الواسع المترامي في حكاية علي بابا والاربعين حرامي
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
والرحمة دائما على شهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين
بداية وتعقيبا على مايجري من حولنا فانه ودائما من باب الاعتراف بالحق فضيلة وبكل مصيبة منيلة بستين نيلة فاننا لابد لنا مجددا -ياعيني- من تهنئة اسرائيل وتعزية نفوسنا على الفرق الشاسع والفضاء الواسع بين معجزاتهم وخيباتنا من باب الهي يبعتلكن الهنا وموالين عتابا على ميجنا.
سيما وان دخلنا في تحليل وتأويل معجزة سقوط ملايين الأطنان من البراميل والقذائف والنيران على بني البشر أو بني الانسان في جمهورية محرر الجولان والفلافل والعيران بينما ساد ويسود الهدوء والاطمئنان والسكينة والأمان حدود الجولان الهادئة ومنذ أكثر من نصف قرن أمام صمود الفلافل وتصدي العيران بحيث لم تصبها لاسابقا ولا لاحقا أية رصاصة ولاحتى مجرد نقافة أومصاصة تصدر من فحول الجنود ولانجاصة تخرج من صناديد القناصة فهي والله معجزات من فئة عين الحسود البصاصة تبلى بعود أو في رواية أخرى برصاصة هات عوالم وخود رقاصة.
طبعا لابد لنا بالمقابل -ياعيني- من تهنئة الانسان السوري المشرد والمشرشح والأندبوري على الأموال الطائلة والثروات الهائلة التي صرفت وسخرت وجهزت حصرا وتخطيطا وقسرا من أجل قتله ودعسه وفعسه وسحله ومعسه بعد مصمصة هيكله وجيوبه ونفسه دحضا لمقولة ان الانسان العربي عموما أو السوري خصوصا لاقيمة له باعتبار الحالة نسبية وان كان صحيحا أن تلك الأموال الطائلة لم تصرف من أجل رفاهيته أو رخائه أو نموه أو من أجل رفع مكانته أو الحفاظ على عزته أوكرامته أوسموه انما صرفت حصرا لقتله وتشريده ونشله بحيث نقدر هذا والله أعلى واقدر وأعلم أن تكلفة قتل السوري الواحد ياعبد الواحد حوالي المائة الف دولار تنطح دولار هات مقصقص وخود طيار طبعا بعد افتراض أن حوالي المليون شخص قد سقطوا قتلى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا وان كانت الارقام الرسمية تتحدث عن حوالي 600 الف شخص فقط طبعا دون حصر الجرحى شديدي الخطورة والمفقودين والذين غالبا ما قد يكونوا قد قتلوا ناهيك عن عدم وجود احصائيات دقيقة في حالة فوضى شديدة كما هي الحال السورية
وعليه فان فرضية أن حوالي ترليون دولار صرفت وبعزقت مباشرة أو بشكل غير مباشر في الحالة السورية فان مبلغ المائة الف دولار كتكلفة شبه حقيقية لكل قتيل ليست بعيدة كل البعد عن الحقيقة.
طبعا وكما درجت العادة في جمهورية محرر الجولان والحصيرة والسجادة فان الحالة الوحيدة التي تجرأ فيها أحدهم بلا نيلة وبلا هم على مداهمة الحدود الاسرائيلية السورية كانت مجموعة من الشباب الفلسطينيين الذين أطلقهم نظام محرر الجولان والقدس وفلسطين نحو الحدود مع ماتيسر من جهود في اظهار بقايا التصدي أو بقايا الصمود ليرسل رسالة صريحة الى معشر اليهود وهي أنه الحارس الوحيد الموجود ليصد عنهم الجنود وعين الحاسد والمتربص والحقود وخليها مستورة يامحمود طبعا عاد من تبقى من هؤلاء الشبان الفلسطينيين بخفي حنين باعتبار أن من القسم الأكبر منهم تم قنصه شمالا وقرصه يمين تماما وعلى طريقة انتحار القادة الميامين من رفاق ومناضلين في جمهورية بالع الموس عالحدين والخازوق عالوجهين هات مصيبة وخود يمين حيث أطلق عليهم نفس النظام الذي أطلقهم ثلاث رصاصات وأربع نقافات وخمس مصاصات مدعيا أن العدو الصهيوني يانور عيوني هو من قام بالمهمة ودائما بعد تصفية النوايا وبراءة الذمة وبهذا المهرجان أو السيرك أو اللمة توقفت الجماهير أو اللمة عن مداهمة أو حتى مداعبة الحدود الاسرائيلية حتى لحظة كتابة هذه المقالة البهية وخليها مستورة ياولية.
