مَا عِيبَتِ الأُسْدُ في الآجام رابضةً

تمهيد : لما جاءت القائد العظيم يحيى السنوار بشرى الشهادة اهتز العالم الإسلامي لهذا الحدث العظيم ، وكان لزاما على الشعر أن يسجله للتاريخ ، فقلت بتوفيق من الله عز وجل هذه القصيدة ، وهي هدية للشعب الفلسطيني البطل الذي أراد له الله تعالى العزة في زمن الخور والخيانة .

وسوم: العدد 1099