بيانات وتصريحات
رجاء الناصر ولقاء مع السفير الروسي
بيان صحفي
التقى امين سر هيئة التنسيق الوطنية أ. رجاء الناصر السفير الروسي في بيروت وتباحث الطرفان حول التطورات في سورية والخطوات التي تمت على طريق انعقاد مؤتمر جنيف وفي الشأن الاخير اكد السفير على ما يلي:
1- ان روسيا أنجزت ما تم الاتفاق عليه مع الامريكان حول تأمين مواقف الاطراف السورية للمشاركة في مؤتمر جنيف “2″ حيث أكد النظام السوري وكل من هيئة التنسيق الوطنية والهيئة الكردية العليا استعدادهم للمشاركة في المؤتمر ولم تنجز حتى الآن مهمة الطرف الأمريكي بدعوة “الائتلاف” الذي لا يزال يعاني من مشاكل كثيرة.
2- ان روسيا الاتحادية متمسكة بقوة بحضور هيئة التنسيق ولن تتراجع عن ذلك.
3- ان حضور المعارضة بوفد مشترك أو بوفود متعددة من شأن المعارضة ولا تتدخل روسيا في هذا الشأن.
4- ان الطرف الآخر يتحمل مسؤولية التأخر في عقد المؤتمر.
5- من المتوقع للقاء الثلاثي في “25″ من هذا الشهر بين الروس والامريكان والاخضر الابراهيمي ان يضع اللمسات الاخيرة.
6- في حال التأخر في تشكيل وفود المعارضة قد تقتصر الجلسة الاولى على الحضور الدولي ولكن هذا ايضاً يحتاج الى توافق على البيان الختامي.
بالمقابل طرح امين سر الهيئة:
1- ان الهيئة مع تشكيل وفد موحد للمعارضة إذا أمكن التوافق على ورقة عمل وخطة تفاوضية وهي تبذل مساعي جادة في هذا الشأن.
2- انها ستشارك في المؤتمر بروح ايجابية وبناءة ولكن على ذات القواعد التي طرحت في تفاهمات جنيف واحد.
3- انها تشدد على إيجاد مناخات ملائمة مثل الافراج عن المعتقلين والكف عن خطاب الحرب.
4- ضرورة اطلاق سراح د. عبد العزيز الخير ورفاقه.
وحول التطورات على الساحة السورية، اكد امين سر الهيئة على ضرورة:
1) إدراك أن الحسم العسكري مستحيل وأن تصور أي فريق إمكانيته يعني استمرار العنف العبثي وفتح المجالات أمام تطورات غير محسوبة.
2) ضرورة السعي لإخراج المسلحين غير السوريين وعدم التهاون في هذا الشأن وخصوصاً بعد ان اخذ الصراع أبعاداً مذهبية خطيرة في بعض المناطق.
3) ضرورة استمرار التنسيق بين الطرفين من اجل انجاح المؤتمر.
في 16/6/2013 مكتب الاعلام في هيئة التنسيق الوطنية
بيان من حزب الوفاق والتنمية
حول التركيبة الجديدة للائتلاف الوطني
بسم الله الرحمن الرحيم
ان واجب المسؤولية الوطنية ، وحزينا في طريقه الى الانفتاح على مختلف شرائح المجتمع السوري ، يملي علينا إبداء الراي فيما يجري من أحداث تتناول حاضر الشعب السوري ومستقبله ، معتمدين على النقد التحليلي لبنية الائتلاف وبرامجه واستراتيجيته ، مؤكدين على الحقائق التالية :
---- ان الأزمة الاجتماعية تقود حتما الى أزمة سياسية ينتج عنها بروز تيار متطرف في حكمه على " الآخر " ينمو معها ظهور غوغائية سياسية ذات طابع جماهيري يعارض معها كل محاولة لتطويره الحراك الوطني من خلال قواعد ديمقراطية سامية .
