يا نفسُ كم مرَّتْ عليكِ حوادثٌ
10أيار2014
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
يا نفسُ كم مرَّتْ عليكِ قد ودَّعَتـْكِ وإنَّ عزمَكِ لم يَهُنْ لكنْ رأيتكِ غيرَ ذلكَ والأسى والشَّيْبُ أنذركِ المَمَاتَ قدومُهُ فتأهَّبي شـُدِّي الرِّحالَ فإنما | حوادثٌفإذا بها تمضي كأنْ لم أبدا ً ولم يخضـــعْ ولم يتبلـَّدِ بادٍ عليـــــــكِ بزحفِـــهِ المتجدِّدِ قدَرٌ ، وذا بَحْرُ المنيَّةِ مَوْردِي َصْبرُ الأبيِّ يظلُّ غيْظ َ المُعتدي | تـُوجَـدِ