صديقي الحبيب عبد الله زيزان
14حزيران2008
عبد الرحمن الشردوب
صديقي الحبيب عبد الله زيزان
مبارك علينا تخرجكم
م. عبد الله زيزان |
عبد الرحمن الشردوب |
هذه قصيدة متواضعة أهديها إلى أخي وصديقي الحبيب عبد الله زيزان بمناسبة تخرجه وحصوله على درجة الماجستير في هندسة الكمبيوتر ، أسأل الله أن يبارك له في هذا التفوق والتميز الذي لم يفارقه أبدا.
اعـتلى البلبل غصناً يـرقب الشمس يغني قـلـت للطير أجبني قـال لي في كل بِشر قـم فـغنّ اليوم لحناً واهـدنا شعراً جزيلاً إنّ عـبد الله زاد الـ قـم وبـاركه حكيماً واهـده فـخرَ مكان قـلـت تالله لـقـد آ دمـت عـبد الله دوماً دمـت للشمس شعاعاً فـاقـبل التبريك مني ليس مدحي يا صديقي إن مدحي مثلُ قدحي فـاقـبل الشعر حلالاً حـامـلاً طيب ثناء موصلاً أسمى التهاني آل زيـزان جـميعاً قل لهم يا من غرستم قـد غرستم فحصدنا فـاقـبلوا التبريك فيه | وشـدا لـحناً طِبتِ لي مغنى ومعنى قـل لـمـاذا تتغنّى أيـن أنـت اليوم منّا هُـزنـا طـنّاً ورنّاً فـيه تشريفٌ ومعنى ـيـوم قدراً بل وشأناً نـال حـقـا ما تمنى قد حبته الشمس وزناً ثـرَك الله عـلـيـنا لـلـشباب الحرّ عوناً ثـابتَ الأركان حصناً غـافـراً ما جاء غُبناً مـسح جوخ جاء ميْنا مـن فؤاد الحرّ يُبنى مـن مُـحب لك أثنى جـلّ مـقداراً ووزناً آلـك الأخـيـار منّا فـلـهـم فضل علينا خـير ما يُجنى ويقنى وزرعـتـم فـجنينا أعـظـم التقدير منّا | وغنّى