--- - لقد شهدنا تغلغل أفراد بريدون امتهان السياسة لترقي سلم المجتمع او الارتزاق منها ، وهؤلاء لا يهمهم خدمة الوطن بقدر ما يهمهم التمتع بامتيازات سياسية تظهرهم على الساحة الدولية ، وهم على استعداد للانتقال من توجه الى آخر لكون السياسة عندهم مهنة لا وظيفة ، والقيام بدور و البحث عن مرتبة اجتماعية مقدم على أداء دور ينتهي بانتهاء تنفيذه ، وللأسف فقد بين مسار المعارضة ان هناك الكثير من هذا الصنف وان القلة منهم تم اختيارهم على أساس " القوي الامين " .
---- ان تركيبة المعارضة ، بمختلف تشكيلاتها ومسمياتها ، لم تكن سوى ائتلاف او توافق غير منظم لأشخاص جمعهم الشغف بالعمل السياسي ، فتحولت مع الزمن الى منظمات غير فاعلة على الساحة الوطنية ولا على الساحة الدولية مع تعدد ولاءاتها وتنافر مقاصدها . وبالتالي فان ائتلاف المعارضة لم يكن متماسكا ولا محكوما بالعقل السياسي ولا مقتدرا على فعل التغيير .
---- اعتمدت المعارضة ، وخاصة المجلس الوطني ، سياسة الصمت بدل الكلمة ، وطلب الثقة وبث رسائل التطمينات غير مدركين ان المطبخ السياسي لم يعد حكرا على العاملين فيه بل - بفضل وسائل الاتصال الحديثة - اصبح للأفراد الحق والقدرة على ادخال تغييرات عليه تجعله مستزاغا ومقبولا.
ان المطلوب منا جميعا في هذه اللحظات الحرجة من تاريخ بلدنا تجديد الأفكار قبل تجدد الأحداث لان من تجمدت أفكاره توقف إبداعه واصبح التاريخ أولى به من الحاضر والمستقبل .وان نهاية أي تجمع ليس مرتبطا بنهاية الأحداث بل. بنهاية تطور فكره ، والفكر لا يعبر عنه بالخطاب الفلسفي وإنما بقدرته على الانخراط بروح المؤسسات واستعداده لقبول تعدد المسالك والاعتماد المتبادل ، والانتقال من تعدد التنظيمات الى وحدة العمل .
ان الانتقال من الحشرجة الاجتماعية آلتي يعاني منها الفرد السوري تقتضي من العاملين في قيادات المعارضة البحث عن الأشخاص والأفكار الكفيلة بتحسين الأداء السياسي ، والانتقال من المنطق الادواتي في الحراك السياسي الى المنطق الاستراتيجي في التخطيط والتنفيذ وفق براغماتية أخلاقية وعملية .
أننا نرى ان من شروط المعارضة الناجحة تحولها من ثقافة التجمع او الحزب الى ثقافة الوطن ألجامع ، وهذا يقتضي منها : الشفافية أولا والتخلي عن عقدة البطولة وعن الولاء للأشخاص بدل الولاء للأفكار، وان لاتكون التجربة السياسية محط محاولات البعث من قبورها التي آلت إليها وان لا تكون تجربة الآخرين أيضاً محل استيراد وزرع في ارض غير أرضها وزمان غير زمانها . بل ومن شروطها أيضاً نبذ الفوضى المسيرة ، والتعامل فيما بينها وفق اتفاقات مكتوبة ، ووضع استراتيجية مشتركة والبدء بمشاريع محسوبة .
أننا نعتقد ان أولوياتنا تبدأ في انتشال عموم شعبنا من حالة الإحباط والشعور بحتمية الخضوع الذي تجلى في مواقف من يدعون أنهم عقلاء الثورة وتهافتهم على تبرير هرولتهم الى المؤتمرات الدولية التي تريد سلب إرادتنا وجعلنا تبعا لإرادة القوى الأجنبية ، وكذا إعادة الثقة بالقدرة على التعامل الواعي لما يراد لها بدل الركون الى مواقف الذهول والتخوف والكمون . وباختصار فان آفة السياسة السلطة والتطلع لها لان فلسفة السياسة هي النقيض لفلسفة السلطة لكون هذه الأخيرة تحمل كل معاني الأبوية والشخصانية والسلطنة مما يؤدي الى تردي فكر الثورة نحو فكر السلطنة .
