غِنَاءَ .. الْعَنْدَلِيبْ

مُهْدَاةٌ إِلَى أَغْلَى وَأَحْلَى صَدِيقَاتِي  الشَّاعِرَةِ الْجَمِيلَةِ الْمُُبْدِعَةِ خَفِيفَةِ الظِّلِّ/ آمنة عمر امغيميم , تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.

عِنْدَمَا كَتَبْتِ اسْمِي فِي الْقَصِيدَةْ

هَلَّتْ عَلَيَّ رَائِحَةُ الطِّيبْ

وَوَعَيْتُ غِنَاءَ الْعَنْدَلِيبْ

                ***

وَسَمِعْتُ فُؤَادِي يَهْتِفْ

يَا آمِنَةُ الْغَالِيَةُ عَلَيَّا

يَا أَجْمَلَ شَاعِرَةٍ فِي عَيْنَيَّا

يَا إِبْدَاعَ الْخَالِقِ فِي كُلِّ رُبُوعِ الدُّنْيَا

                  ***

كَمْ أَبْدَعْتِ وَقُلْتِ:

"سَأَكْتُبُ فِيكَ قَصِيدَةْ

وَفُؤَادُكِ يَشْدُو

لِلْعَالَمِ أَجْمَعِ لَحْناً

صَاغَتْهُ خَرِيدَةْ

              ***

وَإِذَا بِحَدِيثِ العالم

تَنْشُرُ

تُبْدِعُ

أَحْلَى مَا قَالَتْهُ

جَرِيدَةْ

وسوم: العدد 653