خرفان الإمارات ومن حوله
أشرف إبراهيم حجاج - إعلامي – القاهرة
عمن اتحدث اليوم :
اتحدث عن خائن خان الله ورسوله ودينه ، عاش حياته يعمل في كل ما يغضب الله تعالى ، حتى وقع كالبهيمة في شر اعماله ، حيث قام بانقلاب كامل متكامل على الاخوان المسلمين في مصر واستعان باعداء الله على الارض من اليهود ومعاونيهم لكي يقضي على الاطهار الابرار .
فكان تحقيق الايات فيه ظاهرا ونحن على يقين بأن ( إن بطش ربك لشديد ، إنه هو يبدء ويعيد ) , ( ولا تحسبن الله غافلا عما يفعل الظالمون ) وغيرها الكثير من الايات التي ستظهر في هذا الكائن الظالم قريبا .
كتبت فيه هذه الكلمات علها تكون تعبيرا مني عن ما آراه فيه :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فلن تنفعك أمريكا أو الكيان
سترى قريبا حتفك الخربان
وسنرى فيك العبر يا جبان
انتظر ايها الخرفان فلن ينفعك الكيان
انت منهم ولكنهم باعوك كالخرفان
ولن يتركوا لك وهلة لتكون انسان
صنعوا منك صنم اصم ابكم عميان
فكنت كلبهم وهم منك اليوم لا حنان
سنرى فيك يا خرف المعاني والكلام بان
داعر سارق تسير قاتل كالعميان
في زمن كان فيه الدين له من قال لا كيان
فأنت يا خرف المعالم والكيان لا إنسان
إليك أُهدي حر الكلام من شاب هو انسان
يرى فيك الظلم وعدم الايمان
ويراك والولاء لهم في كل شيء فهم الكيان
صهيون ناموا على جسدك النجس ولم يكن
لك منهم إلا الخراب وأبدا
لن يكون لك منهم عرفان
أوقعوك يا جبان في واد فيه من الكثير لا إنسان
وبالإيدز حقنوك فأنت أهبل وأهطل ولا كيان
كلب من كلابهم الضالة في أي مكان
لا قيمة لك عندهم فكل مالهم بناء الكيان
وأنت يا حسرة عليك نالوا بك منا نحن الانسان
خانوا بك العهد والميثاق فلا عهد لهم ولا كيان
وكانوا للعهر أصحاب واحباب وكيان
لك منا كل قذر نلوح به في وجهك الجبان
أيا زيل العجم أنت في سهل الخراب تكون
فسربك الظالم لا مكان له عندنا ولا بيننا يا حيوان