ان من الخير لنا الاعتماد على استخدام الموارد الذاتية و على الرأسمال البشري اللذان يعطياننا الثقة بقدرتنا على التنفيذ ويحيماننا من خطورة الاعتماد على الوعود بقدوم غيوم غيثية محتملة تلعب فيها الرياح توجيها وتنزيلا.
أخيرا نقول ان علينا تجنب الصدامات من خلال بناء علاقات تبادلية مع الثقافات على أسس العلم والمعرفة ، والبحث عن سبل استثمار التاريخ المشترك على أسس منطوقة القيم الإنسانية المشتركة . فليس هناك عدو دائم في عالم السياسة ، مبتدئين بمجالنا الحيوي وموجهين سهامنا نحو الغزاة الذين اقتحموا أرضنا وسفكوا دماء شعبنا مهما كانت ذرائعهم ومهما كانت أوكارهم .
ان شعبنا السوري ليس كتلة بشرية غير واضحة المعالم بل هو مجتمع منظم ومنفتح ومتعدد، انه سليل الحضارات التي مرت به على مدى العصور ، ولهذا نعتقد جازمين ان التفاعل بين الفرد السوري والبنية الاجتماعية السورية قادر على تخطي هذه المرحلة الهولاكية التي تجتاح وطننا إذا أحسنا استخدام فن الإدارة السياسية .
نتمنى ان تتجه المعارضة بثوبها الجديد نحو تحسين الأداء الثوري وان لا تتبرم من أخطائها السابقة ، وان تبدأ مشوارا جديدا إذ ان الأمل والنصر معقودان بإرادة الله أولا ثم بعزم الشرفاء واستخدام العقل والبعد عن الامعية والتبعية . وحينها ستجد المخلصين مجندي انفسهم للسير معهم والتضحية بكل غال ونفيس .
مدريد في الثاني عشر من حزيران/ يونيو ٢٠١٣
د. بهيج ملا حويش
رئيس حزب "الوفاق والتنمية "
توضيح - تيار المستقبل الكوردي في سوريا
توضيح بشأن ما نشر على المواقع الكترونية بخصوص مايسمى:
(رسالة مفتوحة بخصوص فرض ممثل الحراك الثوري عن الحسكة في الائتلاف )
لقد تفاجئنا ببيان منشور على المواقع الكترونية يحمل عنوان رسالة مفتوحة بخصوص فرض ممثل الحراك الثوري عن الحسكة في الائتلاف وقد زج باسم تيار المستقبل الكوردي بين الموقعين عليه بدون علمنا به.
إننا في تيار المستقبل الكوردي نعلن بأنه لاعلم لنا بهذا البيان ولا بمضمونه ولانعرف كيف عمل القائمون على كتابته بزج اسمنا بين الموقعين . كما إننا نحذر الأصدقاء من عدم تكرار هكذا أفعال من شانها زعزعت الثقة بيننا , ومن ناحية ثانية فانا هذا الموضوع لايعنينا ككورد فقد تم اختيار ممثل الحراك الثوري في الحسكة عن الشريحة العربية فقط وطريقة اختياره هو شانهم لانتدخل فيه , كما إننا نرفض الاشتراك في هكذا مسرحيات هزلية همها فقط الصراع على المناصب ونوضح للجميع بأننا لم نقدم أي طلب انضمام أو تمثيل في الائتلاف لقناعتنا بأنه هيكل سلطوي متسلق على الثورة وبعيد كل البعد عن أهداف الثورة ومطالب الداخل الثورية والكوردية .
الحرية للوطن .....
الحرية لكافة المعتقلين في سجون الاسد وشبيحته ......
