استدعاء الترهيب

تحت استراتيجية #استدعاء_الترهيب يضخ إعلام الاحتلال رسائل الحرب على غزة لتحقيق الردع.*

اليوم انتقل إعلام العدو الصهيوني من التلويح بحرب عقب #انتخابات_الكنيست إلى الحديث عن شكلها وأسلوبها، وكأنها باتت متحققة الوقوع، وذلك بهدف الحصول على فترة آمنة لإنجاز انتخاباته الداخلية المتعثرة.

لا يوجد حرب قبل الانتخابات ولا بعدها ما دام إعلام العدو يتحدث عنها، لأنها ستكون فاقدة لميزة المباغتة والصدمة.. فالذي يقررها قواعد الاشتباك ومعادلة الأمن والأهداف المراد تحقيقها.

عندما تصمت المنصات الإعلامية فارتقب صوت المدافع الحربية!

#خليك_صاحي

وسوم: العدد 842