بيان

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

بطاقة تهنئة لعبد الرحمن الشاغوري

بمناسبة الإفراج عنه

تتقدم اللجنة السورية لحقوق الإنسان بالتهنئة للسيد عبد الرحمن الشاغوري بمناسبة الإفراج عنه بعد سجن غير منصف ناهز السنتين ونصف بسبب ممارسة حقه في التعبير عن رأيه.

اعتقل عبد الرحمن الشاغوري في 23 شباط/ فبراير 2003 على خلفية توزيع بعض الأخبار على عدد من أصدقائه بالبريد الإلكتروني، و وقد أفرج عنه في 31 آب/ أغسطس 2005 بعد أن أمضى فترة الحكم في سجن صيدنايا العسكري.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تدعو السلطات السورية للإفراج عن المعتقلين في السجون السورية بسبب ممارستهم حق التعبير عن الرأي، وإلغاء كل الإجراءات والقوانين التي تجرم التعبير الحر عن الرأي.

10 / 9 / 2005 اللجنة السورية لحقوق الإنسان

           

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

نداء عاجل إلى الأمين العام للجامعة العربية
بخصوص
وضع العرب المقيمين في العراق

الأستاذ عمرو موسى المحترم ،،،

أمين عام الجامعة العربية

السلام عليكم ورحمة الله ، وبعد

تود اللجنة السورية لحقوق الإنسان بمناسبة انعقاد اجتماع وزراء الخارجية العرب أن تعرض لسيادتكم جانباً مما يتعرض له المواطنون العرب المقيمون في العراق من معاناة واعتقالات وتحرشات وإجراءات وصل أخيراً إلى حد منعهم من حقهم في الإقامة، على الرغم من إقامتهم في العراق منذ سنوات طويلة، ولقد انتهجت وزارة الداخلية العراقية بتشكيلتها الأخيرة خطاً في غاية التشدد والتهجم على المواطنين العرب والسوريين منهم على وجه التخصيص لمجرد كونهم عرباً أو سوريين. فلقد اعتقل مواطنون سوريون مقيمون في العراق منذ عشرات السنين لمجرد حضورهم إلى وزارة الداخلية لتجديد إقامامتهم، وبلغ عدد المعتقلين من المواطنين من الجنسيات العربية المقيمة أصلاً في العراق المئات لا لذنب اقترفوه إلا لأنهم عرب، فكل عربي عموماً، وسوري خصوصاً أصبح يصنف لدى وزارة الداخلية العراقية إرهابياً.

إن المسلك الحالي لوزارة الداخلية العراقية يتناقض مع كل قيم حقوق الإنسان، ومع المعاهدات العربية والدولية الخاصة بحماية حقوق المقيمين، فهي تتهم العرب المقيمين في العراق والذين ثبتت براءتهم لديها بأنهم إرهابيون لمجرد كونهم من جنسيات عربية، وتتهم على الأخص السوريين المقيمين منذ عشرات السنين ومشهود لهم بحسن السيرة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية بالإرهاب لمجرد كونهم سوريين، وقد اعتقلت منهم العشرات، وتحتفظ اللجنة السورية لحقوق الإنسان بأسماء 35 سورياً مقيماً في العراق اعتقلوا من بيوتهم أو من أماكن عملهم بدون تفريق بين مسن جاوز السبعين أو حدث لم يجاوز السادسة عشر من عمره، وغالباً ما يعتقلون كل الذكور من أفراد الأسرة، ويزجون بهم في السجون، ولا يفرج عنهم ولا توجه إليهم تهمة.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تتوجه إلى سيادتكم باعتباركم أميناً عاماً للجامعة العربية وإلى السادة وزراء الخارجية العرب المجتمعين إلى ممارسة سلطاتكم المعنوية والمادية لإطلاق سراح المعتقلين العرب في المعتقلات العراقية ولا سيما السوريين منهم، والعمل على احترام حقوق المواطنين العرب المقيمين في العراق، وإزالة الضغوط التي يعانون منها، ووقف التحرشات المستمرة التي تقوم بها وزارة الداخلية العراقية، والإجراءات التعجيزية التي تفرضها عليهم.

