عروسُ الثوراتِ
17آذار2022
د. محمد الخليلي
يا عروسَ المجدِ تيهي واسحبي
أنجمَ الثَّوراتِ نحوَ الشُّهبِ
كنتِ للسَّارين في ظلْمِ الدّجى
حافزاً للعزِّ قيدَ الطلبِ
وستبقين مناراً للعلا
؛ شعلةَ الحقِّ لنيلِ المأربِ
فامتطي في المجدِ للعُربِ نجوماً
من ذرى فاس؟ٍ لبابِ المندبِ
وسوم: العدد 972