حرائق إيران...وحزم الليزر الإسرائيلية ..والقادم الاخطر..!!
يدرك المختصون بعلم الليزر (بكافة استخدماته الطبية والعسكرية وغيرها) ..يدركون أن الدولة العبرية كانت ومنذ عقود الرائدة في تطوير هذا العلم المتشعب.. بل يعلمون تمام العلم انه وحتى سنوات قليلة كانت جل شركات الليزر الكبرى الطبية الأميركية وغيرها كانت تستورد شرائحها الليزرية حصريا من تل أبيب قبل صناعة هياكل الأجهزة وتصديرها إلى العالم كله.
يهمس المطلعون على خفايا الامور ان حرائق إيران المتتالية الأخيرة خلال الاسابيع القادمة كانت بحزم ليزرية موجهة من بعد ٥٠٠ كم (من قواعد أمريكية باذربيجان ودول خليجية) قادرة على إشعال حرائق هائلة في مكان محدد ودون أي مساعدة من عملاء على الأرض سوى ربما إعطاء الإحداثيات ان أحتاجها الإسرائيليون بحق.
يستطرد الخبثاء ....الحلقة التالية ربما ستكون بموجة اغتيالات لشخصيات اعتبارية ايرانية وربما لبنانية وسورية وفلسطينية باستخدام تقنية الحزم الليزرية القاتلة وخلط الأوراق بعدها وإشعال الفتن وتأجيج التوترات هنا وهناك.
يؤكد هؤلاء ان عصر السلاح الليزري والذي تسبق به تل أبيب الاخرين بمراحل طويلة سيجعل ربما حقبة الطائرات القاذفة والقنابل الذكية ليس سوى فترة عفى عنها الزمان.
طهران تجد نفسها أمام حرج كبير ...فهي لا تستطيع ايقاف هذا السلاح وحرائقها ولا هي قادرة على إثبات الفاعل وفضح الفعل واثباته...ربما لهذا السبب اختار قادتهم الغموض والتسويف في توجيه الاتهامات والقرائن.
أما امة غثاء السيل فقد اختارت ان تغرق باستهلاك الليزر لإزالة شعر نسائها وربما الإدمان على العاب الليزر !!والتسابق على اقتنائها.
سيتكشف ربما المترفون والباحثون عن ترف الدنيا ومتعتها....ان المتربصين بهم لم يعطوهم من اي تقنية سوى قشورها ليزدادو بعدا عن .....الإعداد للقوة لعدوهم.
وسوم: العدد 886