راجين لاجتماع وزراء الخارجية العرب النجاح لخدمة قضايا حقوق الإنسان في عالمنا العربي الحبيب

وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام

وليد سفور

رئيس اللجنة السورية لحقوق الإنسان

9 / 9 / 2005

           

اللجنة السورية لحقوق الإنسان

اختفاء المهندس عبد الستار قطان في السجون السورية

بالإشارة إلى نداء اللجنة السورية لحقوق الإنسان بتاريخ 15/12/2004 للإفراج عن المهندس الكهربائي عبد الستار قطان (حلب) ، والذي اعتقلته السلطات الأمنية السورية إثر عودته من أداء مناسك العمرة في 27/11/2004 وصادرت كل ما بحوزته من مبالغ مالية، فقد وردت إلى اللجنة السورية أخبار جديدة تفيد بأن كل المحاولات لزيارته أو معرفة مكان اعتقاله باءت بالفشل، ولم يتمكن أحد من معرفة إن كانت قد وجهت إليه تهمه أو حوكم أمام أي محكمة استثنائية كانت أو عسكرية.

ومن الجدير بالذكر فهذه المرة الثالثة التي يعتقل فيها المهندس عبد الستار قطان (62 عاماً) فقد تعرض للاعتقال في الفترات ما بين 1975-1977 وبين 1979- 1995 .

ووردت أنباء إلى اللجنة السورية لحقوق الإنسان بأن المخابرات العسكرية اتهمته عند اعتقاله منذ حوالي عشرة أشهر بتوزيع مساعدات مادية على بعض المعتقلين المفرج عنهم أو أسر المعتقلين الذين يعانون من الفقر وحصار الأجهزة الأمنية لإبقائهم فقراء بشكل متعمد، وتحت هذه الذريعة حضرت إلى منزله واستولت على كل ما فيه من نقود.

إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب السلطات السورية بإطلاق سراح المهندس عبد الستار قطان فوراً، وتدين احتجاز المعتقلين لمدد طويلة بدون مبرر، وعدم السماح لذويهم بزيارتهم أو معرفة مصيرهم، وتعتبر هذا الأمر انتهاك خطير لحقوق الإنسان دأبت السلطات السورية على ممارسته بصورة منهجية متعمدة.

وتتوجه اللجنة السورية لحقوق الإنسان لأصدقائها ولكافة المنظمات الإنسانية للعمل على إطلاق سراح عبد الستار قطان وكل المعتقلين في سجون النظام السوري.

13 أيلول (سبتمبر) 2005

          

الفدرالية الشمالية لاتحادات الصحفيين

تدعم نقابة الصحافيين التونسيين

     وجهت الفدرالية الشمالية لاتحادات الصحفيين في البلدان الاسكندينافية والتي تضم قرابة خمسين ألف صحفي من السويد وفنلندا والدانمرك والنرويج وأيسلندا وجزر فيروي رسالة دعم إلى الصحفيين التوانسة في مشروعهم لنقابة مستقلة وحرة مدينين إجراءات الحكومة التونسية بحق الصحفيين ونشاطاتهم الكتابية والنقابية وقد وقع الرسالة آنييتا لند بلوم هولتن رئيس الفدرالية الشمالية وآن ماغريت أوستينا رئيسة اتحاد الصحفيين في النرويج وبيكا لين رئيس الاتحاد الفنلندي للصحفيين وموغين بليخر بجيرغارد رئيس الاتحاد الدنمركي للصحفيين وروبرت مارشال رئيس الاتحاد الأيسلندي للصحفيين.

