هل أمرالموساد عبده السيسي بالتحرش بغزة وحماسها؟

عبد الله خليل شبيب

عبد الله خليل شبيب

[email protected]

هذا البائس عبدالموساد سيسي يلعب بدمه!..أعمى بصيرته سفك الدماء والتفاني في خدمة الأعداء!

لم يكتف بجرائمه ضد الشعب المصري وخصوصا بعض الصفوة النقية المؤمنة منه!؟..

ولم يكفه أنه [ حرث ] سيناء طولا وعرضا –خدمة للأعداء-.. ليس حربا للإرهاب كما يتشدق هو وإعلامه الفاجرالهزيل.. – فلقد عالجه مَن قبله بحكمة وإخلاص ..وكان سيزيل كل أسباب التوتر ..- بل إن السيسي .. يدمر كل مقومات سكان سيناء يهدم بيوتهم وخيامهم ومساجدهم ويقتل مواشيهم ونساءهم وأطفالهم .. بكل وحشية وبحقد [ يهودي] تماما كالحقد الذي يواجه به الحركة الإسلامية ..والذي بدأ يكشر به عن نواياه السيئة ضد الشعب الفلسطيني ..خدمة للصهيونية – أولا وآخرا!

فما اجتمع هذان: 1-محاربة الإسلام ودعاته الخطرين على الصهاينة والذين صرح اليهود –مرارا- بكرههم لهم وعداوتهم إياهم لعلمهم أنهم لا يداهنونهم وأنهم أصحاب مبدأ حر ثابت لا يقبل العدوان ولا الدنية ..ولا يقر بالباطل ولا بالاغتصاب – حتى لوأقر به بعض [ المسلوبين والعملاء من أصحاب الحق أنفسهم]

2- والثاني : الإساءة للشعب الفلسطيني ..وإيذاؤه وإهانته ومعاداته ..

 لا يجتع هذان ..إلا ليهودي ..أو عبد عميل لليهود قطعا وحتما ..وبدون شك!

فمنذ أن وجه[ السيسي] للرئيس مرسي تهمة [التخابر مع حماس] تأكدنا 100% أنه عميل صهيوني لأن الدولة الوحيدة في العالم التي تعتبر التخابر مع حماس تهمة هي الدولة الصهيونية ! فأثبت أنه تابع لها .. ولا يستبعد – كما أثبت المغاربة أن أمه يهودية ..وتحدثواعن نسبها وتاريخها ..وعند اليهود النسب للأم فابن اليهودية يهودي ..أما من كانت أمه غير يهودية فلا يعترفون بيهوديته – حتى لو كان أبوه يهوديا !

لقد تجاوز هذا الزنيم ..وطواقمه وإعلامه العاهرالفاجر ..كل الحدود في التزوير [والفبركة]..والكذب ..حتى استحق تسميتنا له [ بالإعلام المسيلمي- نسبة لمسيلمة الكذاب]!

لقد بالغ ذلك الإعلام الانقلابي الموسادي المفتري كثيرا في شيطنة الفلسطينيين والتهجم عليهم .. مما أسعد – بالطبع الدولة الراعية للانقلاب المدبرة له -..والتي يسمونها [ إسرائيل] !والتي تمسك ب[خيوط أراجوزها السيسي] وبأرسانه وتحركه كيف تشاء!

.. وكان واضحا – ما دام اعتبرالتخابر مع حماس [ تهمة] أن عبدالموساد سوف [ يكيف حماسا كعدو]!.. فمنذ انقلب على سيده وولي نعمته وهو يسيء لغزة وأهلها ولفلسطين وحماس ..فزاد في خنقها وحصارها ..ودمر كل الأنفاق .. ولا يفتح المعبر الوحيد إلا نادرا جدا !. .بل دمر بيوت المصريين في رفح بدون إنذار أو تعويض ..وتفوق على الطبل الاستراتيجي حسني في حصار غزة وحماس ومعاداتها !..

وحلقت طائراته فوقها بإذن اليهود – كما أدخل قوات كبيرة لسيناء بإذن وأمر اليهود!وتعدى حتى على الصيادين ..واعتقل بعض الأفراد ..وعذبهم حتى يقولهم الشهادات التي فبركها لهم .وزور أسلحة باسم حماس قال إنه وجدها مع المقاتلين في سيناء ! وغير ذلك من الأكاذيب الحقيرة .. ليبرر عدوانه على حماس .. ولعل هذا جزء من الخطة الصهيونية التي توعدوا بها للقضاء على حماس لتطمئن الدولة اليهودية وتتمدد كما تشاء بين عبيد مطيعين وعملاء مخلصين – لا يردون يد لامس [ كافر] !!

وليس بعيدا ولا غريبا على من [ جعل أوباما من التنظيم الدولي للإخوان المسلمين !] أن يفبرك الأكاذيب والافتراءات على الفلسطينيين أو على غيرهم ..

تحذير= مبكر- لليهود!:

لعلكم – أيها اليهود المغتصبون لفلسطين-[ تتفرجون] على ما يحصل من [ مصائب عملائكم] .. وتقولون هاهم مواطنوكم وقياداتكم يفتكون بكم ..ونحن [ أيدينا نظيفة من دماء شوارعكم ميادينكم وغيرها]!!