المجد والخلود لشهداء الثورة السورية وفي مقدمتهم الشهيد القائد مشعل التمو
تيار المستقبل الكوردي في سوريا
المكتب الإعلامي
اعتقال النشطاء الكورد هو نتاج للتصعيد الامني
في ظل التطورات والانتصارات الميدانية للثوار في معظم الجبهات مع النظام الاسدي ومع التغيير الملحوظ في السياسة الدولية تجاه الملف السوري والتي كان أخرها تصريحات الرئيس المصري بقطع العلاقات مع النظام السوري .
نجد بان النظام السوري بدء بتصعيد حملاته الإجرامية وإيعاز الأوامر لشبيحته في كل المناطق إلى التصعيد سواء بالاعتقال أو الاغتيال وما نراه من أفعال يقوم بها حزب الاتحاد الديمقراطي الكوردي في عامودا والمناطق الاخرى من اعتقالات بحق النشطاء هو نتاج للتصعيد الأمني تجاه المعارضين لحكم الأسد .
إننا في تيار المستقبل الكوردي في سوريا ندين هذا التصرف اللامسؤول من قبل الجناح العسكري للهيئة الكوردية العليا ونطالبهم بالكف عن هذه الممارسات الأمنية والتشبيحة في المناطق الكوردية كما إننا ندعو كافة الإطراف الكوردية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه الشعب الكوردي والمحافظة على الأمن والاستقرار في المنطقة وإدانة أي طرف من شانه زعزعت السلم الأهلي فيها ومحاسبته والعمل معا لمنع الفتنة والاقتتال الكوردي الكوردي وهو الامرالذي يطمح إليه النظام ويحاول استغلال شبيحته في تنفيذ مخططه الإجرامي بحق الكورد .
كما إننا ندعو جميع أبناء شعبنا الكوردي المشاركة في الاعتصام الذي دعت إليه تنسيقية عامودا اليوم في الساعة السابعة والنصف من مساء اليوم تنديدا بهذه الإعمال الإجرامية .
الحرية للوطن ....
الحرية لكافة المعتقلين في سجون الاسد وشبيحته ....
المجد والخلود لشهداء الثورة السورية وفي مقدمتهم الشهيد القائد مشعل التمو
القامشلي 17 \ 6 \ 2013
تيار المستقبل الكوردي
مكتب الاعلام
أحرار:
تصعيدات الأسرى مؤشر خطير
على تدهور الأوضاع في السجون
حذر مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، من خطورة الأوضاع في سجون الاحتلال، والتي تتجه نحو التصعيد الخطير، نتيجة استمرار الممارسات القمعية للاحتلال الاسرائيلي ضد الأسرى الفلسطينيين.
بدوره، عبر مدير مركز أحرار فؤاد الخفش، عن تخوفه مما يدور داخل سجون الاحتلال، لا سيما وأن العديد من الأسرى لوحوا بالقيام بخطوات تصعيدية أخرى في حال استمرت ممارسات الاحتلال ضدهم.
وذكر الخفش إن من أبرز التطورات الأخيرة في سجون الاحتلال:
تدهور كبير في الوضع الصحي للأسرى الأردنيين المضربين عن الطعام منذ 49 يوماً، ومن أبرزهم الأسيرين محمد الريماوي وحمزة الدباس واللذين تم نقلهما إلى مشفى سوروكا، بالإضافة إلى الأسير عبد الله البرغوثي الذي نقل قبل أسبوع لمشفى العفولة نتيجة تدهور وضعه الصحي.
كما ذكر الخفش، إن ثلاثة أسرى من بلدة عرابة قضاء جنين يعيشون أوضاعاً صحية صعبة داخل الأسر، وهم: محمد مرداوي، سامي عريدي، نبيل المغير، والذين يعانون من أمراض مختلفة ويعيشون أحكاماً عالية.
من ناحية أخرى، تطرق الخفش للحديث عن توترات تسود عدداً من السجون، من أبرزها سجن عسقلان، وذلك بسبب مداهمات الاحتلال للغرف وحملات التفتيش المستمرة، بالإضافة إلى الاعتداء على ممتلكات الأسرى وتخريبها، وتقديم طعام رديء وغير صحي لهم.