      (للحصول على نص الرسالة اتصلوا باللجنة العربية لحقوق الإنسان)

           

اللجنة العربية لحقوق الإنسان

بلاغ صحفي

          إزاء المضايقات التي تعرضت لها الرابطة التونسية لحقوق الإنسان مؤخراً والمتمثلة في حكم قضائي صادر يوم5 سبتمبر/أيلول ينص على " تعليق انعقاد مؤتمر الرابطة الذي كان مزمعا بتاريخ 9 ، 10، 11 سبتمبر 2005،" وبتوقيف جميع أشغال التحضير للمؤتمر "حتى صدور حكم نهائي عن المحكمة،" تعبر اللجنة العربية لحقوق الإنسان عن قلقها جراء هذا الاستمرار في المساس بعمل جمعيات المجتمع المدني وهيئات حقوق الإنسان في تونس. وهي تعتبر الحكومة التونسية مسئولة عما يجري من خرق صارخ للإعلان عن المدافعين على حقوق الإنسان، الذي تبنته الأمم المتحدة في جمعيتها العامة في ديسمبر/ كانون الأول 1998.

          وفعلا اضطرت اللجنة الإدارية للرابطة التونسية لحقوق الإنسان في 21 آب 2005 إلى تأجيل انعقاد المجلس الوطني بعدما حوصر مقر المنظمة من طرف أعضاء من حرس الحزب الحاكم ( التجمع الدستوري الديمقراطي) ومنعوا بالقوة رؤساء الفروع وأعضاء المجلس الوطني من الوصول إلى مقر المنظمة. وقبل هذا الحدث بيومين تعرض أيضا مؤتمر الفرع المحلي للمنظمة بنابل (Naboul) للمنع بسبب تدخل عدد كبير من رجال الشرطة. إن ما يحدث في تونس هو استمرار للمضايقات المنهجية ضد منظمات المجتمع المدني وبصفة خاصة المنظمات الحقوقية.

          إن اللجنة العربية لحقوق الإنسان، إذ تعلن تضامنها مع الرابطة التونسية لحقوق الإنسان، تطالب السلطات التونسية باحترام قواعد الديمقراطية وممارستها داخل منظمات المجتمع المدني، والتوقف عن مضايقة الرابطة التونسية بالتراجع عن عرقلة أعمالها متيحة انعقاد مؤتمرها الوطني خلال 9 ، 10، 11 سبتمبر 2005.

الدار البيضاء، باريس في 08/09/2005

           

حملة اعتقالات واسعة تطال الأكراد في سورية

أفادت مصادر كردية أن عدد المعتقلين من المواطنين السوريين الأكراد يزداد يوماً بعد يوم، وبينما أفادت مصادر مقربة من حزب الإتحاد الديمقراطي الكردستاني أن السلطات السورية اعتقلت أعداداً كبيرة من كوادره وأنصاره والمتعاطفين معه هذا العام (2005) ، ووفقاً لهذه المصادر فقد بلغ عدد الذين اعتقلوا هذا العام ولم يحالوا إلى القضاء 56 شخصاً ، بينما وثقت اللجنة السورية من قبل اعتقال أربعة أحداث وإحالتهم إلى قاضي التحقيق الأول بحلب . وتحثت الأنباء في تاريخ سابق عن اعتقال ثلاثة أكراد في حلب، بينما بلغ عدد المعتقلين لدى الدوائر الأمنية والمحالين إلى محكمة أمن الدولة بدمشق 42 شخصاً، وبذلك يبلغ عدد المعتقلين لهذا العام 105 معتقلاً. وقد اعتقل من أنصار الحزب المذكور بعد أحداث آذار في العام الماضي ولا يزال معتقلاً 45 كردياً.
إن اللجنة السورية لحقوق الإنسان تطالب السلطات السورية بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين في القوائم المرفقة، وإن كان ثمة دعوى جنائية بحق أحد منهم فلتقدمه فوراً إلى محكمة عادية تتوفر فيها شروط المحاكمة العادلة لتبت في أمره.
وتستنكر اللجنة سلوك السلطات السورية باعتقال المواطنين والاحتفاظ بهم لمدد طويلة بدون توجيه تهم وبدون محاكمة، مما يدل بأن هدف السلطات الأساس هو اعتقال المواطنين ومعاقبتهم وإسائة معاملتهم على خلفية آرائهم ومعتقداتهم وليس على أساس شروعهم في أعمال مخالفة للقانون.
كما تستنكر اللجنة تقديم المعتقلين أمام محاكم عسكرية ومحكمة أمن الدولة، وكلها محاكم استثنائية غير قانونية وغير منصفة، تستند في أحكامها على لوائح اتهام معدة سلفاً لدمغ المعتقلين وزجهم في السجون لمدد طويلة في مسعى منها لقمع الرأي الآخر ولإحباط ممارسة حرية التعبير عن الرأي.
وتناشد اللجنة المنظمات المحلية والعالمية للعمل على إطلاق سراح كافة المعتقلين في السجون السورية بمن فيهم المعتقلين الأكراد الواردة أسمائهم في القائمة التالية :

