منوعات حرة 847
معلومات عن جامع الجزائر الأعظم
- يقع في الجزائر العاصمة وتم بناؤه على أنقاض كنيسة فرنسية بنيت بعد هدم مسجد أثري!
- مساحة الأرض ٣٦٠ الف متر مربع
- المساحة المبنية : ٣٧٧ الف متر مربع
- ١٢ قاعة ضخمة
- يوجد معهد قرآني يمنح دكتوراه في علوم القرآن والشريعة
- مركز ثقافي يتسع ل ١٤٠٠ شخص
- مكتبة تتسع لمليون كتاب
- قاعة الصلاة: ١٤٥م في ١٤٥م والطاقة الإستيعابية في الداخل ٣٥ الف مصلي
- الطاقة العامة ١٢٠ الف مصلي اذا فتحت جميع الساحات في المسجد
- توجد جامعة دار القرآن
- توجد ٤ بوابات رئيسية وهي الفتح والمصالحة والنصر والمحمدية
- تم بناؤه على انقاض كنيسة قديمة تسمى لافيجري نسبة الى الكاهن الفرنسي المشهور
- يوجد ٧ الف باب في الجامع
- توجد أكبر ثريا في العالم قطرها ١٣ متر
- عدد العمال الذين كانوا يعملون في ذروة المشروع ٣ الف عامل
- المصمم: يورغين أنجل ( مكتب هندسي ألماني )
- الشركة المنفذة: الشركة الوطنية الصينية للمقاولات
- مقاوم للزلازل حتى درجة ١٠ بمقياس ريختر
- ٦ كم من الخطوط العربية الكوفي والثلث والعثماني
- ٧ سيناريوهات للإضاءة حسب الصلوات والأوقات
- مواقف تتسع ل ٤ الف سيارة
- توجد ٦ مصاعد داخل المنارة
- ارتفاع المنارة ٢٦٥ متر
- قاعدتها ٢٥م في ٢٥م
- المنارة مضادة للزلازل
- ٤٣ متر أساس تحت المنارة
- سرعة مصعد المنارة ٧ متر في الثانية
- سيتم افتتاحه قريباً ان شاءالله
جاهزين للصور؟
****************************************
مبروك ٣ نواب سوريين في البرلمان الكندي . غادة الأطرش ، عمر الغبرة ورامز أيوب
****************************************
فور رجوع طائرته من دمشق؛ تعرض رئيس وزراء أبخازيا لحادث سير أودى بحياته (09/09/2018).
وعقب عودته من زيارة الاسد؛ تعرض رئيس جمهورية القرم لمحاولة اغتيال (18/10/2018).
وعلى خلفية زيارة بشار للمرشد علي خامنئي؛ تعرض النظام الإيراني لهزة؛ استقال على أثرها وزير الخارجية محمد جواد ظريف -قبل أن يعود عنها- (26/2/2019).
وبعد أيام من زيارته بشار؛ سقط عمر البشير الذي حكم السودان ثلاثين عاماً (11/4/2019).
وغداة دفاع السيسي للمرة الأولى عن نظام بشار؛ واجه موجة غضب شعبي غير مسبوقة تطالبه بالرحيل (24/9/2019).
وأخيراً؛ حلت "لعنة بشار" إياها على وزير خارجية لبنان جبران باسيل، عقب إعلانه العزم على مقابله الأسد، فطار حلمه الرئاسي، وصار أكثر شخصية مسبوبة في لبنان (17/10/2019).
لعنة الله على بشار؛ عدوى تصيب كل من يقترب منه.
د.فادي شامية
****************************************
من العجائب .. ان القيادات الايرانية الفارسية من حملة العمائم السوداء .. وأذنابهم الفرس في الدول العربية .. يزعمون انهم أقارب رسول الله .. وآل بيته .. وكأن الرسول عليه الصلاة والسلام فارسي وليس عربيا .. وإيران اصبحت مركز النشاط الشيعي .. وهذا اكبر دليل على انتحال المجوس للهوية العربية وعلى ان التشيع فكرة فارسية ..ويتجلى حقدهم على الاسلام والعرب .. في طعنهم في القرآن والسنة والصحابة .. واستباحةدماء وأموال اهل السنة ،
علويون تخلوا عن علي
يتخفون باسم عربي
قرمطيون تواروا بيننا في
ظلام الليل كاللص الخفي
حارث الشوكاني
****************************************
النائب في البرلمان اللبناني بولا يعقوبيان بكل شجاعة وجرأة ووطنية ووفاء ونزاهة تصفع بكندرتها أنف وجبين ووجه وشرف الطائفي الذي اتهم المسلمين بحرق أراضي المسيحيين وزير شؤون المهجرين غسان عطا الله التابع لتيار ميشيل عون رئيس الجمهورية اللبنانية في أسوأ عهد يمر على لبنان حيث انتشرت الرشاوى وسرقة المال العام وتجارة المخدرات والمربعات الأمنية الطائفية وفساد قادة ونهب خيرات البلد والسطو على مقدراته والتعامل الرئاسي العوني الطائفي والعنصري.
وما إلى غير ذلك من فساد عظيم.
****************************************
{ روسيا و أمريكا : لا هذه تريد أن تخسر تركيا و لا تلك تريد أن تخسر تركيا، لا هذه تريد أن تتنامى قوة تركيا لتتمرد عليها و لا تلك تريد أن تتنامى قوة تركيا لتتمرد عليها، هذه تدوس على رجل تلك لتصدها عن الدعم اللامحدود لتركيا و تلك تدوس على رجل هذه لتصدها عن الدعم اللامحدود لتركيا، و لأول مرة في التاريخ استخدمتا حق النقض فيتو معا في الأمم المتحدة لصالح تركيا، و اتفقتا معا (سرا) و هيئتا الأسباب للتدخل التركي في شرق الفرات قائلتين : ليشتبكا ( تركيا و قوات سوريا الديمقراطية ) مدة ثم نتدخل !. و على تركيا أن لا تثق لا بهذه و لا بتلك، يحتاج الأمر إلى سياسة حكيمة للتخلص من شرهما، و كلتاهما قوتان استعماريتان تتقاسما المصالح على أنقاض سوريا المدمرة و لن تنسحبا منها أبدا، و كان الله في عون الشعب السوري المظلوم }
" اولوج اوزاولكر " سفير تركي سابق متقاعد
ترجمها و نقلها لكم بتصرف يسير :
#عادل_حنيف_داود
****************************************
****************************************
****************************************
وسوم: العدد 847