الموساد وعملاؤه يعيثون في مصر فساداً!
الموساد وعملاؤه يعيثون في مصر فساداً!
ينشرون الإرهاب ويدَّعون مقاومته كحجة لقتل الشعب!
الصحافة الأجنبية: السيسي يهودي- وأمه جاسوسة يهودية
سيجعل مصر تحت الاحتلال الصهيوني المقاطعة الإسرائيلية الكبرى!
صفوت الزيات:تصرفات الانقلابيين في غاية الغباء وأيامهم معدودة
عبد الله خليل شبيب
إرهاب مفتعل ..وقتل متعمد !:
محاولات الاغتيال المفبركة لتمديد الطواريء وزيادة [الشحاتة]!
باختصار وبكل وضوح وصراحة [ ومن الآخر] : الذي يتحكم في شوارع مصر هو الموساد اليهودي!
.. قد يقول قائل : لانرى يهودا يقتلون الناس ويخربون ويحرقون ويسحلون ويجرمون!
نعم ..ولكنهم عملاؤهم ..حتى الذين يباشرون ارتكاب الجرائم من البلطجية وبعض عناصر الشرطة والجيش المبرمجين المأمورين .. لا يعرفون – غالباً- أن الموساد هو من يحركهم ويأمرهم..ولكن الضالعين في الخيانة والجريمة هم الين يسمَّوْن القيادات العليا ..كالسيسي ومحمد ابراهيم وقبله العادلي وحسني ومن حولهم من عصابات القتل والنهب والتآمر والخيانة العظمى! إضافة إلى كثير من ضباط الداخلية وقياداتها المتآمرة التي شكلت – خلال عهد الخائن حسني – تحالفا دنسا [ وشبكات مشتركة] مع الموساد .. ووظفها برواتب كبيرة ..وكون الشبكات المتآمرة ضد الشعب وأحراره وصفوته من أصحاب الدين والخلق .. وسلطهم عليهم يسومونهم سوء العذاب .. وينهبون البلاد ,,هم و[شلة الحكم الفاسد] فكان تحالفا دنسا .. [ كَمَنَ وخَنَسَ] قليلا – حتى حانت له الفرصة فعاد كأشرس وأبشع ما يكون !!!
ويجب أن يفهم الشارع المصري بوضوح أن هؤلاء المجرمين الذين يقتلون أبناءه ويسجنونهم .. ويخربون البلاد هم عملاء الأعداء والموساد لتدمير مصر ..- والكل يعلم انه ليس هناك مسلحون يقابلون المجرمين -..فهم يفتعلون الاشتباك ..ويوظفون البلطجية .. ويقتلون الشعب !
لقد وصلت الخسة [بالمجرم المطلوب شعبيا للعقاب على جرائمه محمد ابراهيم] المسمى وزير داخلية في حكومة طراطير القتل والموساد .. أن يفتعل [ تمثيليات هزيلة ] يسميها محاولات اغتيال .. كالحادث الذي دبره لنفسه .. ووردت به 3 روايات رسمية متناقضة..
وحادث أخر افتعلوه لموكب محمد بنزايد ولي عهد الإمارات [ليستحلبوا] المزيد من الدعم ومن المليارات !
.. لقد ثبت – كما توقع الجميع – أن مثل هذه [ الحركات ] ما هي إلا ذريعة [ رخيصة ] لتمديد الطواريء .. ليأخذ [ الإرهابيون الانقلابيون السيسيون الموساديون] فرصا أخرى أطول لتدمير مصر وتقتيل المزيد من شعبها – وخصوصا الصفوة المؤمنة ..التي يحاولون وإعلامهم المسيلمي التحشيشي أن يلصقوا بهم صفة الإرهاب .. والشعب كله يعلم كيدهم ويكشف ألاعيبهم الرخيصة!
حيث أن إخراجهم لجرائمهم ساذج غبي مكشوف!
يعدمون الجنود والشرَط الرافضين لقتل الشعب ويتهمون الإخوان والشعب بقتلهم !:
أما قتلى الشرطة والجيش : كاللواء نبيل فراج .. فقد ثبت أنهم اغتيلوا وقتلوا لأسباب منها[ شبهة النظافة] وقد أقر أكثر من شاهد من داخل أجهزة الشرطة والأمن والجيش ..أن الذين يُقتَلون من كوادرها ..هم الذين يرفضون إطلاق النار على الشعب ,, فيقتلهم الخونة من زمرتهم ويتهمون بهم الإخوان..الكل يعلم يقينا أن الإخوان لا يحملون أي سلاح ولا يملكون رصاصة واحدة ..وأنهم سلميون أكثر من اللازم إلى [ درجة الهبل!]