أما المشهد الثاني ياتهاني فهو هجمات بروكسل والتي اثبتت وبالخط العريض أن هناك خللا واضحا وجليا وعريض بين قيمة الانسان العربي مقارنة بنظيره الخواجاتي أو الغربي بل وقيمة الانسان السني -ياعيني- مقارنة بنظيره الشيعي أو الدرزي أو الكردي أو حتى الصيني أو الفرنسي أو الفلبيني من باب أن من قتلوا أجمعين في تفجيرات سوريا والعراق وليبيا واليمنين بل حتى من قتلوا في تركيا منذ حين كانوا جميعا من سنة المسلمين بحيث لم نسمع قط يعني البتة لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا أن أحدا قد نعاهم أو حتى مشى في جنازتهم أوشيعهم الى مثواهم الأخير أو ثراهم أو انتخى وانتفض ورثاهم ولا باض أو استفاض أشعارا وقصائدا في ذكراهم كما فعلت الفرنجة والأعراب في ضحايا مايسمى بالارهاب الذي يضرب حصرا عواصم الغرب الخلاب هات ملولح وخود قلاب سيما حينما قامت الدنيا قياما عمالقة ومنتفخين وأقزاما عزاءا وعشقا وهياما بضحايا مايسمى بالارهاب هات بوم وخود غراب بعد ضربه لديار الفرنجة من الأغراب بحيث تصل تسعيرة أو بازار النفر الغربي أو الفرنجي وخليها مستورة ياحجي الى أكثر من 10.000مقارنة بنظيره السني -ياعيني- سيان أكان من الصنف العربي بالصلاة على النبي أو حتى من أعاجم السنة من المسلمين وهذه الهوة حصرا قد تكون وراء حالات الاحتقان والغضب بين معشر المسلمين السنة أعاجما أو عرب ضرب من ضرب وهرب من هرب
طبعا هنا لابد أن نشير مجددا الى الفرق الشاسع والاختلاف الباتع بين المهاجرين العرب المسلمين من الجيل الأول وأولادهم أو أحفادهم من الجيلين الثاني والثالث بل وحتى الرابع يارافع حيث تنحصر أغلب ماتسمى بالعمليات الارهابية في تلك الفئة التي نشأت وترعرعت في ديار الغرب السعيد بعدما تشربت وتعلمت وتفقهت في أصول الديمقراطية الغربية والحرية والحقوق الآدمية بحيث رأوا بأم أعينهم يعني ماحدا قال لهم كيف يعامل أقرانهم في ديار آبائهم وأجدادهم ناهيك عن أن معظمهم نشأوا في مناطق مهمشة وهامشية ومخربشة في ضواحي المدن الغربية يعاملون كدرجة ثانية أو ثالثة أو رابعة سيما عندما يتعلق الأمر بالعمل في الوظائف الحكومية أو الخاصة أو العمومية حتى ولو كانوا يحملون نفس الشهادات الجامعية أو نفس المواصفات المهنية أو نفس الخبرة التقنية وهو مايجعلهم يشعرون بالذل على الجنبين تماما كبالع الموس عالحدين فمن جهة يرى أقرانه وأحبابه وجيرانه في عشيرة ومضارب أجداده وآبائه وخلانه يعاملون معاملة البغال أو في رواية أخرى الجمال في ديار عربرب المتعال بعد تزيين الحقيقة نفاقا وكذبا ورياءا ومن جهة يرون أنفسهم حاضرا ومستقبلا في ديار تقوم بنفخهم وتسمينهم وحشيهم بمبادئ الديمقراطية والحرية والكبة بلبنية بينما تهمشهم وتحاصرهم وتكمشهم في أحياء الصفيح والتنك اندعك منم اندعك وانفرك من انفرك ولايرون من هذه الديمقراطيات الا نفاق وبسمات السياسيين المحليين عندما تحل الانتخابات فيمطرونهم بوعود وخطط ومخططات لاتختلف كثيرا عن خطط العربان الخمسية الخازوق بدولار والدرزن هدية وخليها مستورة يابدرية.
