أول [بركات السي-سي]خسارة البورصة 33مليار!!!
حول ترشح [السي سي] والإعدامات بالجملة!
أول [بركات السي-سي]خسارة البورصة 33مليار!!!
يقتلون جنودهم الرافضين قتل الشعب ويتهمون الإخوان !
عبد الله خليل شبيب
النظام الإنقلابي الإرهابي الموسادي الذي يدمر مصر بقيادة السفاحين الإرهابيين العميلين:السيسي ومحمد إبراهيم..يسوق مصر نحو الهاوية !
.. فأول تباشير [وجه السيسي النحس على مصر]أنه بسبب إعلان ترشحه خسرت البورصة المصرية [33مليارا ] في يوم واحد!.. والحبل على الجرار ..!
تلك العصابة المتحكمة لم تكتف بالتلبس بالقتل والتخريب ..فقط ..ولكن تضيف لذلك [ الفجور والعهر والكذب والتدليس والتزوير] حيث أنها ترتكب الجرائم وترتبها ثم تلصقها باطلا – وبدون – وقبل أي تحقيق – بالإخوان غالبا ...وهم من لا يطلقون – ولم يطلقوا- حتى رصاصة واحدة ..ويلتزمون بإعلانهم النهج السلمي ..المحض .. لدرجة دفعتنا وغيرنا لانتقادهم بشدة.. ذلك أن [ افتراءات وتزويرات ..وتلاقيح ] النظام الإرهابي السيسي وإعلامه ..وإجراءاته الباطلة والكاذبة والمفترية ..تدفع – حتى الحجارة لترد على جرائمه – كرد فعل طبيعي ! وهذا ما توقعناه ..وسيحصل بالتأكيد ..ونبشر [ عبدالموساد السيسي] بفترة رئاسة قلقة مضطربة دموية ..لا تتركه ينام الليل حيث يبدو أنه من الصنف الذي قيل فيه [ أولاد الحرام لا ينامون ولا يتركون الناس تنام!] !
.. كما نبشر الشعب المصري بنكسة أشد من نكسة حزيران ..في 5 حزيران [ يونية ] القادم ..حيث سيعلن السي سي – ابن مليكة رئيسا لمصر !..غير منازع ..!
وهاهي التباشير من أول يوم ..فمع أنه ضامن النجاح – وحشد لذلك كثيرا من [المنافقين والمأجورين ] وضامن للتزوير – إذا دعت الحاجة – ومع ان أكثر المصريين سيقاطعون تلك [المهزلة].. ومع ذلك ..وضعوا العراقيل في طريق طالبي الترشيح ..مع أن أكثرهم نكرات .. ربما لن ينال [ أحسنهم حظا 100صوت]!.. لكنما يخشى السي سي وموساده ..أن [يهجم ] بعض المقاطعين – أوحتى بعض المصوتين ..فيصوتون [ لأي كلب] نكاية في الكلب العقور السفاح قاتل الآلاف من المصريين !
أمّا حمدين صباحي !
أما [ حمدين صباحي] المرشح الوحيد المعروف .. – فقد كان صرح –من قبل – انه لن يترشح إذا ترشح [السي سي]..!ولكنه رجع عن وعده ..وكان [للإعلام العاهر] فرصة لتجريحه وتشريحه ..لأنه [ تحدى صنم الموساد وخياره] فكيف يقف ندا [للزعيم الأوحد] ؟ ..ولكن يبدو أنه اتفاق لكي تعطى المعركة شيئا من المصداقية .. والضوابط بيد أجهزة الفساد والتزوير في الداخلية وقضاء مبارك الفاسد المرتشي ؛ والإعلام التحشيشي الفاجر!.. فهم [ كفلاء بإنجاح حمار] إذا تواطأوا عليه بأساليبهم الخسيسة المعروفة!..حمدين ليس إلا ستارا و[ بهارا] للحملة الوهمية ليقال إن[السي سي ] نجح بجدارة ..وبأغلب الأصوات ! وبصندوق الاقتراع – مثل مرسي تماما[ ومفيش حد أحسن من حد]!
من [نكت] السي سي!:
..نكتة أخرى أن السسي نزل راكبا [ دراجة!!هه-هه!] ليتمسكن لبسطاء ومغفلي الشعب المصري – ويرفع شعبيته!.. فهل يعقل أن مثل السيسي لا يملك سيارة ؟ .. بينما كثير ممن هو أقل منه مرتبة وراتبا وفرصا ونهبا وإجراما وفسادا.. يمتلكون عدة سيارات؟
ألم يُرشَ نصف مليون دولار .. ليفتك بالإخوان ..ويترشح للرئاسة ؟..