وقد سبق أن أوردنا شهادة مشرف الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية حيث أعلن شهادته وترك وظيفته واختفى ..ولا يعلم إن كانوا وصلوا إليه وقضوا عليه!
وقد كتب ( بالحرف):
أنا المواطن محمد إبراهيم أحمد الموظف في وزارة الداخلية أعلن انشقاقي لصالح شعبي وإخواني المظلومين بعد أن شاهدت ظلم الظالمين المنقلبين على الشرعية وتزويرهم المستمر وقتلهم للمخالفين لرأيهم من الشرطة والجيش فلقد تم قتل أكثر من زميل لي وتم تهديدي مرارا ولكني الآن أعلن وبكل فخر أني برئ مما يفعل المنقلبين (السيسي أودعكم لأني سوف أصبح مطارد أو بعد لحظات مقتول, لدي معلومات كثيرة جداً لا استطيع رفعها على الإنترنت في الوقت الحالي ولكن على وجه السرعة أذكر لكم:
- نجيب ساويرس الصليبي المرتد هو من قام بدعم تمرد وعين ألبرت شفيق مدير قناة ONTV كمحاسب وإداري للانقلاب على الشرعية بدعم إسرائيلي وأمريكي.
- السيسي أغري بالمال وتلقى أكثر من نصف مليون دولار فقط لحسابه الشخصي لأجل الانقلاب .
وأضاف بعد قليل سأكتب معلومات جديدة".
واعوانه ) وحسبنا الله ونعم الوكيل.
وفي حادثة مقتل اللواء نبيل فراج .. ثبت من التشريح والطب الشرعي أنه قتل برصاصة من مسدس [ نمرة 9] من مسافة نصف متر .. يعنى اغتيالا!.. وأهله وكل الناس يعلمون ذلك !! ولو مشى في جنازته قاتلوه: محمد ابراهيم والسي سي!..فهؤلاء من نوع [ الذين يقتلون القتيل ويمشون في جنازته]!!
من غبائهم وغباء إعلامهم: يعلنون عن الأحداث قبل وقوعها!
ومن المضحك= وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكا
::كما قال المتنبي ..
لقد رشح إعلامهم : قيام تفجيرات في بعض مدارس الصعيد –الأكثر تأييدا للإخوان ومرسي- وقتل بعض التلاميذ الصغار ..وإلصاق ذلك بالإخوان ..ليكرههم الناس وخصوصا الصعايدة على غرار ما فعله عملاء فرنسا في الجزائر مثل خالد نزار وعصابته وما زال بعضهم الذي فتح أجواء الجزائر لسيدته فرنسا لتضرب مسلمي أفريقيا ومالي ..وما زالوا يعرضون زج جيش الجزائر ليقاتل الإسلاميين في مالي خدمة للاستعمارالدولي والصهيونية العالمية !
ومن المضحك أن كثيرا من العمليات [ ومنها تفجيرات وعمليات إرهابية ] يعلن عنها الإعلام قبل وقوعها !!
هل رأيتم إعلاما في العالم [ كشف عنه الحجاب ؟ كإعلام الموساد السي سي التحشيشي ]؟
.. الذي يعرف العقلية المريضة والأخلاقية الدنيئة التي يتصف بها الدجالون والمجرمون من عملاء الموساد لا يستبعد عليهم ذلك بل وأكثر منه .!
[غارات عنتر سيسي] على كفور مصر !:
..بل لقد ابتدع [ الموساد السيسي والإبراهيمي :نسبة للمجرم محمد ابراهيم] أسلوب الحملات المركزة والغزوات ضد مناطق تعتبر معاقل للإسلاميين ويعتقلون أشخاصا أبرياء تماما .. لا ذنب لهم إلا أخلاقهم وتدينهم وخدمتهم لمجتمعهم وحب الناس لهم!!!. وقد بلغت بهم الخسة إلى إحراق بيوت من لا يجدونهم ..كما حصل في[ غزوتهم على كرداسة ] !