طبعا لابد هنا من التنويه الى أن ظاهرة الفروق بين الجيل الأول من جهة والأجيال المتعاقبة من أولاد وأحفاد المهاجرين لها بدل الاستثناء استثنائين وخليك صاحي ياحسنين وهي مدن سبتة ومليلية ومناطق مايسمى بماوراء الخط الأخضر في فلسطين
ففي الحالتين الاسبانية غربا والاسرائيلية شرقا فان العربان الذين يحملون جنسيات البلدين الاسبانية أو الاسرائيلية حتى ولو كانوا من الجيل الثاني أو الثالث أو حتى الخامس فان تصرفهم مغاير تماما لمن يقطنون ويستوطنون في القارة الأوربية أو تلك الأمريكية أو الاسترالية أو
غيرها من ديار الفرنجة البهية باعتبار أنهم في الحالتين السابقتين أي الحالة الاسبانية وتلك الاسرائيلية فان الرعايا من أصول عربية هم على احتكاك جغرافي مباشر مع مصانع النفاق والكذب والرياء العربية لذلك فان الأجيال المتوالدة فيها على تواصل مع المصنع الأم وخليها مستورة يامحترم وكما هو معروف في الحالات العربية فان طاعة مايسمى بولي الأمر والجالس قسرا وعنوة وقهر على الرأس والقفا والظهر على من يسمون بالرعية أو التابعين من الخاضعين والخانعين والراكعين هذه العدوى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا تنتقل مباشرة الى الطرف المقابل من الحدود بحيث تتولى عادة أنظمة الأعراب بالتعامل والتعاون والتنسيق والتزامن مع من يصفونه بالمحتل ضبط ولملمة وشحط الرعايا من أصول عربية ضامنين ولائهم وخضوعهم وريائهم من باب أن المدرسة واحدة حتى ولو حملت الخلق من الجنسيات اثنتين أو نتعت من الجوازات أو الباسابورتات عشرين وخليها مستورة ياعوضين.
لذلك فان تصرف الأجيال المتعاقبة حصرا في هاتين المنطقتين يختلف اجمالا وقطعا وكمالا عن ماتبقى من القاطنين في ديار الفرنجة البعيدة عن ديار المسرات والبهجة العربية هات منافق وخود هدية.
