خُيُوطِ الْإِبْدَاعْ
18حزيران2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
هَمْسَةٌ مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعِرِ الْقَدِيرِ الْأُسْتَاذِ / محمد بزناني تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَانَا وَتَجَاوُباً مَعَ قَصِائِدِهِ الَّتِي كَتَبَهَا لِي مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِّيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى
كُنْتُ فِي رَفَحْ
وَلَمَحْتُ الشَّاعِرَ بَزْنَانِي
يُحَلِّقُ فِي سَمَاءِ الْبِلَادْ
يَنْسِجُ مِنْ خُيُوطِ إِبْدَاعِهْ
وَاحَةً لِلطَّيِّبِينْ
***
نَادَيْتُهُ
يَا حَبِيبِي
يَا أَعَزَّ الْأَحْبَابْ
يَا مِنْحَةَ الْعَاطِي الْوَهَّابْ
***
اَلشَّمْسُ تُنَادِيكْ
وَالْمَجْدُ يُحَيِّيكْ
لَكَ فِي قَلْبِ شَاعِرِ الْعَالَمِ
مَكَانَةٌ
مَا بَعْدَهَا
مَكَانَةْ