ولا نريد أن نتتبع جميع[ جرائمهم المفضوحة] حتى لا نطيل ..ولكننا نكتفي بتقرير (محايد)عن كل من جريمة مهاجمة كرداسة ..وقبلها دلجا في المنيا :
ويتوقع أن يستمروا في غزواتهم الموسادية
تقارير (محايدة) تفضح جرائم انقلابيي الموساد ضد الشعب :
1-: تقرير مختصر عن غزوة كرداسة : -تحليل صفوت حجازي = خبير استراتيجي محايد :
( ما حدث في كرداسة مهزلة سياسية ومهزله امنيه وتخبط وارتباك وعشوائيه في إتخاذ القرارات لأن كرداسة لم تكن في حاجه لحملة امنيه بهذا الشكل ولا بهذه التكاليف التى تعدت ال 8 مليون جنيه ..
مقتل اللواء نبيل فراج على يد أحد الضباط عن طريق الخطأ او بقصد أمر لا يجب ان تخفيه الاجهزه الامنيه ... وصعود رجال من الجيش والشرطه الى أعلى الاسطح وإطلاق نيران كثيفه وبشكل عشوائى وتصوير ذلك على انه هجوم مضاد من مسلحين أمر في غاية الغباء وانا لم أكن أتصور أن تتبع الاجهزه الامنيه والمؤسسه العسكريه مثل هذه الاساليب الغريبه والمقززه في التعامل مع الشعب للسيطره على وعيه وتوجهاته وهذا لن يصب ابدا في صالح الدوله لان الحقائق تكتشف وتظهر بعد دقائق على مواقع التواصل ..
أنا أعلم أن السيسي متورط في كل الاحداث بشكل مباشر واعلم ايضا ان هذا الاسلوب السينمائى الذي يتبعه لن يجدى نفعا لان عقلية الستينات التى تسيطر على افكاره وطموحاته لا تتناسب مع عقول جيل القرن الواحد والعشرين ..
تعودنا من الاجهزه الامنيه على مفاجئات كل يوم خميس لتخفيف اعداد المتظاهرين يوم الجمعه وهذا ما تفشل فيه كل الاجهزة الامنية والاعلامية لان الشعب ادرك اخيرا ان الانقلاب في ورطة وبات مهددا بالسقوط الحتمى واتوقع حشودا ًيوم الجمعة باعداد غير مسبوقه وربما تكون الايام القليله القادمه هى أخر ايام في عمر الانقلاب .. ) -- ----------------
2- تقرير آخر ( أجنبي) محايد عن [ جريمة دلجا]- المنيا : صحيفة [ نيويورك تايمز] الأمريكية ..بعنوان:
3- "دلجا".. علامة على عجز سلطة الانقلاب وتأكيد لشرعية مرسي
( رأت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن حجم القوات التي اقتحمت قرية ريفية في المنيا وتسليحها يشير لمدى التحدي الذي يواجه الحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش في فرض سيطرتها على البلاد، خاصة أن قرية "دلجا" تعتبر أحد المعاقل الرئيسية للاسلاميين والإخوان المسلمين. وقالت الصحيفة إن قافلة من أكثر من اثنتي عشرة مدرعة للشرطة وعربات للجيش وصلت لقرية دلجا في المنيا فجر الاثنين الذي شهد اعمال عنف طائفية تعتبر الأشد منذ انقلاب الجيش على الرئيس محمد مرسي.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في وزارة الداخلية قولهم: إن قوات الأمن لم تجلب هذه الأسلحة الثقيلة لحماية السكان المسيحيين لكنها لمجرد الحماية الذاتية، حيث لاتزال المحافظة معقلا للاسلاميين وللرئيس محمد مرسي.وأوضحت أن حجم العملية يعتبر أحدث مؤشر على التحدي الذي يواجه الحكومة المدعومة من الجيش وعينت قبل شهرين، مستغربة حجم الحملة الذي شاركت فيه طائرات هليكوبتر وعشرات الجنود المدججين بالسلاح، قائلا إن كل ذلك لاقتحام بلدة يبلغ عدد سكانها 120 الف شخص، فهو يسعى للسيطرة على معاقل الاسلاميين في المناطق الريفية في الجنوب. وشددت على أن وضع الإسلاميين في القاهرة أضعف بكثير من حالهم في الصعيد، ولكن في المنيا الوضع مقلوب بشكل صارخ، بحيث يبدو للزائر أن الرئيس مرسي لا يزال رئيسا لمصر.
