أهبل القرداحة ! إلى أين ؟
19تشرين22015
يحيى بشير حاج يحيى
أن تجعل ٓمن وطني سِجناً
أن تبذلٓه للأعداءِ
وتُسٓلّطٓ أعوانٓ السوءِ
لتمزّق ٓسِتر ٓ الشرفاءِ !؟
أن تجعل من وطني وٓكراً !؟
لعصاباتٍ من أوغادِ !
لِلِصوص العالم ِتجمعُهم
لـتٓزيدٓ فسادٓ الفُسّادِ !؟
أن تبذُرٓ في وطني فِتٓناً !
وتِمٓزّقٓهُ لكياناتِ
أن يحصدٓ شعبي آلاماً
وتٓعُبّ نزيفٓ جراحاتِ !
لا ... ليس غريباً أن تفعل
فالمجرمُ مثلُك ٓلا يخجلْ !
والخائنُ مثلُك لا يخجل ْ !؟
وسوم: 642