الدكتور حسين الصالح في ذمة الله
16شباط2017
حيدر البدراني
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
ما أسرع ما تمضي الأعمار و تنتهي الأسفار !!
أخي و صديقي الحبيب حسين الصالح على اسمه صالح و لا أزكي على الله تعالى أحدًا عاش حياته غريبًا مجاهدًا .. له العديد من المؤلفات في اللغة و النحو والأدب . وفي رحيله لا يسعني إلا أن أخاطبه وفيًا و أشدو فيه لحن المحبة و الوفاء قائلًا:
رحمك الله رحمة واسعة
أخوك ومحبك / حيدر البدراني
وسوم: العدد 707