وأضافت إن مئات أو حتى آلاف من أنصار مرسي يجوبون الشوارع في مسيرات يومية، حاملين أطفالهم الرضع، بجانب العشرات من النساء.
ولفتت الصحيفة إلى أن قوات الأمن نادرا ما تغامر بالخروج خارج حلقة ضيقة من أسلاك شائكة وعربات مدرعة لحماية مقر المحافظة، إلا أنها قامت بهذه الحملة في محاولة لفرض سيطرتها على معاقل الإسلاميين )
--- وعطفا على موضوع الأقباط [ وافتعال ] حرق الكنائس .. على طريقة [البائد العادلي] فقد شهد كثيرون من الأقباط منهم كهان بعض الكنائس مثل الأنبا مكاريوس رئيس مطرانية المنيا وأبو خطاب ..وغيره- ..ان الإخوان لا علاقة لهم بحرق الكنائس وتخريبها .. بل إنهم أحيانا حموها من الاعتداء .
إنه [ تجييش طائفي] مقصود من جهات مشبوهة متعددة ..!لا يستفيد منه المصريون لا المسلمون ولا الأقباط ..بل يتضررون كثيرا !
فمن المستفيد الحقيقي منه إذن ؟!!
إنهم اليهود لاغير ..ولا شك!! وعملاؤهم ووكلاؤهم الانقلابيون الذين ينوون الجثوم على صدور مصر وشعبها إلى أجل غير مسمى !!!
فهل عرفتم الفاعلين الحقيقيين ؟. ولحساب من يعملون؟
ألم تئن ساعة تطهير مصر والدنيا منهم؟!!
متى يا شعب مصر؟ وياعرب؟ ومتى تستيقظون؟! وتنتقمون؟!
الموساد يحكم مصر – حقيقة لا ادِّعاءً!!
مزيد من الإثباتات الدامغة والشهادات على ذلك:
ليس عبثا ولا عيبا ولا كذبا ولا افتراءً ولا تحاملاً أن نسمي [ السي سي= عبدالموساد] حكما على أفعاله وأقواله .. ثم تأكد ذلك بل والقنبلة الفاجعة أنه يهودي الأم .. وقد أوردنا- أكثر من مرة – أكثر من دليل على ذلك ..
وقد وردنا دليل جديد من مصادر صحيحة محايدة– تحترم نفسها – تثبت ما قلنا بكل وضوح وتضع النقاط على الحروف ولا يبقى شك لدى شاكّ!.. وما بقي إلا أن تُكشَف الحقيقة لشعب مصر وتُنَشر هذه المعلومات في كل شارع وزاوية وكفر في مصر .. ليعرفها الشعب ..ويحاكموه وينفذوا فيه حكم الخيانة العظمى!.. وفي كل كبار أتباعه ومعاونيه القتلة الخونة!..:
فيترانس تو داي*:السيسي يهودي
ومصرالآن تحت الاحتلال الصهيوني
سطرت صحيفة فيترانس توداي الأمريكية مقالا لها عن مصر بعنوان "السيسي يهودي ومصر الآن تحت الاحتلال الصهيوني".
ولفتت الصحيفة إلى أن المشروع الصهيوني الكبير - وهو مخطط صهيوني طويل الأمد لسرقة جميع الأراضي الواقعة بين النيل و الفرات - بات في منتصف الطريق ، قائلة "يتحقق فقط بمجرد الاستيلاء على النيل"
وأضافت أن المشكلة تكمن في أن سفاح مصر الجديد ، الجنرال عبد الفتاح السيسي ، القائد العام للقوات المسلحة ، يهودي الجنسية ، مشيرة إلى أن والدته مليكة تيتاني يهودية مغربية من آصفي ، الأمر الذي يجعل السيسي يهودي الجنسية وبشكل تلقائي مواطن صهيوني.
وذكرت الصحيفة أنه إذا كان الشعب المصري يريد انتخاب رئيس يهودي عبر آليات انتخابية حرة ونزيهة ـ مثلما انتخبوا الإخوان المسلمين في مجلس النواب وحصلوا على 73 ٪ من الاصوات ، ومجلس الشورى وحصلوا على 80 ٪ من الاصوات ، والرئاسة وحصلوا على 52 ٪ من الأصوات ، ووافق الشعب على الدستور بنسبة 64 ٪ من الاصوات ـ فهذا أمر طيب ولاشيء فيه.
