ألمى

محمد الخليلي

[email protected]

عزاء لخالي باسم بوفاة ولده عامر وحفيدته ألمى الذين قضيا احتراقا ً

هـي الأقـدارُ تفعلُ ما iiتشاءُ
وليس الحزنُ يرجعُ ميْت قوم
فـيـاخالي لترضَ بما ابتلينا
فألمى في الجنان تعيش خلدا iiً
وأمـا عـامـرٌ فـشهيد دنيا




فـمـا يغني وما يقني iiالبكاءُ
فـفـيمَ الوجْدُ إن حُمَّ القضاءُ
وطـبْ نفسا ً إذا نزل iiالبلاءُ
وتـدعـوكم فقد طاب iiالهناءُ
سـيـشفع حين لايغني دعاءُ