ثم أين ذهبت المليارات النفطية؟ ..اسألواعنها أرصدته وأرصدة اقاربه وزملائه الانقلابيين !..وليقدم [ جردة وإفصاحا حقيقيا لحسابه ] إن كان صادقا ..ولما أخفى في البنوك الخارجية وما سجله باسم زوجته وأولاده وأقاربه ومحاسيبه..الخ
يقتلون رافضي إطلاق النار ويتهمون بهم الإخوان!:
.. عرفنا من فجور ذلك النظام القاتل ..ان جميع – أو معظم العسكر والشرطة الذين قتلوا .. كان قتلهم برصاص عملاء النظام الموسادي – غالبا – لأنهم كانوا يرفضون إطلاق الرصاص على المواطنين الأبرياء – أو كانوا يشتَمُّون منهم روائح تمرد أو إنسانية أو ثورة ضمير! .. فيقتلهم زملاء لهم مأمورون - أو مدسوسون من طرف القيادة – وربما من طرف الموساد أحيانا- ..وتلصق التهمة – [فورا] بالإخوان!!
ويصدق ذلك كثير من المغفلين ..خصوصا وأن الإعلام الفاجر الساقط .. يساهم في التضليل والتحريض والكذب ..وإثارة ..الزوابع والعواصف ..إلخ .. حتى يظهر الأمر وكأنه حقيقي .. وتلصق تهم قتل بأشخاص لم يمسكوا سلاحا في حياتهم قط!..ولا يقتلون حتى ذبابة!
..ومن ذلك [العهر] مقتل ضابط ( مركز مطاي) الذي حكم بسببه (529 بريئا) بالجملة وخلال أقل من ساعتين .. وكان عليهم شاهد واحد [ يشك في أنه هو القاتل الحقيقي!]
.. والذي يدفعنا لترجيح ذلك – اونحوه..ما سمعنا من كلام زوجة القتيل .. التي ..- مع أنها أبدت فرحها بتلك الأحكام [الإعدامية العجيبة] قالت بصراحة أنه ليس من هؤلاء من قتل زوجي ..!..وقالت ( إنه عائد حديثا من العمرة ..وإنه يصلي ويصوم ..ولا يقتل أحدا ..ولم يخرج مسدسه من قرابه .ولذا قتل!]..
فيبدو أن ذلك الضابط ..لديه بقية من دين وضمير .. ومن الذين يشمئزون من قتل الأبرياء ويرفضون إراقة الدماء وتلويث أيديهم بها ! ..والضلوع في مخطط الموساد السي سي الإرهابي بقتل الناس ثم اتهامهم بقتل أنفسهم وإخوانهم! كما حصل في قتل الصحفية ( ميادة أشرف ) وطلاب الأزهر وكثير من المتظاهرين السلميين ..وغيرهم !
.. ولذا فإن ضابط مطاي القتيل – ككثير غيره من قتلى كوادر الشرطة والجيش ..ضحية المؤامرة الإرهابية الموسادية المنفذة بأيدي عصابته السيسية في مصر..!
هذا ..مع أن فِرية تآمر أطباء بالإجهاز على الضابط – كما فبركها عملاء الموساد انطلت على زوجة القتيل – كذلك ..ولكنها مستحيلة التصديق ..فلا يمكن أن يفعل طبيب فيه ذرة ضمير ..ما نسب لأطباء الإسعاف الذين فشلوا في إنقاذ حياة الضابط ..الذي كان يجب أن يموت ..لئلا يشهد على قاتله الحقيقي ..أو ينتقم منه ..!! تماما كجميع الحالات المشابهة ..فلم نسمع أن واحدا منهم قد نجا ..ولو بعد إصابة بليغة ! .. ومعظمهم كان قتلهم من قرب ..وبشكل يضمن الإجهاز التام عليهم.. ولا يترك فرصة لأي نجاة – ويبدو ان لدى العناصر المندسة القاتلة تعليمات – وتحذيرات-بوجوب التأكد من موت الضابط أو الجندي المقصود واتهام الأبرياء من خصوم الموساد وهدف عصابته .. بقتله!
..وحين تتحرر مصر .. ويعاد التحقيق في مثل ذلك.. سيتبين الحق ..ويعاقب القتلة الحقيقيون !..أو ربما إذا نجا أحد من المقصود أو المقرر قتلهم- إذا تسربت عنه معلومات بالاشتباه في إنسانيته ..أو اشتباه أن لديه ضميراً!..أو حتى شيئاً من دين صحيح!
المحكومون ال529 ورقة تترك للسي سي ليزيد شعبيته
.. بقي ان نقول ..إن المحكومين [ هزليا ] ال529- لن تصل أوراقهم المفتي ..لأنه لا نظن أنه يوقع عليها (وقد وجهت له آلاف المناشدات من منظمة (آفاز) وغيرها للامتناع عن التوقيع على تلك الأحكام البينة البطلان والافتراء والظلم) !!
..ولأمر آخر .. قد[تركن] قضيتهم..حتى يتولى السي سي منصب رئاسة الدكتاتورية ..فيصدر أمرا بالعفو عنهم-أو تخفيف عقوبتهم للمؤبد مثلا ..ـو نحو ذلك ..ليكسب شعبية ..وسط زفة و[ مولد وهيصة ..وزيطة ..وزمبليطة] من [ المطيباتية] والطبالين والزمارين من منافقي الإعلام التحشيشي .. يشيدون [ برحمة وإنسانية وعظمة وسعة صدر ..أبي الشعب ..قاتل الألوف!]!