وأشارت إلى أن المشكلة هي أن السيسي أخفى هويته اليهودية واتصالاته مع الكيان الصهيوني عن الشعب المصري ، ودمر ديمقراطيتهم الوليدة عبر الخداع والقتل الجماعي.
وأضافت أن هناك مشكلة أكبر وهي أن السيسي يكاد يكون تقريبا عميلا للموساد ، وهذا يعني أن مصر في عهد هذا الرجل لن تكون فقط وحشية ولكنها ستكون دكتاتورية على غرار إحدى جمهوريات الموز. ستكون مصر تحت الاحتلال الصهيوني ، ستصبح المقاطعة الأكبر والأحدث في تاريخ إسرائيل الكبرى ، قائلة "لا عجب أن السفير الصهيوني وصف السيسي بأنه "بطل قومي لليهود كافة".
وذكرت الصحيفة أن خال السيسي ، يوري صباغ ، خدم في رابطة الدفاع الصهيونية في الفترة من 1948 وحتى 1950، ، وأصبح عظيم الشأن في حزب بن غوريون السياسي ، وتولى منصب أمين حزب العمل الصهيوني في بئر السبع خلال الفترة من 1968-1981 ، أما أخت يوري ـ والدة السيسي ـ يفترض أنها هاجرت إلى مصر في مهمة من الموساد ، وتوجت هذه المهمة بإطاحة الموساد للرئيس المنتخب محمد مرسي وتثبيت عمليها عبد الفتاح السيسي عبر الانقلاب العسكري الذي وقع في 3 يوليو 2013 .
ولفتت الصحيفة إلى أن عبد الفتاح السيسي بشكل ضمني يعتبر عميلا دائما للموساد مهمته ، اختراق أعلى مستويات السلطة في بلد عربي مسلم ، مشيرة إلى أن السيسي هو الإصدار الحديث من الجاسوس إيلي كوهين ،الذي تسلل إلى أعلى مستويات السلطة في سوريا تحت اسم كمال أمين ثابت قبل كشفه وشنقه في ميدان عام بدمشق.
وذكرت الصحيفة أنه قد انتشر على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام ، ومصادر مسئولة وذات مصداقية ، أن عبد الفتاح السيسي قد تولى التنسيق والاتصال بين القوات المسحلة المصرية والكيان الصهيوني أثناء فترة الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو الماضي ، وكان السيسي يتولى الأمور التي تتعلق بالتنسيق والاتصال الدائم عبر الهاتف مع الجيشين الإسرائيلي و الأمريكي . (وقد شمله الكيان الصهيوني بالدعم الكامل ، فضلا عن ضمان استمرار تدفق المساعدات الأمريكية بالرغم من غموض الموقف الأمريكي (!
منذ الانقلاب ، والكيان الصهيوني يغدق بالثناء والمال والدعم على السيسي ، كما أن عميل الموساد السيسي يشن حاليا حربا على فلسطين عبر تدمير الانفاق الحدودية مع قطاع غزة ، التي تبقي مواطنيه على قيد الحياة عبر مايتدفق خلالها من مساعدات وغذاء ووقود ، وفي الوقت نفسه ، يحصل السيسي على المليارات من الدولارات من دمى روتشيلد !!
من الواضح أن الغرب الذي يهيمن عليه الكيان الصهيوني وعملائه في الشرق الأوسط لن يسمحوا للمسلمين بانتخاب قادة مخلصين عبر انتخابات حرة ، وسوف يلجأون لاستخدام الخداع والعنف لتحقيق مخططاتهم للهيمنة الإقليمية والعالمية .
واختتمت قائلة "الشعب المصري - الذي انتخب الإخوان المسلمين بأغلبية ساحقة لم تتح لأي حزب سياسي بالولايات المتحدة منذ التاريخ الأمريكي ـ بحاجة إلى ثورة إسلامية حقيقية لخلق ديمقراطية حقيقية
==========================".
*{صحيفة "فيترانس تو داي" ـ صحيفة أمريكية سياسية تصدر عبر الانترنت تمثل موقف أعضاء المجتمع العسكري الأمريكي المخضرم في مجالات الأمن الوطني والنواحي الجيوسياسية والسياسة الداخلية ، المساهمون فيها من قدامى المحاربين بالولايات المتحدة الأمريكية.}
المصدرالاصلى
http://www.veteranstoday.com/2013/09/16/al-sisi-jew/
مصدر بالترجمة
http://www.egyptwindow.net/news_Details.aspx?Kind=1&News_ID=3486
ألا يكفي كل هذا لإدانة [ سي سي] وتنفيذ حكم الله والوطن والقانون فيه؟!