بل ان ظاهرة كره العرب النفسية وحالات التوتر الاجتماعية هي أشد في الحالتين الاسبانية والاسرائيلية من تلك السائدة في الديار الأوربية أو الأمريكية ويعزى ذلك الى تعايش سكان المجتمع السائد اداريا وعسكريا وثقافيا مع مجتمعات عربية يرون فيها الكثير من الكذب والنصب والنفاق واللعب والكثيرمن حالات التمرغ والمراوغة والرياء وهو مايجعل من ظاهرة كره الانسان العربي بل وحتى الاسلام امتدادا ونتاجا وانعكاسا طبيعيا لمايروه عادة من تلون الانسان العربي بلونين أو حتى عشرين مسابقا الحرباء والحرادين والأحناش والثعابين والسحالي وأمهات الأربع وأربعين من أجل الحصول على رضى السائد أو من يسمونه بالمحتل وذلك للحصول على اقامة أو جنسية أو جواز سفر وخليها مستورة يامعتبر وبالتالي لايوجد أي نوع من التعايش في تلك الديار الا تعايش المصالح حصرا بحيث يمكن القول أن انتهاكات حقوق الانسان بحق العربان قد تكون الأعلى في هاتين المنطقتين الجغرافيتين بحيث تفوق ماحصل في جنوب افريقيا أيام الأبارتهايد بحيث لاينفع في ازالتها البرسيل ولافي غسلها التايد لكن النفاق والشقاق العربي بالصلاة على النبي سيان على مستوى المنحدرين من أصول عربية او حتى ممن يفترض فيهم الدفاع عنهم من أشقائهم في الكيانات العربية الملاصقة لهم أو المحاذية لقفاهم أو المتاخمة لمؤخراتهم بلا نيلة وبلا هم أول من يتخلى عنهم أويطعنهم من الخلف هات صاج وخود دف وهذا حصرا مايمنع العربان في تلك الحالتين من المطالبة الحقيقية بحقوقهم والعض على ماتبقى من كراماتهم أو ماتبقى من ضمائرهم مقابل الجنسية أوجواز السفر أو الكوارت أو الهوية.
وبالتالي فان من يطالبون ظلما وعدوانا بتطبيق حالات مايسمى بالتعايش العربي الاسرائيلي أو العربي الاسباني في سبتة ومليلية كمثال لتطبيقه في أوربا أو امريكا هات صاج وخود مزيكا يخطؤون تماما لأن الحالتين تمثلان تزويقا وتلميعا وتزيين وقشا يغطي البراكين بحيث يمكنها أن تنفجر في أية لحظة وخاصة في الحالة الفلسطينية نظرا لوجود مقدسات اسلامية ولأن اليهود الشرقيين وغالبا من أصول عربية من مأرب وصولا الى المغرب وهؤلاء وبحسب الاحصائيات الاسرائيلية أشد كرها لنظرائهم العرب المسلمين سيان أكان كرههم هو من باب اظهار الولاء لدولتهم ومبالغة في اظهار يهوديتهم وعبريتهم أو نظرا لمارؤوه أو عرفوه من نفاق الأعراب هات بوم وخود غراب أو للسببين معا لذلك وجب التنويه الى ماسبق ياحباب حين التطرق الى ظاهرة الارهاب هات منافق وخود قلاب.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومهرجان ومسيرة
فان أحد أخوتنا نحن معشر المشردين والمهجرين والمهاجرين والفاركينها من ديار الأعراب ومصائبها ومضارب الهلا والله ومجاهلها وأصقاع يعلم الله ببواطنها من المقلبين في مناكبها عن فتات الدنيا وبقاياها وكان اسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير لقمان ويلفظ بلهجته ولكنته السودانية الوردية لغمان لعم الآن ولغم بعد فوات الأوان
وكان الزول المهول أو أخونا لقمان أو لغمان يلقب بلغمان الحكيم من باب أن مهنة ضع الحكم والأحكام تماما كفن زراعة الألغام لغم من ورا ولغم من الأمام تحتاج الى حنكة ودراية واقدام وصبر في التعامل مع الخلق وحداقة في مبارزة الأنام وكانت لأخونا لقمان أو لغمان لغم الآن ولغم بعد فوات الأوان مجموعة من حكم وجمل ومواعظ من أبرزها اختصاره للحال العربي بالصلاة على النبي بجملة املائية ونحوية تصرف بها وبالمعية واشتقاقا بدورها من مقولة لاحد المشايخ ملقبا الحال ياعبد العال بجملة ...جمع المخنث السالم
وهي قواعديا تعتبر ملائمة لحاضرنا اليوم بعيد الشر وياعيب الشوم من باب أنهما قد اختفيا لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا أي مصطلحا جمع المذكر السالم في اشارة الى جمع الفحول وجمع المؤنث السالم في اشارة الى جمع الاناث أو الحريم وخليها مستورة ياعبد العليم.
