ابن الحرام بأفعاله بشار الأسدي العاهر لازال يتمطّى
ابن الحرام بأفعاله بشار الأسدي العاهر
لازال يتمطّى
مؤمن محمد نديم كويفاتيه
بضعة أسئلة أضعها في هذا السياق
إن لم يكن هذا المجرم السفّاح بشار ابن حرام فماذا يكون ؟!!
إبن الحرام المعروف من جاء الى الدنيا عبر اتصال محرّم أم بأفعاله وبما ارتكبت أياديه الآسنة من الجرائم ، وما دلّت عليه أفعاله
أبناء الحرام الحقيقيين المؤصلين لم يصلوا إلى موصولة في السفالة والنذالة والجريمة والخسّة ، والاعتداء على أعراض حرائرنا ، وخطف مايزيد عن الخمسة آلاف منهن ، وهو يُذيقهن سوء العذاب والتنكيل وهتك أعراض الكثير منهن ، عدا عن تدنيس مقدساتنا ، وهدم مايقارب عن المأتي مسجد وأشهرهم المسجد التاريخي الأموي بحلب ، ومسجد سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه في حمص ومرقده !! بمعنى آخر حتّى أولاد الحرام يعترضون عن وضع هذا السافل في قائمتهم !!
فإذا قلنا أنه ابن حرام مجازاً مع الاعتذار لأبناء الحرام الذين جاءوا عن غير ارادتهم بهذه الطريقة ، وصلح حال بعضهم ،لكن بشار الألعن والأخبث والأنجس ماعلى الأرض من أولاد الزناة والعهر فمن أباه ؟!!
أباه السفاح المجرم حافظ كما يقولون - لم يعرف أحد عن قرعة أبيه شيء واسمه علي إن كان له قرعة، وكان النتن الملعونة روحه دنيا وآخرة حافظ يُنسب لجده سليمان حيث كان مُكنّى بأبو سليمان ، حتّى الأغاني القديمة في السبعينيات كانت تتغنى به بهذا الاسم وليس بأبي علي ، ولم يُسم أحد من أولاده على اسم أبيه وفي ذلك دلالة كبيرة وهذا الكريه أُطلق عليه كل الأسماء الباعثة على الاشمئزاز ، فعُرف بالخائن والغادر والنذل والجبان وبائع الجولان ومجرم سفّاح وفأر وجربوع ومستأسد وحيوان وعشيق بثبوث شعبان!!!
وقيل النسب لسليمان لتعيره من أسرته اللقيطة ، ونسب نفسه الى مدعي النبوة والمتأله الدجال سليمان المرشد ذو النزعة الانفصالية والعميل للاستعمار الفرنسي آنذاك ، وكان حينها يستخدم الحيل على أنها معجزات تمهيداً لادعائه النبوة والربوبية وإصباغه بصفة القداسة فيما بعد ، فيدهن أرجله بطلاء الفوسفور فتتوهج سيقانه لتعطيه الهالة على نورانيته المزعومة لأبناء قرية الذين لم يعرفوا شيء أكثر من حدود قريتهم الغارقة في الجهل والظلام ، ويضع العسل في جرّة في الجدار ويرفس الجدار ، فيتذوق أغبياءه العسل من الجدار بفضل بركاته ، وحركات خفّة تماماً كما كان يفعل أجداده القدّاحيون الثانويين الديصانيين القرامطة الحشاشين من الحيل والألاعيب قبله في الضحك على عقول الناس ، وكان الضلالي حافظ مُعجب به أيما اعجاب وأحد المهابيل المفتونين به ، وقيل أن له شيء من التداخل بهذه العائلة الحرام إذا علمنا أن هذا المتأله ماعُرف عنه أنّ عدد نسائه الظاهرات 13 امرأة ، وما خفي أعظم ، وهو الذي قد بالغ الفرنسيين من الرفع من شأنه أمام أبناء قريته لجعله زعيماً يقودونه كحليف لهم ضد الوطنيين الشرفاء السوريين ، وتسليحه ودعمه بالمال ، فكان لديه خمسون ألف مسلح وترسانة من الأسلحة زوده بها الفرنسيين وكل هذا جاء في كتاب باتريك سيل عن مصادرهم وموافقتهم وليس خرافات أو تجني ، ونال باتريك على كتابه هذا مكافأة قُدّرت بمليون دولار ، وقيل لي أكثر ، وكل هذا لمواجة السوريين وبالذات الوطنيين الشرفاء الذين هم في مواجهة الاستعمار وكان النتن حافظ أكثر المُعجبين به وهذا الكلام من مصادر هذه الأسرة الكريهة ، وكل هذا يدلنا عن شخصية هذه الأسرة الوضيعة ، وبالطبع بعد رحيل فرنسا استمرأ هذا الأفّاق الدجال المواجهة مع الدولة السورية آنذاك فواجهته ، وألقت القبض عليه في نوفمبر 1946 وشنقته ، وعام 1952 على عهد الرئيس أديب الشيشكلي وقائده المغوار عبد الحق شحادة استطاعوا مواجهة فتنة ابنه مجيب بمحاولة إحياء مطامع أبيه سليمان الانفصالية وقتله ، ووأد تلك الفكرة
وزوجة هذا النتن المجرم حافظ هي أنيسة مخلوف ، واصل أسمها لقيطة ، ومخلوف من عدم الخلفة ، ولكن هناك من تكّفل بالولد اللقيط ، فسموه مخلوف ، إي انخلف لهم وعوّض
فمن جد النتن حافظ ؟ هو لقيط جاء الى سوريتنا من فارس واسمه سليمان وسكن بتركيا ثم نزح الى سورية واختلفت الأراء عن الزبالة التي التقطوه منها نتيجة ، وبدلاً أن يسموه قمامة سموه بالوحش بقصد ادماجه في المجتمع ، ولأن لا أصل لهم غيرو كنيتهم عام 1927 الى الأسد !!
