مدرستي الشَّرعيّة
05تموز2008
شيماء الحداد
مدرستي الشَّرعيّة
شيماء محمد توفيق الحداد
ألَّفتُها في الرَّابعة عشرة من عمري[1].
نـحنُ طلابُ قـدْ طـلبنا دينَ حقٍّ وَارتضينا صدقَ عزمٍ سـوفَ نـفـدي دينَنا قـدْ سـمـونا للمعالي وَجـفـونا كلَّ عادي في رحابِ الدِّينِ نحيا ديـنُـنا رَحْبُ العطايا قـدْ حـمانا منْ رَزَايا قـدْ نـهانا عنْ خطايا نـحنُ للإسلامِ رايهْ3 ربُّـنـا أحيى البرايا سـوفَ نـبقى باتِّفاقْ لـنْ يـمرَّ الدَّهرُ إلا | الشَّريعهْنـحـنُ أُسْـدٌ وَحـيـاءٍ وَثَـبـاتْ وَولاءٍ وَاجــتـهـادْ ديـنُـنـا دينُ الرَّشادْ وَازدريـنا الانحطاطْ وَالـتـزمنا بالصِّراطْ فـي ظـلالٍ وارفاتْ إنَّـهُ سَـعْـدُ الـحياةْ وَفِـعَـالٍ فـاحشاتْ وَدعـا لـلـمَكْرُماتْ نحنُ وصْلٌ في الشَّتاتْ بِـمَـعـانٍ خـالداتْ سـوفَ نبقى يا رفاقْ بـعـدَ إبطالِ الشِّقاقْ | قادماتْ
هي مدرستي الثَّانويَّةُ الشَّرعيَّةُ (جامع تنكز) في دمشق، وَثانويَّةُ التَّحفيظِ الأولى في الدَّمَّامِ، وَقدْ نُشِرَتْ هذهِ القصيدةُ في جريدةِ (اليومِ) في العددِ