أما المصطلح الثاني وهو مصطلح تم ابداعه وطرحه وايداعه على يد وفكر أخونا الحكيم لقمان أو لغمان لغم الآن وآخر بعد فوات الأوان وهو مصطلح المسيلمات وهو مصطلح تصغير ومكيجة وتدوير مصطلح المسلمات أو البديهيات لكنه أيضا يشير ودائما في خضم وزخم وغنى اللغة العربية الى تصغير جمع المؤنث السالم للمسلمة أو المسلمات في اشارة الى من تلاعبن ويتلاعبن بدينهن ويتمايلن بشرعهن على ذوقهن ومزاجهن وخواطرهن وخواصرهن فتسمى احداهن بالمسيلمة وجمعهن مسيلمات اقتباسا ايضا من المنافق والمرتد المعروف باسم مسيلمة الكذاب.
وعليه وتطبيقا لقوله تعالى
قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم
فان المصطلح المعرب والمنقح ينطبق على تلك الجيوش العرمرم من رجال ونساء يتظاهرون بالاسلام كعادة ويبتعدون عنه أشواطا كعبادة فيلقب جمع المذكر السالم منهم بالمسيلمين وجمع المؤنث السالم منهن بالمسيلمات ودائما بكسر اللام في الحالتين السابقتين وتتحول عند ولدى هؤلاء جميعا جملة وقطيعا البديهيات والمسلمات الى بديعيات -من البدع- ومسيلمات بفتح اللام بعد لهط العرابين وشفط الشهوات من باب وكتاب الدرر الباتعات في أمور البديهيات والبديعيات والمسلمات والمسيلمات فان لم تظفر باللعي فعليك بالشات وان لم تظفر بالحشيش فعليك بالقات.
وعليه فان جمع المخنث السالم وخليها مستورة ياسالم والذي يحصر ويلملم كل ماسبقه جميعا جملة وزرافات وقطيعا هو جمع يجمع حاصرا المحصور في الحظيرة وزاربا المزروب في الزريبة بعد تأدية الأتاوة ودفع الضريبة في اشارة الى ظاهرتي المحصور شرقا والمزروب غربا ليتم اختصار جمع الحظائر والزرائب العربية هات حصيرة وخود زربية بجمع المخنث السالم وهو حال أو وضع يمكن تسميته باللهجة الشامية ايها المعتبر بالوضع المحير وهو وسطية حيرت الأنام وحششت معشر البرية وسطية من النوع المحير لامؤنث ولامذكر تتأرجح وتهرهر وتتكركر وتشرشر بين المخير والمسير في اشارة الى موضة الوسطية الاسلامية ودوما على الطريقة العربية بحيث تضع الشرع والدين عند الصرة أو الخاصرتين بدلا من أن يكون على الرأس والعين وخجلا وتحاشيا من أن يوضع بين الساقين أو أسفل القدمين فارتأت الأعراب أن تكون الدينية الاسلامية الوسطية هنا دينا يلف البطن والصرة والخاصرتين يمكن لولحته شمالا ومرجحته يمين يعني دين محير أو جمع مخنث سالم وكل عام وأنت بخير وكل سنة وانت سالم وخليها مستورة ياهانم.
حقيقة أن الحال العربي بالصلاة على النبي حال ماعاد يسر عدوا ولاصاحب بل ان أكثر الشياطين عتيا وأكثر الابالسة عصيانا وحقدا وعصيا قد بدأت تشعر بالرأفة والشفقة على أعراب خلت قلوبهم من الشفقة وهم ينقضون كالسعادين ويتقارضون كالجرادين ويتسحلبون كالحرادين ويتسلقون كالسلاطعين ويلتوون كالثعابين منقضين على بعضهم البعض داسين خواشيم اقرانهم بالأرض طولا وعرض سنة سنة ونوافلا وفرض ناشرين غشيلهم المرض على كل الشاشات ودور السينما والعرض
المهم وعودة الى موضوع المقال المحترم في شقه الثاني المتعلق بأمور البصاصة والمخبرين والمصاصة من باب عين الحاسد تبلى بالعمى وعين الحقود تبلى برصاصة أو نقافة أو حتى مصاصة.