أسماء أنصار الاتحاد الديمقراطي المعتقلين عام 2005
1-فيصل خليل بن حسين
2- أحمد حسن بن محمد
3- محمد خلف بن خلف
4- محمد علي خلف بن خلف
5- مصطفى الأحمد بن محمد
6- جمال دابان بن حسين
7- مصطفى جمعة بن عبد الله
8- صالح حمو بن شيخو
9- عمر مسلم بن فايق
10- أحمد شيخ سيدي بن محمد
11- شيخ محمد عبدو بن خليل
12- إسماعيل حمو بن إبراهيم
13- سامي جمعة بن محمد
14- عادل نعسان بن عبد المنان
15- محمود وقاص بن مصطفى
16- يعقوب محمد بن منان
17- مصطفى نعسان بن عارف
18- محمد محمد بن حنان
19- حنان عبدو بن منان
20- مراد محمد بن منان
21- عز الدين مسلم بن محمد
22- مصطفى حمدي بن محمد
23- علي علي بن شوكت
24- محمد حجي شيخو بن حج بكو
25- نوري محمد بن مسعود
26- مصطفى شيخو بن أحمد
27- عمر محمد بن عمر
28- محمد عزيز إسماعيل
29- عدنان نبو بن محمد
30- محمود شيخو بن عزيز / تولد 1988
31- علي محمود بن شيخ خضر
32- فتحي محمود بن شيخ خضر
33- محمد عثمان بن علي
34- محمود رشو بن شيخو
35- أحمد شيخ دمر بن بركل
36- أحمد حمو بن عثمان
37- عباس عباس بن سامي
38- محمد عباس بن محمود
39- محي الدين بدر بن محمد
40-علي شيخو عثمان بن عثمان
41- شمس الدين صالح بن حسن
42- فرهاد محمد علي بن محي الدين
43- معصوم بلال عبدي
44- عثمان محمد حاج مسلم
45- عز الدين مراد بن حسو
46- المهندس صالح محمد مسلم
47 عثمان محمد سليمان دادالي ( عضو مجلس شعب سابق ).
48- شوكت محمد شيخ دمر
49 - فخر الدين مسلم بن محمد
50 - فادي عثمان
51 - محمود خضر إسماعيل
52 - محمد درويش بن شيخ
53 - عثمان عبد القادر بن محمد / عين العرب(كوباني)/ تولد 1984
55 - محمد عمو بن عزيز
56 - عمر فايق يعقوب

أحداث احيلوا لقاضي التحقيق الأول بحلب
1- محمود شيخو بن عبد العزيز/ تولد 1989
2- مصطفى شيخو بن أحمد/ 1988
3-مصطفى نعسان بن عارف/ 1989
4-شمس الدين صالح بن حسن / 1988.

أسماء معتقلين من حلب
1- المهندس عبد الرحمن إيبو – عضو مجلس شعب سابق
2- محمد سعيد يوسف بن عبد الله – عضو مجلس شعب سابق
3- إبراهيم نعسان مصطفى – موظف متقاعد

