الحقد لا ينتهي بالتقادم !؟

علينا ألّا ننسى أن ماجرى في الموصل لم يكن مجرد صراع مع داعش ( حماقة أو فخاً منصوباً ) !؟ 

وإنما كان انتقاماً من الزنكيين أساتذة صلاح الدين الأيوبي الذي أنهى الوجود الرافضي العبيدي  في مصر وغيرها ! 

وأن الموصل هي المدينة التي انحدر منها عشرات ومئات الضباط والطيارين الذين أذلوا العدوان المجوسي الفارسي على عراق العروبة والإسلام في الثمانينيات !؟ 

فمتى يصحو النائمون المحسوبون على أهل السنة ؟! وهل سمعوا الشعارات التي كان يرددها مرتزقة الحشد الرافضي ، وقرؤوا اللافتات التي رفعها الصفويون في طهران احتفالاً بتدمير الموصل !؟

وسوم: العدد 729