هل تعلم !!
وأضف إلى معلوماتك أن :
١ / الأمواج البشرية من المساقين لخدمة العلم يوضعون في الصفوف الأمامية في حرب الإرهاب ، إن ماتوا نقص عدد الأعداء من أهل السنة ! وإن عاشوا فإلى حرب قادمة حتى يفنوا !!
بل إن امرأة ذهبت إلى القطيفة لرؤية ولدها الذي يخدم العلم ، وبزلة لسان منها : لم أره منذ سنتين الله يلعن أبو الجيش !
أحضر الضابط ولدها وقال : أهذا ابنك ؟ قالت نعم ، فأخرج مسدسه وأطلق النار عليه وسقط الولد ميتا ! قال الضابط شيله على بيتكن ؟
ووحدة حرية اشتراكية !!
٢ / في السريان بحلب عبارة كتبها عملاق قرمطي ولا زالت العبارة إلى اليوم ( نحن أو نحرق البلد ) وقد صدقوا ما عاهدوا الشيطان عليه .
٣ / لو أردنا أن نطبق تعاليم عمر رضي الله عنه : عين واليا في بلدة كذا وقال له مختبرا : ماذا تفعل إذا جاءك سارق ؟ قال أقطع يده ، قال عمر العظيم رضي الله عنه لواليه : وإن جاءني منهم جائع قطع عمر يدك ! رضي الله عن الفاروق عمر
٤ / الرشوة في ديننا حرام ، والغلول أحرم ، ( الغِلول بضم العين واللام أصله الخيانة )
هل تعلم أن أميركا صادرت أموال لصوص الحكم في العراق ، وهم غالبا من القيادة القومية لحزب عفلق وشيعة مجوس ( ٥٠٠ ) مليار دولار ! أعد قراءة الرقم ثانية ! وفي مقدمتهم الريس نوري المالكي وابنه ! وفيهم عرب وعجم ! وفيهم مثقفون كبار ربتهم القومية العربية فخانوها ! وكانوا حرامية القرن الحادي والعشرين إنهم ثمار الرسالة الخالدة العفلقية .
٥ / وملكة بريطانيا تتقدم برجاء إلى مجلس اللوردات في بلادها لزيادة مخصصات القصر الملكي ! ووزير داخلية في بلادنا يقول : اشو القانون ؟ لك أنا القانون !
٦ / تاتشر هل تذكرونها ! كانت رئيسة وزراء بريطانيا ، زارت جامعة لندن فقذفها الطلاب بالبندورة ! ولم يعتقل طالب واحد ؟
مارأيكم لو حدث الأمر في البلاد العربية !
٧/ في كل بلاد الدنيا المظاهرات ضد الحاكم أمر عادي ، وهي حق طبيعي يمارسه المواطنون ، أما عند العرب الأعاجم ، اصحاب قرآن يقول ( وأمرهم شورى بينهم ) فالمظاهرات جريمة اسمها إرهاب ! والنسبة إليها إرهابي ؟
هذا الإرهاب لم يكن في عهد القوتللي ولا في عهد ناظم قدسي ولا هاشم الأتاسي فقط في عهد القرامطة !
٨/ بكرت في الذهاب إلى المقبرة في عيد الأضحى المبارك ولم أجد إلا شابا واحدا ، ويحمل لافتة
لم تُفتح بعد ! التفت إلى شمال المقبرة فإذا بعشرات من الموساد اصحاب القبضة الامنية الرهيبة يتراكضون نحو المقبرة والمدسدسات على جنوبهم !
٩ / يقال عني أني عميل !
ولا يحددون جهة العمالة ؟
وهي حتما ليست للدول الحمراء ، بل الدول الديمقراطية !
إذا أنا عميل ولا أدري ؟
ومن يدعون أنهم دولة إسلامية يقولون عني أني مرتد ؟
يا أسفاه على الدنيا !
ياموت زر إن الحياة ذميمة
ويانفس جدي إن جدك هازل
١٠ / همسة إلى دعاة العروبة العفلقية :
وكل يدعي وصلا بليلى
وليلى لا تقر لهم بذاكا
ياقوم بلغ السيل الزبى !
وبلغ الحزام الطبيين !
وإليك ربنا المشتكى !
أما أنا العميل فأقول :
ياذنوبي ثقَّلتِ والله ظٓهري
بانٓ عذري فكيف يُقبلُ عذري
اسال الله لي ولكم العافية وحسن الختام .
والى الأمام يادعاة الإسلام ، دعوا الكلاب تعوي ، ( فالقافلة تسير والكلاب تنبح )
وعند الصباح يحمد القوم السرى .
وياأخي :
سوف ترى إذا انجلى الغبار
أفرس تحتك أم حمار !
إنها والله أتان عرجاء ! ومصيبة عمياء
أخوكم المتهم بالعمالة والردة:
حسن عبد الحميد الخضر
تركيا / عنتاب
١٥/ جمادى الاولى / ١٤٣٨
والله أكبر والعاقبة للتقوى
وفرجك ياقدير .
وسوم: العدد 708