أسماء المعتقلين لدى الدوائر الأمنية والمحالين لمحكمة أمن الدولة بدمشق
1- محمد جمعة عطو – تل عران – حلب
2- محمد ديب بلال بن حسين – عفرين
3- أمير عثمان هوليلو – عفرين
4- أديب محمد محمد – عفرين
5- لقمان شيخو دلوفان – عفرين
6- عنايت علي ايبش - حلب
7- محمد أيبش محمد – حلب
8- عبد القادر شيخو – حلب
9- أحمد رستم - حلب
10 – مصطفى محمد علي حسن
11- نجاتي عبد الله أحمد – السليمانية
12- جواد محمد أتارك –أورمية
13- محمد حسن (جودي).
14- شيخموس قاسم محمد – حلب
15- خبات محمد رشكيلو- حلب
16- شهزات محمد سامي بن بكر
17- محمد محمد حسن – حلب
18- لقمان مصطفى – حلب
19- هاشم أحمد أحمد – ديريك
20 – صالح عبد الله أوسي- ديريك
21- خليل صالح يوسف – قامشلي
22- إسماعيل عبد الرحمن أوسي – الحسكة
23- عصمت إبراهيم إبراهيم – عفرين
24- إبراهيم خليل محمد عثمان – عفرين
25- عبدو عيسى الأمير- عفرين
26- شاهين محمد حسين – ديريك
27- محمد إبراهيم إبراهيم – عين العرب(كوباني)
28- جوان شمس الدين ملا إبراهيم – الحسكة
29- عبد الرحمن محمود علي – ديريك
30- محمد علي أحمد فرحان – درباسية .
31- إبراهيم محمد عبدو –عين العرب(كوباني)
32- نازية كجل صوفي – درباسية
33- سليمان محمد سليمان – عفرين – اعتقل في 30/7/2005
34- حميدة محمد حباش – عين العرب(كوباني) – اعتقلت في 25/7/2005
35 – أحمد حسين عمر – عفرين – اعتقل في 30 /7/2005
36- سيد عباد الحسني – اعتقل في دمشق 15آب 2005-
37- نبو رشو بستى – من عين العرب(كوباني) اعتقل في دمشق 15آب 2005-
38- مهدي عبدي – من قامشلي – اعتقل في حلب 23 آب2009
39- رودي أحمد عثمان – من دمشق – اعتقل في 15أب 2005-09-05
40- رقية رسول من قامشلي – اعتقلت في عامودا 28/8/2005
41- جيان بهرم علي – ديريك – اعتقلت على الحدود بين سوريا ولبنان في تموز2005
42- أبو عيسى إسماعيل.

أسماء معتقلين بعد أحداث آذار 2004
1-زيدان سيامند.
2- سعيد سيبان.
3- خليل آلان.
4- محمد حسن جميل.
5- سعيد دليار.
6- رسول ميدانكي – عكيد.
7- بيرم أحمد – فرهاد.
8- محمد نعمان محمد حنان. حلب
9- ولات سيامند علي – شاهين.
10- عكيد.
11- آلان فيصل داوود. الحسكة
12- خليل حمزة.
13- أحمد مهرات.
14- دوغاش عبدو بن عبد القادر
15- محمد فريد محمد خليل أحمد
16- حاج خليل بن فخري.
17- ماهر خليل درويش
18- محمد محمد رشو
19- عبد الكريم علو
20- أبو أحمد
21- لقمان جميل محمد
22- محمد خليل رشو
23- فريد بكر شيخو.
24- فايز عثمان
25- محمد أيوب
26- أزاد أحمد
27- لقمان محمد.
28- رشاد محمد شيخي.
29- محمود عثمان
30- مصطفى حنيف خليل.
31- أبو وليد.
32– عبد الرحمن.
33- محمد عطو حزني فؤاد.
34- حسن سيف الدين.
35- أحمد حسين داوود.
36- كاوا عدنان عنز - القامشلي
37- سعد راغب قاسم بن جلال. الحسكة – سنجق سعدون
38- ولات بدرخان.
39- أمير شاكر.
40- محمد رشو زنار.
41- سلام شتلو – مظلوم.
42- إدريس محمد محمد
43- فرهاد-  عين العرب(كوباني).
44- عبد القادر- عين العرب(كوباني).
45- لقمان شيخ ملا نعسان
اللجنة السورية لحقوق الإنسان
12 أيلول(سبتمبر) 2005