فان مايطرب ويدهش بل ويفرفش ويحشش في حكاية البصاصة والمتابعين والمصاصة والمخابرات والمخبرين والقصاصة من خبراء الشيفرات والحبر السري والقصاصة والمعلومات العائمة والمستترة والغواصة.
لكن حقيقة أن متابعي مقالات وماتيسر من تعليقات للفقير الى ربه بدءا من استخبارات كل مين ايدو الو السورية والتي كنا ومازلنا نغازلها بتمنياتنا أن لاتكون مقالاتنا أو تعليقاتنا قد قطعت على النشامى حلقات الدبكة والبحتة أو اوقفت مناسف الفول والفلافل والفتة ولا قطعت أوصال التركس والطرنيب والشدة ولاحلقات الغمزات والهمزات والفلتة. وشفطات البطحات والشاي والمتة
وأن لاتكون أيضا مقالاتنا المتناثرة أو المنفرطة قد أصابت بالفالج أو بالجلطة أو ماتيسر من رجفان ويرقان وشحطة مؤسسات الخبر بدولار والسر بشفطة في اشارة الى مجموعات وجماعات بصاصة ومخبري ومخابري ومستخبري مايسمى بمؤسسات المرصاد العربية العدوة نظريا والحليفة عمليا لنظيرتها الموساد الاسرائيلية السر بدرهم واللغز هدية من باب أنه في يومنا هذا وكما ذكرنا سابقا وآنفا في مقالاتنا فان الحنكة والخبرة ليست فقط في لملمة المعلومات وتصنيف الوثائق والمستندات ولاحتى نكش وفكش وحكش الألغاز المستترات أو النوايا المبطنات ولا اختراق الصفحات وبرامج ومنتديات اللعي واللت والشات وغرف الدردشة والآهات والمجموعات أو الكروبات وتبديل الرموز وتحليل الاشارات وتنزيل كلمات السر ومفاتيح الدخول والضبات.
لكن المهارة والفهلوية والشطارة هي في فهم مايتم نقله فهما جيدا ودقيقا حتى لمن يتحدثون نفس اللغة من باب أن اللغة العربية وخليها مستورة يافوزية تحوي الكثير من اللهجات والجمل والكلمات والمعاني والمرادفات والمغازي والاشارات والمشارب والمرادفات والمرامي والمختصرات بحيث قد يختلف المعنى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا معنى بين عربية عربان الخليج البهيج مرورا بعربان الطفشان والتشرد والهجيج وعربان العراضات والمهرجانات والضجيج وصولا الى تعرابت عربان المحيط المزيج هات شطاحة وخود أهازيج .
وان كانت حكاية الأخطاء اللغوية تحدث مرارا وتكرارا وبالمعية بين المتحدثين بنفس اللغة البهية فماأدراك ياذاك بمن يترجمون من والى لغات أخرى لا مؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا.
عندما تصرف دولا بعينها وقدرها ودلقها وتدلوا بمايسمى بدلوها في تجنيد ولملمة وتمسيد من يسمون بعملاء وعناصر ومترجمين وخبراء في لملمة المعاني والأسرار والغمزات والنوايا والأماني والاشارات قد تخفق في كثير من الأحيان في اختيار أو امتحان أو حتى تفشل في انتقاء او اصطفاء خبراء تفسير المعاني والجمل والمقولة المباشرة منها أو المنقولة فالحكاية جدية وحساسة ومهولة وليست مجرد تحضير صحن فلافل أو لف سندويش شاورما أو تتبيل صحن تبولة.
حقيقة أن هناك أجهزة استخبارات ذكية واجهزة استخبارات غبية الفلهوي بدولار والدرزن هدية.