..ولا ننسى ان [ عبد الموساد –سي دبليو سي] يدمر سيناء بحقد بالغ – تماما كما يفعل بشار بسوريا – لأن لاوامر المشددة صادرة من جهة واحدة ..من عصابة اليهود وموسادهم ..لتدمير أي شيء يكون فيه احتمال خطر على كيانهم الزائف الزائل الباطل ..تدمير بحقد صهيوني أسود ماحق!!
..يُذكر أن السي سي زار [ إسرائيل] أكثر من مرة – مؤخرا ..وأن بعض المصادر هناك رحبت بترشحه للرئاسة ..وهللت لذلك وفرحت – بالرغم من تحذيرات النتن بعدم إظهار تأييدهم [ لابن وليتهم] وعدم إظهار الفرح بذلك-[ إسرائيليا] لئلا يعكروا عليه [ عرس الدكتاتورية والوصول إلى ما خططوه له] مما يسهم في كشفه وضعفه ..وبالتالي زواله وخسارتهم لرجلهم المفضل ..وفشل مخططاتهم الخبيثة المبيتة!
كما نلاحظ أن القتل [ مستمر ومستحر] في المتظاهرين ..ولو كانوا طلابا أو صحفيين أو غير ذلك .. ..وأن القتل يكون متعمدا دائما !!
وذلك في ظل [ ضمان عدم معاقبة القاتلين] فقد سبق للسي سي أن أمنهم..ووعدهم بألا يعاقبوا مهما فعلوا !
كما أن [المفتري علي جمعة قد كرر عليهم: إضربوا في المليان ]!.. وما داموا يسمعون ذلك من[حامل عمامة] فيطمئن البعض لصك غفران المفتري علي ..ويقتل ولا يبالي ! فويل له كم ضل وأضل ..وكم سيلاقي يوم القيامة من دماء في عنقه!! وويل لمن يضلهم بغير علم عندهم – وهو قد ضل على علم وأضل.. فعقابه مضاعف!!
كيف يمكن [ تخفيف – أو تجفيف] الإجرام؟!
لايزال المجرمون يمعنون في القتل والتعذيب والافتراء ..ما داموا آمنين من العقاب ..فمن أمن العقاب أساء الأدب – كما يقال!
فعلى ( منتقمي الغد- وهم آتون لا محالة) أن يُحَذِّروا جميع المجرمين – وخصوصا قياداتهم الموسادية الإرهابية! – ولا ينسوا بالطبع الإعلاميين وبقية المنافقين المحرضين - أنهم لن ينجوا بفعلاتهم الشنيعة .. – حتى لو أمنهم الموساد وأذنابه! فالحقوق الشخصية والجرائم .. لا تسقط بالتقادم!.. وبالطبع فهم لا يخافون عقاب الآخرة .. ولو آمنوا بها لحسبوا حسابها !..ولكن طمس الله على قلوبهم..وأشقاهم ..فهم صم بكم عمي فهم لا يرجعون ولا يرعوون !
..ولذا فلا بد من تحذيرهم ..وياحبذا من الآن ..قبل أن تتنظم مجموعة أو مجموعات انتقامية كما هو منتظر ومؤكد .. !
لابد من توثيق الجرائم بكل ما أمكن من وسائل التوثيق من صور وتسجيلات وأسماء وشهود ومعلومات وتواريخ وأحداث وجرائم [ حتى الشتائم!] ..إلخ ..ليُرَدَّ لكل مجرم الصاع صاعين!!
..وبمجرد الفتك بأحد أو بعض ضباط الموساد ..والتعذيب ..قد ينتبه الآخرون ويحسبون حسابا ..إلى أن تقوى أذرع المنتقمين ..ويصلوا للكبار .. ويأخذ كل جزاءه –مهما حماه الموساد والسي آي إيه .. فهؤلاء مستعدون للتدخل العسكري المباشر في مصر –ولهم فيها قواعد - ؟؟إذا أحسوا بخطر إفلاتها من أيديهم لتكون خطرا محققا عليهم ..فأغلبية الشعوب لا يريدون دولة الباطل الصهيوني ..واليهود يعرفون ذلك ..ولذلك [يشتمون الشعوب] ويؤيدون ظالميها ..ويختلقون الدكتاتوريات ويشجعونها ..لتبقى الشعوب خاضعة جائعة متخلفة متفرقة!.. فدولة اليهود وأمثالها – كما ضربنا الأمثال من قبل – كالجراثيم والحشرات..لا يمكن أن تعيش في أجواء نظيفة نزيهة ..ولا بد من أن تحافظ على الفساد والظلم والانحلال والخيانة .. تفتك في الشعوب المحيطة بها لتبقى هي في أمان!!