مكيدة البحر الميت
29تشرين12020
د. محمد الخليلي
ظنُّوكَ ميْتاً يا لئيمُ وصدَّقوا،
..........وخدعتَهم
؛؛فإذا شَعُوبٌ في إهابِك تنبري
،،وتباغتُ الأطفالَ في متنزهٍ
،،،،وتصير أنتَ قبورَهم
: تباً لكيدكَ كم تراوغُ جائراً
؛؛هم أصبحوا الأمواتَ دون جنايةٍ
وبقيتَ حيَّاً يا لئيمُ على المدى!!
وسوم: العدد 900