وهناك أجهزة استخبارات لطيفة وناعمة وخفيفة وهناك أجهزة من فئة أبو شحاطة وعراضة وليفة تعرفها بلمح البصر أو في رواية أخرى بطرفه عين أو مجرد نعت أو توصيفة.
لكن الفلهوية والالمعية هي مصلحة أو كار الأذكياء والشطار والخبراء وهي تكمن أساسا في فهم مايتم تلقيه وتحليله وتجليه وتبويبه وتصنيفه وتوليه بمعنى أن الخطأ هنا كارثة أو في رواية أخرى جريمة تتحمل مسؤوليتها الضحية أو ذلك المشتبه المنحوس والمعتر والمتعوس الذي خانه ذكاء المتلقي وغدرت به فلهوية البصاص أو المخبر أو المدسوس أو المصاص.
طبعا لن ندخل هنا في حكايات ألف ليلة وليلة وعراضة وهليلة في كيف تتلقف استخبارات الأعراب أو مايسمى بالمرصاد من مخابرات السوبر مان أو عنترة بن شداد كيف تتلقى وتبلع وتتلقف بالفرحة والبهجة والدف كل مايتعلق بحكايا الارهاب والشيش كباب وكيف تأخذ بالظنون والأسباب لتحول المشتبه تلبيسا وتدبيسا واطراب الى شبشب أو في رواية أخرى الى قبقاب هات ملولح وخود قلاب بينما تتوقف مهاراتها عن التنبيش ويتوقف ضرب الاضبارة وفتح الملف أوالفيش عندما يتعلق الأمر بالقات أو البانغو أو الحشيش.
وكأن ارهاب المواطن الحباب والتابع القلاب يفوق أضعافا وباسهاب ضحايا المخدرات والبانجو والبودياب هات بعوض وخود ذباب.
وأذكر ومن باب التندر والسهسكة والتكركر وخليها مستورة يامعتبر أنه عندما اندلعت الثورة السورية تعلق وتبسمر وتعشبق وقفز وتسلق على صفحتنا آلاف من المتابعين والمتصفحين والمتتبعين لتطبش صفحتنا على الفيس وخمسة وخميس الخمسة آلاف متابع بعيون الحاسد تبلى بالعمى والعمى على هالمصلحة العمى لنفاجأ لاحقا وفي أحد الأيام هات جوقة وخود أنغام بانسحاب أكثر من 250 نفر بلمح البصر من على موقعنا المعتبر يعني في اقل من 24 ساعة ياجماعة انسحبت جحافل الأوامر والسمع والطاعة جملة وبازارا وبضاعة من على صفحتنا على الفيس بوك هات ظنون وخود شكوك.
طبعا هذا الانسحاب الجماعي عالواقف والمايل والواعي مع أو بدون كلاسين ومايوهات وأواعي يجعلك تتمعن وتتفكر وتتفنن في تعليل وتبرير وتأويل جمع العراضات وحجم المواويل التي تبعق ليلا وتصدح بالنهار من جوقات مخابرات أبو النار وابوساطور وأبو بسطار وابو عاشور وابو مستو وأبواعصار.
وفي ذكراحدى الطرق الخفيفة والناعمة واللطيفة التي تستعملها بعض أجهزة المخابرات ونشامى التنصت والبصبصة والبصات هو عندما تفاجأت في يوم الانتخابات التركية وكان يوم أحد ياعبد الصمد أن شبكة النت واللعي واللت التركية التي كنت استعملها عادة تطلب مني ادخال رمز سري معين ليتم الدخول الى شبكة النت هات لعي وخود لت.
طبعا وبقدرة قادر عادت الشبكة للخدمة في اليوم التالي الى طبيعتها دون أن تطلب من الفقير الى ربه ادخال أي رمز سري لاستعمالها وكأن يدا خفية أو اصابع مخفية كانت وراء حجب النت في يوم الانتخابات التركية بينما ظل يعمل بصورته الطبيعية في باقي المنازل البهية في مدينة اسطنبول العدية.
