مَن نحن ؟ دعاة إلى الخير
دعاة إلى الله
شعارنا :
إنما الإسلام قوة
وجهاد وفتوة
ونظام وأخوة
واتباع لمحمد
( صلى الله عليه وسلم )
دعاة إلى الخير لسنا نرى
له فدية دون بذل الدم .
نقول للتاريخ :
لسنا غرباء في أرض أمجاد آل عثمان لأن المسلم جنسيته عقيدته
فنحن مسلمون على أرض الإسلام
مآذننا تناطح السحاب
ورئيس دولتنا يصلي الجمعة في عتبة المسجد ولا يتخطى الرقاب
شعارنا في مركز دعاة إلى الخير في نيزب :
وحدة الإسلام لمّي شملنا
علنا نرجع ماكان لنا .
ونقول :
ياهذه الدنيا أطلي واسمعي
إنّا بغير محمد لا نقتدي
وبالقلم العريض :
نشكر كل من ساهم في نشر نور القرآن الكريم سواء كانوا محبين أو دعاة مخلصين
وربنا جل جلاله يقول في كتابه المجيد ( لئن شكرتم لاأزيدنكم )
وعظيمنا المصطفى عليه الصلاة والسلام يقول ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله )
الشكر المعطر بالحب والاحترام لسيد هذه البلاد التي فتح أبوابها لكل مايخدم الدين ويعلي اليقين واسمه رجب وهو من الأشهر الحرم
واسمه طيب والله طيب لايقبل إلا طيبا ، والطيب في لغة الشرع : الحلال المأخوذ عن طيب نفس ،
فلا بركة ولا خير في صدقة أخذت بسيف الحياء .
شكراً .. شكراً
رئيس الدولة أردوغان أطال الله عمرك ، وأبقى في العالمين ذكرك .
شكرا أردوغان : على أرضك رفرفت راية القرآن
فشكرتك الأرض والسماء .
يامن حج الحرمين وحمل قطعة من ستار الكعبة لوضعها على صدر البطل كلاي رحمه الله .
شكراً لك فأنت القائل :
( مساجدنا ثكناتنا
قبابنا خوذاتنا
مآذننا طلابنا
والمؤمنون جنودنا )
شكراً منظمة ال IHH لما تقدمونه من بذل وعطاء
شكراً لمديرها في نيزب جلال دامير فقد لمست في وجهك نور الإيمان وحب الله ورسوله
وأنت تكرّم حفظة القرآن الكريم .
أخوّة الإيمان لمي شملنا
علنا نرجع ماكان لنا .
شكراً دعاة إلى الخير أنتم قيل فيكم من سيدكم عليه الصلاة والسلام ( خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه )
عظيم وعظيم جدا أن يحفظ الصغار سورة البقرة
عظيم وعظيم جداً
أن يحفظ الصغار جزء تبارك وجزء عم .
شكراً لكل من دعم مركز القرآن في نيزب وأسهم في جوائزه
يقول ربنا جل في علاه ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس )
شكراً جزيلا لكل المعلمين والمعلمات في مركز دعاة إلى الخير في نيزب
فقد كان حفلكم رائعا .
حيا الله كل بنت حفظت ثم تلت آيات كتاب ربها
حيا الله الطفلة الضريرة التي أبكتني حين أبدلها الله عن نور عينيها نورا في قلبها يتلألأ على وجهها .
شكراً لكل الإداريين والعاملين في مركز دعاة إلى الخير والله سبحانه يقول لكم
( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون )
أطرب وأجاد ذاك البلبل حفيدي كرم في نشيده قصيدة ( موطني )
دغدغ المشاعر حنينا إلى تراب الوطن
ملخصه :
أنتِ سورية بلادي
فجر أنوار الهدى
دمت يامهد العباد
في سلام للمدى
يارعاك الله أرضا
قدست آثارها
فانفحوها الحب محضّا
وليعش أحرارها
ألف شكر إلى من نظم هذا الحفل ورص الصفوف خلف كتاب الله
وحيا الله جمعية دعاة إلى الخير
لهم التحية والثناء والتقدير
( سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار )
الثناء والتقدير لمن أوجد هذا المركز وسيجد أثر ذلك في صحائف أعماله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
أخيرا تحية حب وإجلال إلى كل سوري مقيم على أرض البطولات العثمانية وأقول
( جنسيتكم عقيدتكم )
لستم محمديين بل مسلمين ( هو سماكم المسلمين )
يا إخواني اعملوا على نشر القرآن وتعليم لغته ولاتقولوا صرنا ختارى فسيدنا عمار بن ياسر دخل المعارك مجاهدا وسنه أربع وتسعون رضي الله عنه .
ونحن في مركز القرآن وفي شهر رجب المحرم نسأل المولى الكريم أن يبارك لنا في رجب وشعبان وأن يبلغنا رمضان وأن ينصر إمام المسلمين رجب الطيب الحاج أردوغان وزوجته الحاجة أمينة بارك الله في أعمارهما ورد عنهم كيد الكائدين
آمين إله العالمين
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ووفقنا لما يحبه ويرضاه
التوقيع :
مركز تحفيظ القرآن الكريم من بنين وبنات .
وعن المعلمين والمعلمات أقول :
يا عزيز ياودود ياذا العرش المجيد
يافعّال لما تريد
تقبل منهم إنك أنت السميع العليم
آمين .. آمين .
وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين
وسوم: العدد 815