إعداد قوائم المطلوبين!:
..على الشعب وناشطيه خاصة ..منذ الآن أن يسجلوا قوائم كاملة بجميع المجرمين من القتلة والمحرضين والمفسدين والمفترين .. في كل المجالات : الشرطة والجيش والقضاء والإعلام وسائر المجالات ..مع تثبيت جميع المعلومات المتاحة عنهم وعاوينهم..وصورهم ..وكل التسجيلات التي تظهر جرائمهم ..ومن يقبض عليه منهم حيا يحقق معه [ بأساليبهم !] ليعترف على شركائه ..ويعترف بما ارتكب – وحتى بما لم يرتكب !
حتى إذا دقت ساعة الحساب ؛ ونال كل جزاءه .. بسرعة فائقة – كمحاكمات [ سيء الذكر المجنون جمال سالم = كان يحكم من 10- 15 متهما في ربع ساعة ..اونصف ساعة على الأكثر ] !...ولتكن محاكم ميدانية وتنفيذات سريعة لتطهير مصر من أخباثها ونجاساتها بسرعة ..-قبل إفاقة الموساد المركزي والتفافاته العهودة! -..وذلك للتفرغ لبناء ماهدموه هم وأسلافهم المفسدون!
- مصداقا لما نقول ..تأملوا النص التالي من صحيفة ها آرتس اليهودية:
اسرائيل منذ العام 1977 وهي تعتمد على الجنرالات والجواسيس وكبار رجال الشرطة السرية، وذلك لإنقاذ إسرائيل من الحكومات المنتخبة التي اختارتها الجماهير الجاهلة بغباء شديد. !!
وبعد؟ الخلاص ..والنهاية..: سيناريوهات عدة!:
يتوقع كثيرون سرعة زوال الانقلابيين – كما ورد سابقا في كلام الخبير الاستراتيجي صفوت الزيات..وفي توقعات كثيرة ومتفائلة !
ولكني قلت إنني غير متفائل ..لأن الجناة عبيد مأمورون لا يملكون التراجع ..والموساد الذي يأمرهم ويحركهم..دولته قائمة مفترية مدججة بالسلاح حتى أسنانها ..ومستعدة للتدخل العسكري – المباشر وغير المباشر- لحماية رجالها وعملائها ..وللحيلولة دون تمكن أي إسلامي ..لأنه بالتأكيد سيكون خطرا عليها .. فالإسلام يرفض اغتصابها ..وبالتالي وجودها ! ولن تقف متفرجة وأعداؤها يعدون للقضاء عليها ..
وقد تواترت تصريحات الصهاينة حول مثل هذه الأمور والقضايا!
إذن: ما الحل ؟ ! وما المصير؟..
هنالك عدة سناريوهات متوقعة أو متصورة ..أو متمناة!:
1- ما أشرنا إليه – إذا جُن سي سي وفكر في مهاجمة غزة وأصدر أوامر بالتحرك لذبح الشعب الفلسطيني لأجل [ عيون ورضا اليهود وعملائهم]!وذلك بغزو غزة ليعيدها لليهود وعباسهم والتنسيق الأمني .. [ وقد [ نبح] طرطور خارجيته] مؤخرا بهذا!!- فقد يرتد عليه جيشه ويطيح به..ولا يعلم إلا الله ماذا يكون بعد ؟!
2- أن يسأم بعض قطاعات الجيش ووطنييه من كثرة سفك الدم والإجرام والاستبداد باسمهم مما يشوه صورتهم ويبغضهم إلى الشعب.. ..فيثوروا لتلويث [ سيسي الموساد وعصابته لشرفهم العسكري – بتوجيه سلاحهم إلى صدور الشعب المصري بدل العدو ..وإراقة دمائهم بدل دمه!] .. فيتحركوا – ثأرا لكرامتهم وسمعتهم ووطنهم وشعبهم!- ويقبضوا عليه وعلى مجلسه العسكري .. وكل الخونة .وأولا كبار لواءات الشرطة والمعذبين الموساديين!والنابحين المحرضين من حشاشي الإعلام الفاجر .. ويكون تغيير آخر عسكري أيضا وجذري في نفس الوقت !
