلاء الأولوية لفلسطين والروهينغيا
دكّا ـ ٥ مايو ٢٠١٨
أجمع المتحدثون في الدورة الخامسة الأربعين لمجلس وزراء الخارجية بدول منظمة التعاون الإسلامي، على التحديات نفسها التي تواجه العالم الإسلامي، وشملت بشكل بارز، القضية الفلسطينية، ومعاناة أقلية الروهينغيا المسلمة.
وكان مؤتمر وزراء الخارجية قد التأم اليوم السبت، ٥ مايو ٢٠١٨، في عاصمة جمهورية بنغلاديش الشعبية ـ دكّا تحت عنوان: (القيم الإسلامية للسلام الدائم والتضامن والتنمية).
وكانت دولة رئيسة الوزراء في جمهورية بنغلاديش، شيخة حسينة قد افتتحت المؤتمر، وألقت كلمة ركّزت فيها على وضع أقلية الروهينغيا، ودعت منظمة التعاون الإسلامي إلى الوقوف وقفة صلبة وتضامنية مع أبناء الأقلية في بحثهم عن الأمن والكرامة. كما طالبت المنظمة بمواصلة الضغط الدولي على السلطات في ميانمار للإيفاء بالمتطلبات المترتبة عليها من أجل حل المشكلة.
وقال معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي في كلمته الافتتاحية، إن المساحة الواسعة التي تمثلها المنظمة تفرض عليها مسؤوليات جسام لقضايا وملفات عديدة يأتي أبرزها التنسيق المستمر مع الحكومتين الأفغانية والسعودية لعقد مؤتمر دولي للعلماء حول أفغانستان، والذي سيكون انعقاده في المملكة العربية السعودية تحولا مهما نحو وضع أسس السلام وتجاوز العقبات لمصالحة وطنية ترسخ الاستقرار والأمن في أفغانستان، كاشفا عن اجتماع جرى مؤخرا ضم مسؤولين سعوديين وأفغان وممثلين عن الأمانة العامة حيث جرى وضع اللمسات الأخيرة على هذا الاجتماع.
وأضاف الأمين العام بأن عامي ٢٠١٧ و٢٠١٨، قد شكلا مرحلة شديدة الصعوبة وضعت القضية الفلسطينية على المحك، في ظل عجز دولي غير مسبوق يدفع باتجاه المزيد من التدهور. ورأى في الحل السلمي الشامل والعادل مخرجا أوسع لكثير من القضايا في العالم الإسلامي باعتباره اختبارا لإرادة الدول الأعضاء وعزمها على استثمار وقفتها الجماعية في المحافل الدولية للتحرك وتحمل مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية التي تواصلت على مدى أكثر من سبعة عقود.
ودعا معالي وزير خارجية جمهورية كورت ديفوار، رئيس الدورة السابقة لوزراء الخارجية، السيد مارسيل أمون تانو، في كلمته إلى الارتقاء إلى مستوى التحديات بتبني موقف إسلامي قوي ومتماسك لتحقيق ما تتطلع إليه الدول الأعضاء. فيما قال معالي وزير الخارجية في جمهورية بنغلاديش، أبو الحسن محمود علي، إن العالم الإسلامي يواجه هذه الأيام تحديات جسام، مثل الإسلاموفوبيا، والتطرف وعدم المساواة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والإرهاب والتطرف.
وفي كلمة المجموعة العربية، قال معالي وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية، عادل الجبير، إن القضية الفلسطينية تظل صاحبة الأولوية المطلقة، مشددا على خيار السلام العادل والشامل، ومؤكدا، كذلك، ضرورة دعم الأقليات المسلمة في العالم وبخاصة أقلية الروهينغيا.
وتحدث سعادة نائب وزير الخارجية التركي، باكير بوزداك مؤكدا ضرورة القضاء على التطرف وإنهاء الأزمة السورية والتخلص من كافة التنظيمات الإرهابية. فيما ألقى وزير خارجية السنغال، معالي السيد صديقي كابا، كلمته نيابة عن المجموعة الإفريقية، حيث أكد أهمية القضية الفلسطينية حيث تمارس إسرائيل الانتهاكات المتكررة ضد المسجد الأقصى المبارك، الأمر الذي يثير قلقا بالغا. وطالب كابا بضرورة إنهاء الأزمات السياسية في اليمن وسوريا وليبيا وإفريقيا الوسطى، ووضع آليات لذلك تكفل أيضا عدم تكرارها.
بدوره أعرب سعادة السيد عبد الرحمن محمود فقير نائب وزير الخارجية الإندونيسي، في كلمة المجموعة الآسيوية، عن تأييده ودعمه لترأس بنغلاديش الدورة الخامسة والأربعين لمجلس وزراء الخارجية.
وتحدثت وزيرة الخارجية الكندية، كريستيا فريلاند، باعتبارها ضيفة خاصة على المؤتمر تناولت فيها أزمة الروهينغيا مؤكدة موقف بلادها الحاسم تجاه ما اعتبرته تطهيرا عرقيا يمارس ضد الأقلية ويجب أن يسجل للتاريخ.
الأمم المتحدة تهنئ موريتانيا على إنجازاتها التي تحققت
في مجال تنفيذ أحكام اتفاقية القضاء على أشكال التمييز العنصري
جنيف, 02/05/2018 - هنأت لجنة الأمم المتحدة المكلفة بالقضاء على التمييز العنصري، اليوم الأربعاء في جنيف، بلادَنا على إنجازاتها الهامة في تنفيذ أحكام اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري وتوصياتها لعام 2004.
وجاءت هذه التهنئة، نتيجة للحوار التفاعلي الذي أعقب عرض التقرير الدوري لموريتانيا حول تنفيذ الاتفاقية في الدورة الخامسة والتسعين للجنة الأمم المتحدة المكلفة بالقضاء على التمييز العنصري، والتي تنعقد في الفترة من 23 إبريل إلى 11 مايو 2018 في جنيف.
وقد امتدح الخبراء الأمميون الردود المقدمة من طرف الوفد الحكومي ووصفوها بالشاملة والشافية و الدقيقة.
وقدَّم التقريرَ أمام اللجنة مفوضُ حقوق الإنسان والعمل الإنساني، السيد الشيخ التراد ولد عبد المالك ومستشار الوزير الأول المكلف بحقوق الإنسان السيد اسلم ولد امينوه والمدير العام للتشريع بالوزارة الأولى السيد تيام زكريا وسفيرتنا بجنيف السيدة السالكة بنت يمر والمستشار الاول بالسفارة ورئيسة اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ومحمد ولد امحيميد مكلف بمهمة بوكالة التضامن والسالك ولد اجيرب مدير الدراسات والتعاون والمتابعة بوزارة الشؤون الاجتماعية وممثلون عن بعض القطاعات الوزارية الهامة الأخرى، فضلا عن ممثلين لمنظمات المجتمع المدني الفاعل في مجال حقوق الإنسان ببلادنا.
وسوم: العدد 771