اسم الله الأعظم
وساعة الإجابة (في يوم الجمعة)
قال تعالى : " و لله الأسماءُ الحُسْنى فادعُوهُ بِهَا " ، "وقالَ رَبُّكُمُ ادعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ " ، "و إذا سَألَكَ عِبَادِي عَنِّيْ فإنِيْ قَرِيْب ٌ أُجِيْبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إذا دَعَانِِ فَليَسْتَجِيبُوا لِيْ و لِيُؤمِنُوا بيْ لعَلَّهُمْ يَرْشُدُونْ " . صدقَ اللهُ العَظِيْمُ . قال صلى الله عليه وسلم: الدعاء هو العبادة.
قال أحدُ العارفين : لَتَرْفَعُنَّ أيْدِيَكُمْ إلَى الله بالدعاء أو لَيَغُلَنّها.
هو الله الذي لا إله إلاّ هو
الرحمن |
الرحيم |
الملك |
القدوس |
السلام |
المؤمن |
المهيمن |
العزيز |
الجبار |
المتكبر |
الخالق |
البارئ |
المصور |
الغفار |
القهار |
الوهاب |
الرزاق |
الفتاح |
العليم |
القابض |
الباسط |
الخافض |
الرافع |
المعز |
المذل |
السميع |
البصير |
الحكم |
العدل |
اللطيف |
الخبير |
الحليم |
العظيم |
الغفور |
الشكور |
العليّ |
الكبير |
الحفيظ |
المغيث |
الحسيب |
الجليل |
الكريم |
الرقيب |
المجيب |
الواسع |
الحكيم |
الودود |
المجيد |
الباعث |
الشهيد |
الحق |
الوكيل |
القوي |
المتين |
الولي |
الحميد |
المحصي |
المبدئ |
المعيد |
المحيي |
المميت |
الحي |
القيوم |
الواجد |
الماجد |
الواحد |
الصمد |
القادر |
المقتدر |
المقدِم |
المؤخر |
الأول |
الآخر |
الظاهر |
الباطن |
الوالي |
المتعال |
البر |
التواب |
المنتقم |
العفو |
الرؤوف |
مالك الملك |
ذو الجلال |
و الإكرام |
المقسط |
الجامع |
الغني |
المغني |
المانع |
الضار |
النافع |
النور |
الهادي |
البديع |
الباقي |
الوارث |
الرشيد |
الصبور |
أسماء الله الحسنى من كتاب الأذكار للإمام النووي
اسم الله الأعظم
الله – الرحمن الرحيم – الحي القيوم – الحنان المنان – بديع السماوات والأرض ذو الجلال و الإكرام – الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً أحد – رب رب – مالك الملك – لا إله إلا الله – لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين – هو الله الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم – مخفي في أسمائه الحسنى – هو كل اسم من أسمائه تعالى دعا العبد به ربه مستغرقاً – اللهم – آلم ( ألف لام ميم).(المرجع : أبواب الفرج للدكتور محمد علوي المالكي الحسني ) قال الراجي رحمة ربه : عبد المعز أحمد الحصري: حتى يكون اسم الله الأعظم شاملاً و كاملاً يفضل الدعاء بما ورد عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ قَالَ أَجَلْ يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ. رواه أحمد في مسنده و أخرجه ابن حبان في صحيحه و غيرهما .
ساعة الإجابة ( في يوم الجمعة )
ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس – ما بين أن تشرق الشمس بشبرٍ إلى ذراع – وقت الزوال – إذا أذّنَ المؤذن لصلاة الجمعة روي ذلك عن السيدة عائشة . قال رسول الله صلى الله عليه و سلم التمسوا الساعة التي ترجى يوم الجمعة بعد صلاة العصر إلى غيبوبة الشمس رواه الترمذي و قال حسن غريب. التمسوها آخر ساعة بعد العصر. قال صلى الله عليه و سلم إذا تدلى نصف الشمس للغروب . روته فاطمة رضي الله عنها – مجملة في ساعات يوم الجمعة ليلتمسها قاصدها طيلة النهار. من كتاب الصلاة : عبد الله سراج الدين ( رحمه الله ) .
وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين.
جمعها (عبد المعز أحمد الحُصْرِي) غفر الله له و لوالديه و للمسلمين أجمعين آمين.