لكن أكثر ماأدهشنا وأطربنا وحششنا هو أو صفحتنا التي عرفت موجات وهبات وعراضات من مد وجذر من المتابعين والنشامى وطوال العمر قد توقف عدادها اجمالا عند رقم 4961 بمعنى أنه قد تبقى للوصول مجددا الى عتبة الخمسة آلاف هات مسيرة وخود هتاف حوالي 39 نفرا ليتم اغلاق العداد وضربه بالخمسة أو نقفه بالزناد وخليها مستورة ياسعاد.
الحقيقة أن العداد المتوقف أو المتبسمر أيها الصنديد الموقر يتأرجح بين نفر أو اثنين صعودا أو نفر أو اثنين هبوطا ليس لنقص في المتابعين وعشاق السجع الزين لكن على مايبدوا ياعبدو أن رقم 39 قد استهوى بعض الحلوين من متابعي ومتتبعي مقالات الفقير الى ربه من فئة المحافظ على سره والحاكم بأمره فابقوا على رقم 39 خاويا وفارغا بحيث ان أرادوا الدخول كمتابعين رسميين بصبصة شمالا ومصمصة يمين ستكون عليهم المهمة سهلة بعد دفع الدولاب ودفش العجلة.لذلك ومن باب ترحيبي وتفهمي واحترامي لذلك الكرم المتنامي فانني اطالب بشكل صريح وشرعي ونظامي بزيادة عدد الشواغر والأسامي بمقدار اثنين من تسع وثلاثين الى واحد وأربعين شاغرا ليتسع الشاغر المتسامي الخلفي منه والأمامي لجوقة العلي بابا والاربعين حرامي حبا وكرما وتثمينا وتفاني عبر زيادة المقاعد اثنين كرما وتكرما وتثمين لجوقة الحلوين من البصاصة والمصاصة والمتتبعين لمقالات الفقير الى رب العالمين لتصل الفكرة في ثانية أو في رواية أخرى في اثنتين.
طبعا عند الحديث عن خفايا وخبايا الخلق والعباد ومهارات أجهزة التنصت والبصبصة والاستخبارات فان الحديث هنا يشير الى قدرات ومهارات حكومية وبالتالي فان التعامل هنا مع حكومات لها مصالح ومخططات ومطامح ومسارات وبالتالي فان لملمة الاسرار الكبار منها والصغار لها أهمية كبرى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا لذلك فان جميع المواقع تقريبا مباحة ومخترقة ومتاحة بل اكثرها من فئة السياحة النياحة هناك من يدخلها مشيا وهناك من يخترقها سباحة وبالتالي فمن يظن نفسه أنه بعيد عن العين من باب تسلم هالقامة ويخزي العين فانه مخطئ ياحسنين هات مخبر وخود اثنين.
وأخيرا وفي جملتين وتيمنا بافكار وأنوار أخونا الزول والزين الحكيم لقمان أو تندرا لغمان لغم الآن وآخر بعد فوات الأوان فان مصطلح المسلمين المؤمنين قد تحول ومن سنين في عالم العربان الثمين الى مصطلح المسيلمين المزمنين هات نفاق وخود اثنين بحيث يصعب علينا ابدا ودائما وسرمدا تصديق رواية السيادة الوطنية أو تحرير المغتصبات والمقدسات وعلى رأسها فلسطين بعدما تحولت البديهيات والمسلمات الى بديعيات ومسيلمات وبعدما تحولت المسلمات العفيفات الصالحات الى مسيلمات وتحول معشر المسلمين الى مسيلمين بعدما طار الشرع وتبخر الحق والضمير واليقين فمن باع دينه بفلس وفلسطين بفلسين لايمكنه أن يتحكم أو حتى يسترجع مافقده من كرامات وأراض وبساتين ولا ماتم نزعه عنه من ذمم وعمائم وكلاسين مهما كسر الهاء وطج القسم والحلفان واليمين.
رحم الله بني عثمان ورحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الكرامات ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.