أنتِ اللُجَين
صالح محمد جرار/جنين
فلسطين
[email protected]
أنـتِ الـلُـجَينُ بصفوه iiونقائه أنـتِ الـفراتُ عذوبةً iiوحلاوة أهـدَيـتِـني حلو الكلام iiسجيّةً سبحان من وهب القلوب عواطفاً لـولا iiالـعواطفُ،يالُجَينُ،تهزّنا ولـذا رأيتُ دموع حزنكِ iiشاهدا لـكنّ طبَّ الصّبر يسعف iiمبتلىً * * * صبراً ،لُجينُ، على فراقك iiمعهداً لـكنّ عيْشَكِ في الرّبوعِ مخففٌ إنّ التّواصل ، يا لجَينُ ii،رياضنا وعسايَ أن أحيا ، لأشهدَ iiساعة وإلى اللقاء ، فسوف iiأذكرمعهداً
|
|
أنتِ الوفاءُ ،ونحن من شعرائه ii! فـسـقـيتِني برسالةٍ من iiمائه! فـعرفت نبلك من غيوث iiبكائه! فـيها الدّليل على عظيم iiعطائه! لـغـدا الـفـؤادُ منعّماً iiبشقائه! أنّ الـفـراقَ، بلاؤنا في iiدائه! فـهـو الـشّفاء بمرّه iiوعزائه! * * * فـيـه غُذيتِ العلمَ من iiعليائه! ألـمَ الفراق ، فلستِ في بيدائه! هـيّـا فـعيشي في ندى iiأفيائه! فـيها لجين الطّبّ من iiزهرائه! كنتِ الجديرةَ في ارتقاء iiسمائه!
|