وأشار الخفش، إلى أن هناك حملات من الاعتقالات اليومية المستمرة من قبل قوات الاحتلال في شتى المدن والقرى الفلسطينية، والتي تستهدف المواطن الفلسطيني وتلقي به في الأسر.
أحرار:
الأسيرة المحررة سلوى حسان:
وضع الأسيرات آخذ بالتدهور يوماً بعد يوم
حذرت الأسيرة المحررة سلوى حسان 55 عاماً من مدينة الخليل، من أن الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال يعانين من وضع خطير آخذ بالتدهور، نتيجة ممارسات الاحتلال.
وأكدت الأسيرة حسان لمركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، والتي أفرج عنها الخميس الماضي، بعد قضاء 21 شهراً في الاعتقال، إن الأسيرات داخل السجون تعاني من ممارسات بشعة مستمرة من قبل الاحتلال، كالعد اليومي المزعج والمفاجئ، والتفتيش، وتقديم الطعام السيئ والرديء، ومنع ذوي الأسيرات من زيارتهن.
وقالت الأسيرة المحررة لأحرار:" إن الاحتلال يماطل بعلاج الأسيرات المريضات لدرجة يصل فيها وضع المرض لديهن لدرجة الخطورة الشديدة، كما حدث مع الأسيرة لينا الجربوني التي ظلت تعاني من المرارة لمدة عام كامل، ثم أجريت لها عملية جراحية".
بدوره، قال مدير مركز أحرار، فؤاد الخفش:" إن وضع الأسيرات في السجون الاسرائيلية، واللواتي بلغ عددهن 16 أسيرة، يتطلب وقفة جادة من الجميع، للجم ممارسات الاحتلال ضدهن، وخاصة المريضات، كالأسيرة هبة رزق 27 عاماً، من مدينة بيت لحم والتي تعاني من أمرض عقلية، مشيراً إلى أن الوضع في غاية الخطورة".
حركة تجديد:
البطاط يعلن مسؤوليته
عن جريمة ليبرتي والمالكي صامت في دولة اللاقانون
في هذا اليوم وتزامنا مع الانتخابات في ايران تم استهداف اللاجئين من مجاهدي خلق القاطنين في معسكر ليبرتي بعشرات الصواريخ ادى الى مقتل واصابة اكثر من اربعين منهم.
ويصر حزب الله بنسختيه العراقية واللبنانية على منهجهم القاضي باراقة دماء الابرياء الآمنين في سوريا والعراق حيث يبدو ان جرائم الحزب التي ارتكبها في القصير وغيرها غير كافية حتى انبرى أحد اذناب الحزب في العراق المعروف بالبطاط واعلن رسميا مساء السبت 15 حزيران 2013 عن مسؤوليته عن مقتل 4 من سكان معسكر ليبرتي من اعضاء مجاهدي خلق واصابة العشرات بجروح وقد أكد مسؤوليته على ذلك بارسال صور المنصات والصواريخ التي استخدمها لعمليته الجبانة الى بعض وسائل الاعلام .
حكومة المالكي لم تنبس ببنت شفة ولم تعلق رغم طلب الامم المتحدة التحقيق في الامر الذي تكرر لمرات بل تؤكد مخاوف الكثيرين من انها هي من توفر الغطاء لحزب الله بتنفيذ جرائمه على ارض العراق وسوريا .
حركة تجديد اذ تستنكر وتدين هذا العمل المشين الذي استهدف الابرياء الامنين في معسكر ليبرتي والذين تم نقلهم اليه بمؤامرة تطالب المعنيين كافة باعادة سكان ليبرتي الى معسكر اشرف وعلى عجل حفاظا على ارواح الابرياء حيث لا حل إلا في ذلك.
اننا نقول ان العراق ليس مكانا لحزب الله ومن على شاكلته من المليشيات ولا حاجة لنا لنسخة ثانية من حسن نصر الله في العراق بعد ان انكشف زيفهم وطائفيتهم المقيتة واجرامهم في ارض الشام .
حركة تجديد
15 حزيران 2013