الخلاص
27كانون12018
صالح محمّد جرّار
كيف الخلاص، ولا خلاصَ مع المعاصي والمجون ؟
كيف الخلاص، وراية التوحيد مزّقها الجنون ؟
كيف الخلاص ، وحربُنا لله أخسر ما تكون ؟
لا ، لن يغَيرَ ما بنا ، حتّى يتوب المارقون
فالله يكتب نصرَه لمن اتقاه بلا ظنون
فارحم ،إلهي، ضعفنا ، فالنّار أودَتْ بالحصون
وسوم: العدد 804