فكل الشعوب تعلم أن هؤلاء مجرد عبيد لكم يأتمرون بأمركم وينفذون رغباتكم..وأنتم تسوقونهم من خطامهم بشهوات الحكم والجاه والمال والنساء والشهوات.. وغيرها ..وبالترغيب والترهيب ..!

ولكننا نعتبركم الجاني الأول والآمر الناهي لهم وعقابنا للمجرمين لن ينجيكم ولن يخلي مسؤوليتكم .. فلا تتذرعوا [ بالبراءة الكاذبة ] .. فأنتم الآمرون والمدبرون والرابحون والمتآمرون!

 وكلما زادت المآسي والمصائب...كلما تضخمت [ فواتيركم] وازداد الحقد عليكم ..وقرب يوم حسابكم ..حتى لا يغسل خطاياكم..إلا يوم [ كملحمة هرمجدون]التي تحلمون بكوابيسها ..والتي لن تبقي منكم ولن تذر!

[خطية] فلسطين والفلسطينيين ..باتعة!:

ربما يُمَد لكم قليلا – أيها اليهود المعتدون المتآمرون!..وقد يمد لعبيدكم – أقل ..ولكن ..:

 اتقوا ساعة الحساب إذا دقَّـــــــت فيوم الحساب يوم عسير

وإن الله ليملي للظالم ..حتى إذا أخذه لم يفلتهُ ؛ وإن الله قد يمهل ..ولكنه لا يهمل!

.. حيثما كان هناك إساءة للفلسطينيين ..فاعلم أنها الأوامر والرغبات والترتيبات اليهودية ..

ولطالما نكل الله بمن أساءوا لهذا الشعب المظلوم !و[ عجَّبَ]عليهم بطرق مختلفة!

هل يأمر اليهود[عبدهم سيسي] بمهاجمة غزة فتكون مقبرته؟!

لا يستبعد أن يلجأ اليهود لأمر عبدهم [ وابن وليتهم] السيسي بمهاجمة غزة .. ليكون القضاء على حماس على أيدي غيرهم ..حتى لا يتحملوا المسؤولية مباشرة ..وها هو [ عبدالموساد ] يدمر ويعربد ويقيم المذابح الجماعية في سيناء وفي مصر ..ولا يبالي – كما يفعل بشار في سوريا ..والعالم [الكافرالفاجر] يتفرج ولا يفعل شيئا !!

فماذا لو تكرر الأمر في غزة ؟!.. فغزة لا بواكي لها!!!

..ولكن ليعلم ابن [اليهودية مليكة تيتاني] ..أنه لو فكر في غزو غزة والانصياع لأوامر أسياده .. فسيكون اليوم الأخير في عمره ..وسيحصل له ولمن معه كما حصل لحكام بغداد سنة 1958 ..حين أمروا الجيش العراقي بالتوجه للمكان الخطأ فاستدار عليهم ..و[ سحلهم في الشوارع وعلقهم على الأعمدة والأشجار]!!

..وليس بعيدا أن يعيد التاريخ نفسه ..وعلى الباغي تدورالدوائر!!

ملحق ضروري=إثبات يهودية أم السيسي !

..حتى لا يظن الناس أننا نتجنى على عبدالموساد ..وأننا كإعلام التحشيش المسيلمي المصري[نفبرك ونؤلف الأخبار في أجواء السلطنة التحشيشية]‍.. ..وليعلم الجميع أن أم السيسي يهودية فعلا .. نورد ما نشرته صحيفة مغربية من من وطن أم السيسي من المغرب..فهي يهودية مغربية !:

(كشفت صحيفة اليوم السابع المغربية أن جذور وزير الدفاع في مصر الفريق السيسي تعود إلى يهود المغرب حيث وُلد عوري صباغ خال والدة الفريق السيسي في المغرب .

ودرس صباغ المعادن في مدرسة ثانوية فنية في الدار البيضاء وكان في وقت سابق معتمدًا كمهندس إلى جانب أنه تخرج في كلية الإدارة العامة وعاش في مراكش وكان عضوًا في حركة «درور» وفي لجنة الدفاع عن اليهودية تحت الأرض "هاماجين» 1948 وحتى عام 1950 وفي عام 1951 انضمت عائلة صباغ إلى حزب ماباي وعمل عوري صباغ كمدرس في مجال التدريب المهني في وزارة التربية والتعليم عام 1963 حتى عام 1968 كما عمل كسكرتير مجلس العمال في بئر السبع كما كان عضوًا في اللجنة المنظمة «الهستدروت"

الى ذلك قالت مصادر المرصد الإسلامي لمكافحة التضليل الإعلامي وعدد من المنتديات الإسلامية بحسب الصحيفة أن والدة الفريق عبد الفتاح السيسي والتي تسمى «مليكه تيتاني» تزوجت عام 1953 وأنجبت السيسي عام 1954 وحصلت على الجنسية المصرية خلال عام 1958 وقال إنها ألغت الجنسية المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية في عام «1973"):- للتأكد: الرابط :

http://www.alnilin.com/news-action-show-id-67538.htm