3- .. وقد يكون هنالك تغيير شعبي : ثورة بروليتاريا الجياع ..كالتي كانت تعدها أمريكا للثورةعلى مرسي .. فاستبدلت بثورة [ المليارات التي حشدت غوغاء وحاقدين .. وتذرع [ سي سي] حسب الخطة بمناصرتهم..وقام بالانقلاب المرسوم منذ زمان !....
أما هذا الانقلاب الشعبي ..فقد يكون حسب السيناريو التي كانت المخابرات الأمريكية رسمته للإطاحة بمرسي – أو الإيحاء بذلك- ورسم الطريق له وإرشاد المشاغبين في تقرير سبق أن أذعناه من قبل..ومما ورد فيه :
أن التغيير القادم سيكون على يد الفئات الفقيرة والمهمشة والجائعة الذين يمثلون أغلبية الشعب المصري.
وأضاف التقرير أنه من غير المتوقع كيف ستكون حركة الفئات الفقيرة، لكن على ما يبدو فإن مصر ستتعرض لنوبات ضخمة من السلب والنهب تأكل الأخضر واليابس، مما يستدعى الجيش للتدخل وفرض الأمن، لكن المشكلة أن مثل هذه الحركة الجماهيرية الفجائية،وذات الطبيعة غير السلمية وغير المنظمة، ستقضى على ما تبقى من استقرار واقتصاد هش فى مصر.
.. ولا ندري ..ولا نثق بجيش صنعته أمريكا خصيصا لنقض ما يقوم به الآن من أعمال وأهداف ..هل يمكن أن يخرج منه عمل وطني مخلص لإنقاذ الشعب من [ شريريه]!؟
فالتحرك الذي أشار إليه التقرير ضد الحكم الراشد والديمقراطي الممثل للشعب!
ولا نظن على كل حال أن جيش مصر يخلو من أفراد وطنيين مخلصين غيوزين على وطنهم وشعبهم ودينهم..مهما كانت رتبهم.. فمن المتوقع جدا أن ينحاز كثيرون إلى الشعب وثورته[ الجامحة]!! .. حتى لوكانت مسلحة!
لم يبق إلا أن تتحرك [البروليتاريا= الجماهير الجائعة الحاقدة ] بكتلها وملايينها ..لا تبالي برصاص ينهال عليها يحصد منها الآلاف .. فتمشي الجموع فوق الجثث!!حتى تصل للخونة في معاقلهم وتقبض عليهم وتسحلهم وتُشرحهم ..وتعيد غضب بغداد في الخمسينيات وغيرها !!
بشارة أخيرة إلى اليهود وموسادهم وعبيدهم: لن تستطيعوا القضاء على الإسلام والإخوان..وأنتم الخاسرون في النهاية والعاقبة للمتقين!:
بؤساء وساذجون ومخطئون وخاطئون ..أيها الموساديون الحاقدون..إن كنتم تعتقدون أن بإمكانكم..أو إمكان أي قوة في الأرض أن تقضي على الإسلام ..أوتدجنه..أوتقضي على الإخوان الذين وصفهم مرشدهم ومؤسسهم حسن البنا بقوله :( أنتم روح يسري في هذه الأمة ونور)..!
ولا أظنكم تجهلون تجارب ومحاولات سابقة ..لم يكن الكيد اليهودي والأمريكي الصليبي بعيداً عنها ..وباءت بالفشل الذريع ..بل وأحدثت آثارا عكسية .. تماما كمحاولات القمع والاستئصال التي تحاولون فعلها الآن !
أما كلاب الموساد التابعة كحزب التجمع وشركاه ..والرؤوس الكافرة العفنة من أعداء الإسلام والحرية والشعب والتاريخ والإنسانية ممن يسمونهم رموزا..ومن كل أنصار الانقلاب والقتل ومعاونيه وممارسيه [ وجوقته المشؤومة] والفلول والبلطجية والفاسدين المفسدين واللصوص الناهبين والمتآمرين المخربين فلهم يوم يرون فيه[ نجوم الظهر وينسون حليب أمهاتهم ] ويتمنون أن لم يخلقوا!!
ولكل زمان دولة ورجال!!!
وعلى كلٍّ ..يبقى ( ولله الأمر من قبل ومن بعد)
( وكان أمر الله قدرا مقدورًا )