فمن أبو جدّه ؟ هو فارسي كريه ، غير معروف الأصل والفصل اعتاد سفاح المتعة ، وكان من أبنائه الغير شرعيين بمن استلهموا منه الدناءة والخسّة والحقارة بني شاليش ومخلوف وحسون وعبود وخولي وسليمان وكنعان وقدسية وكنج والكلبية وحسن ووزّة ومملوك وناصيف واختيار وشعبان والكثير ممن لايُعرف أسمائهم ، جاء كل هؤلاء من الزبالات المجهولة ، وعملوا هم وأنجالهم في سورية كالمعول في التهديم ، والانتقام من الأطهار الأحرار السوريين الذين أحسنوا لهم ، فلم يكونوا إلا قاذورات لئام ، وأبوا إلا أن يكونوا مطيّة للأجنبي وعملاء لهم
وإذا عرفنا نسب هؤلاء كبار المجرمين السفلة فماذا عن عائلة الوحش المدعي بالأسد وما هو إلا فأر حقير
وكما علمنا أن أمّ السفّاح أنيسة فمن جدته من أبيه إنها ناعسة زوجة جده علي وكما قيل والعهدة على الراوي بنت عبود عثمان الملعونة التي أنجبت تلك البذرة النجسة ، وهي اصل الشجرة الملعونة وأخبثهم وأنجسهم ، ولا يُعرف لها أصل من فصل
ولن أزيد في النسب ولكن سأتناول تلك القاذورات بالتفصيل في الحلقة القادمة ، الأب والأم والأسرة بأكملها ومحيطها الكريه ، عدا عن سفالة هذا المعتوه الأبله الأحمق المُسمّى ببشار ، وما هو إلا نذير شؤم ، والمشكلة أنه هذا الأحمق لم يرى أي مبرر لعدم ترشحه للرئاسة ، كمثل الحمار عندما ينهق ويظن نفسه وكأنه يُغرد ، أو كالدب قام ليرقص فخلف بضعة أنفس ، أو كالنعامة التي تحبئ رأسها وقفاها مكشوف للملأ ، أو العاهرة المتمرسة وهي لاتظن أنها تفعل عيباً ، وهذا السفّاح ابن السفّاح عدا عن أنه معتوه ، ويدعي أنه طبيب عيون ولكنه لايرى ، وسنريه إن شاء الله يوم مقتله ووالله لو فرّ الى السماء سنسعى للإتيان به ، كما أتينا بأهم أعوانه وأكابر مجرميهم ، ممن سموهم مديري الأزمة أو جرائم القتل هشام اختيار رئيس الأمن القومي ، ومحمد الشعّار وزير داخليتهم ، وحسن تركماني رئيس خلية ادارة الأزمة ومعاون المجرم بشار ، وآصف شوكت نائب وزير الدفاع ، ومديراً للاستخبارات العسكرية سابقاً وهو أوسخ وأنجس جهاز أمني ، وداوود راجحة وزير الدفاع وحافظ مخلوف وآخرهم المجرم جامع جامع ، عندما أُفرغ رأسه من محتواه ، وسالت أمعائه ، وقتل كأحقر جرثومة ، والبقية على الطريق ، والأحقر منهم جميعاً هو ذاك اللعين بشار ابن الملعونة روحه عليهما بل عليهم جميع قتلة الشعب السوري لعنة الله وملائكته ورسله وسائر المؤمنين.