الأونوروا... والمقاومة
22شباط2014
محمد الخليلي
محمد الخليلي
قصفت طائرات أسد أمس الأول مدرسة للأونوروا في مزيريب بدرعا فراح ضحيتها العشرات من الطلاب والمدرسين والاداريين وكان الرد فقط:
شلوان ... والمأساة تقطر شلوٌ إلى الجنات أعتَدَ موطئاً نعتِ اليونيسكو بالجوى طلابها شجبت أفاعيل المقاوم درسَهم دانت أكاذيب الممانع عيشَهم (يا للأنوروا) حيت تُحكى قصة ً هي قصة بدمائنا معجونة ٌ | بالدمبالقلب تروي قصةً والشطر الاٌحر للتشبث منتمِ إذ قد قضوا بالقصف تحت المنسم غطَّت بنومٍ دون أيِّ تكلُّمِ ببيان شجبٍ عن صبايا يُتَّم فتصاعد الحسرات نحو الأنجمِ : مات الفلسطينيُّ دون تبرُّمِ | لابالفمِ