في رثاء مقرىء بلاد الشام
24كانون22015
محمد الخليلي
الشيخ محمود إدريس
محمد الخليلي
أنعاكَ يابن المجد أم أنفقتَ عمرك في الكتاب معلِّماً ( (عن عاصمٍ أقرأتَ ألف مُجوِّدٍ في نصف قرنٍ من سِنيِّك عشتها لن أسفحنَّ من الدموع عُبَيْرة ولسوف تقرأ ثم ترقى للعلا فعلامَ أبكي والجنان منازلٌ ؟؟؟؟ لا .. لن تُراعوا والكريم رحميكم | تنعانايامن ملأت مكاننا .. وزمانا ؟؟ ( والشاطبيَّة ) قد غدتْ عنوانا وجهرتَ صوتك بالكتاب أذانا كان النشيد المستمر قُرانا فلسوف ترقى في الخلود جنانا حتى تُبوأ في النعيم مكانا والموت حقٌ والبَلا ......أعيانا ؟ وجوارُكم أضحى مع العدنانا |