أبرز ما جاء في الحوار الشامل الذي أجراه الموقع الرسمي لحركة حماس مع عضو المكتب السياسي للحركة د. خليل الحية
* الحية: حماس تعمل وفق استراتيجية واضحة من سبعة محاور لمواجهة التحديات التي تعصف بالقضية الفلسطينية:
- المحور الأول: تثبيت وتعزيز صمود المواطن الفلسطيني في أماكن وجوده كافة.
- المحور الثاني: العمل على تثبيت وتعزيز صمود المقدسيين في القدس.
- المحور الثالث: تعزيز علاقة حماس السياسية مع الدول العربية والإسلامية.
المحور الرابع: حرص حماس على تحقيق الوحدة الوطنية على أسس من الشراكة وتعزيز الديمقراطية.
- المحور الخامس: تعزيز المقاومة الشاملة، فلا يمكن إزاحة الاحتلال إلا بمقاومة شاملة ينخرط فيها كل أبناء شعبنا الفلسطيني.
- المحور السادس: تحرير الأسرى من سجون الاحتلال، وهو أمر على سلّم أولويات حركة حماس.
- المحور السابع: تعزيز صمود أهلنا في المنافي، فحماس تسعى إلى تثبيت أهلنا في مخيمات اللجوء وتكثيف الزيارات، ومدِّهم بكل أشكال المدد والعون.
* الحية: حماس جاهزة لزيارة أي دولة في العالم وإقامة علاقات معها باستثناء الكيان الصهيوني، وذلك لحشد الدعم والتأييد للقضية الفلسطينية، ولا تعلن القطيعة مع أي أحد.
* الحية: حركة حماس منحازة للجميع ومحبة للجميع، ونشكر كل الدول التي تقدم الدعم لنا.
* الحية: علاقتنا مع الدول قائمة على التوازن والانفتاح لحشد الدعم، والسعي لإعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية.
* الحية: حماس تجمعها علاقة مميزة مع جمهورية مصر العربية، ومصر تُعد ركنًا أساسيًا مهمًا في المنطقة، وأهم دولة تعمل بشكل قوي ومباشر في القضية الفلسطينية.
* الحية: لا يوجد أي عداوات بين حركة حماس والمملكة العربية السعودية، وحماس لا تعلن أي عداوة لأي دولة عربية أو إسلامية.
* الحية: معنيون بعلاقة مع السعودية على قاعدة احتضان القضية الفلسطينية ودعمها، وعلى قاعدة إبقاء العلاقات مع جميع الدول.
* الحية: حماس لا تقبل أن يُفرض عليها إقامة علاقة مع دولة مقابل مقاطعة الدولة الأخرى، وهو ما لم يقبله الشعب الفلسطيني أيضًا على مدار التاريخ.
* الحية: حركة حماس تربط بينها وبين سلطنة عُمان علاقات قديمة ومهمة.
* الحية: التعزية بسليماني جاءت وفاء للرجل الذي دعم مقاومة الشعب الفلسطيني، ووقوفًا إلى جانب دولة صديقة لنا ولشعبنا ولمقاومتنا.
* الحية: سليماني كان محور ارتكاز الدعم الإيراني للمقاومة الفلسطينية وكتائب القسام، ولذلك كان من الواجب علينا التعزية برجل صادقناه عقودًا من الزمان ومدّنا خلالها بالعون والسلاح.
* الحية: زيارة هنية إلى إيران لم تكن على حساب أي دولة أخرى، وهذه الزيارة ليست الأولى لقيادة حركة حماس إلى إيران.
* الحية: حماس لا تنافس تمثيل منظمة التحرير، بل هي حركة وطنية فلسطينية لها حضورها، في حين أن مشروع المنظمة ومشروع أوسلو فشلا، وهما في تهاوٍ وطريق مسدود.
* الحية: السلطة تسمم الحالة الفلسطينية بالاعتقالات السياسية وجلد أبناء شعبنا، وتعذيب أبناء حماس ومناصريها في سجونها.
* الحية حول قمة كوالالمبور: حماس تسعى إلى الدخول في أي مكون ورافعة يمكن أن توحد الأمة، إذ إن وحدة الأمة داعم كبير ومهم للقضية الفلسطينية.
* الحية: حماس تلقت دعوة لحضور قمة كوالالمبور، وهي تمثل نواة لوحدة إسلامية كبيرة تصب في خدمة القضية الفلسطينية.
* الحية: قضية الأسرى أكثر ما يشغل بال الحركة، والاحتلال هو الذي يعيق إنجاز صفقة تبادل، ولا يريد أن يدفع الثمن.
* الحية: حماس وطواقمها جاهزة لإبرام صفقة مشرفة، لكن على الاحتلال أن يكون جاهزًا لها، وأن يتراجع عن سياسة تزييف الحقائق أمام العالم.
* الحية: جاهزون للوصول إلى حالات توافق وطني في كل المجالات لمواجهة ما يعتري القضية الفلسطينية، وما يخطط لها من مساوئ، وعلى رأسها صفقة القرن.
* الحية: حركة حماس مرنة ومتجاوبة تجاه الانتخابات، وليست نادمة على ما قدمته.
* الحية: على السلطة عدم الارتهان لموافقة الاحتلال على إجرائها في القدس.
* الحية: حماس لا توافق على إجراء الانتخابات العامة بدون القدس؛ لأن القدس عاصمتنا الأبدية، ولن نقبل بما فعلته أمريكا وإسرائيل.
* الحية: لا يمكن استجداء الانتخابات بالقدس من الاحتلال، وأن نرهن انتخاباتنا وقضايانا الوطنية للاحتلال.
* الحية: من غير المعقول أن تريد السلطة الانتخابات وتسمم الأجواء بالإعلام وبالاعتقالات السياسية.
* الحية: سياسة إرهاب الحركة وأنصارها لن تثنيها عن التراجع عن موافقتها ومرونتها تجاه الانتخابات.
* الحية: إذا كان أرباب التنسيق الأمني يسعون من خلال الاعتقالات لأن تعلن حماس أنها لا تريد الانتخابات فهم واهمون.
* الحية: نريد حالة توافق تعيد تشكيل مؤسساتنا، المجلس التشريعي والمجلس الوطني والرئاسة.
* الحية: الاستيطان يأكل الأخضر واليابس بسبب كبح جماح المقاومة بالضفة.
* الحية: لو كانت يد المقاومة مطلقة ومرفوع عنها يد التنسيق الأمني والسلطة، لأحجم الاحتلال عن كل جرائمه بالقدس والأقصى والمستوطنات.
* الحية: اتفاق أوسلو هو من مهد للاستيطان دون تفكيكه، وزاد أكثر من 600% تحت مرأى ومسمع السلطة وأجهزتها.
* الحية: لو علم المستوطنون أن كل بؤرة استيطانية وكل توسعة لبؤرة موجودة ثمنها حياتهم وإنهاء وجودهم لكفوا عن الاستيطان.
* الحية: حماس لن تقبل أن يكون عام 2020 كسابقه، ولن تقبل من الاحتلال حالة التملص والتردد في كسر الحصار.
* الحية: غزة كانت وما زالت وستبقى شوكة في حلق الاحتلال، وبريق الأمل للشعب الفلسطيني، وبوابة الانتصار والحرية.
* الحية: يجب أن ينتهي الحصار على غزة، ولن نقبل بحال من الأحوال أن يبقى شعبنا الفلسطيني يتضور جوعًا ويتألم، وعلى المحاصرِين أن يقرؤوا هذه الرسالة.
وسوم: العدد 860