العالم يبدأ وينتهي في غزة

العالم يبدأ وينتهي في غزة

شارك في مسيرة الحرية الكبرى لغزة الأبية لفك أسرها

النداء الشعبي العالمي

ألأمة المقاومة هي الأمة المنتصرة في حرب الوجود.

العالم يبدأ وينتهي في غزة

مسيرة الحرية الكبرى نحو غزة ألأبية من كل أنحاء العالم

يوم الوفاء الأكبر في عرس غزة الأكبر

يوم الجمعة الموافق 1 كانون الثاني 2010 هو يوم غزة العالمي تحت شعار غزة ضمير العالم

أخر مستجدات مسيرة غزة العالمية :

اثر الاعتداء الصهيوني الغاشم على المسجد الأقصى  تلقت بعثات ولجان المتابعة للحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية سيلا هائلا من الطلبات المؤيدة لمسيرة غزة الشعبية العالمية ,وهذا يؤكد مدى تعاطف الرأي العام مع القضايا العادلة إن أفسح لها المجال في التعبير عن رأيها , وقد أججت الصور الأولى للاعتداء الغادر مشاعر الكثيرين غير أن الصورة الحقيقة التي اكتملت وحركت الضمائر النائمة هي سرعة مواكبة أهل غزة المحاصرين لنصرة المسجد وأهل الرباط رغم الألم والجرح الكبير الذي يعانون من جراء الحصار وبما إننا لا نستطيع ذكر أسماء جميع الطلبات المتزايدة لحظة بلحظة إلا أننا نؤكد أن الآلاف من المتطوعين، من كل أصقاع الأرض، طلابا وعمالا وأكاديميين وسياسيين وفنانين ونشطاء أبدوا استعدادهم للتوجه واللقاء في القاهرة في السابع والعشرين من كانون أول – ديسمبر، ليبدؤوا المسير نحو غزة، يجمعهم هدف واحد ألا وهو نشر كلمة (لا لحصار غزة ) في محاولة لكسر هذا الحصار. الآلاف، لا، بل عشرات الآلاف من الأوروبيين والاستراليين والأمريكيين والأسويين والأفارقة سيتركون أعمالهم ويسافرون إلى غزة وعلى نفقتهم الشخصية، حبا بالشعب الفلسطيني وإيمانا بقضيته العادلة, 99 % منهم غير عرب.. التقوا على هدف واحد وهو المشاركة في المسيرة العالمية السلمية الغير عنفيه من أجل حرية غزة.

وقد أصدرت المصلحة الإعلامية المركزية في الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية  بيانا لخصت فيه أهداف الحملة العالمية لمسيرة يوم غزة العالمي  ورسالة رئيس الحركة العالمية الأخ المجاهد فادي ماضي إلى الداخل الفلسطيني

1. خلق حالة من المفاهيم والوعي المدرك لخطورة الوضع الكارثي في قطاع غزة  مع نظرة صحيحة للمسألة الفلسطينية لدى المجتمع الغربي  والدولي نغير نمط السلوك السائد، الأمر الذي سيساهم لاحقا في تشكيل مجموعات ضغط "أوروبية" وأميركية  وليس عربية فقط على الحكومات الغربية لعدم الرضوخ للابتزاز الصهيوني، مما يعطي، دعما معنويا وسياسيا وجماهيريا غربيا للجانب الفلسطيني.

2. إشراك أكبر عدد ممكن من الفعاليات المدنية  والشعبية  في مسيرة سلمية – غير عنفيه - عنوانها مسيرة حرية غزة العالمية، للتأكيد على عدم قانونية، وعدم إنسانية الحصار المفروض على قطاع غزة استنادا إلى القوانين الدولية (وبالطريقة التي يفهمها العقل الغربي)، ولإيصال رسالة إلى الشعب الفلسطيني بأنه هناك من لا ينسى، وهناك من لا يزال معهم، يشاركهم نضالهم ومعاناتهم (بغض النظر عن الخلفيات والطرق المتبعة في التعبير عن هذا التضامن).

3. لفت أنظار المجتمعات الأوروبية  والغربية عموما إلى ما يعانيه قطاع غزة جراء الحصار وإغلاق المعابر، وهذا جانب مهم سيزيد من حجم التضامن العالمي ليس فقط مع قطاع غزة، بل سينعكس إيجابا على مجمل القضية الفلسطينية ويعري زيف الكيان المحتل والمستعمرين في فلسطين التاريخية، وسينشط وعي المواطن الغربي في طرح أسئلة لم نستطع نحن العرب بكل أموالنا وقدراتنا أن نصل إليه.

4. تأمين وإشراك أكبر عدد ممكن من الشخصيات الاعتبارية العالمية من أمثال المناضل  بن بيللا  شافيز  كاسترو مهاتير محمد ونيلسون مانديلا، جيمي كارتر لويس فرخان وحاملي جائزة نوبل للسلام  أو من يمثلهم ورئيس هولندا الأسبق درايس فان أجت وغيرهم الكثير، بالإضافة إلى كتاب ومفكرين وفنانين وسياسيين وروابط قدامى المحاربين  والمنظمات الحقوقية والإنسانية  والاغاثية  وممثلي الكنائس العالمية و قطاعات واسعة من الاتحادات الطلابية والنقابية والنسائية  ليكونوا على رأس المسيرة تأمينا للغطاء السياسي والقانوني والأمني أيضا للمشاركين.

5. المسير باتجاه معبر بيت ياحون وجميع المعابر الأخرى يدا بيد مع سكان قطاع غزة في مسيرة سلمية هدفها فتح المعابر.

2.      لذلك فان مسؤوليتنا  مسؤولية أدبية وأخلاقية في تعبئة الرأي العام الفلسطيني وفتح المنازل لإيواء المتضامنين لعدة أيام. مع العلم أن المتضامنين سينامون في أكياس نوم وخيم، وهم من سيتحملون أيضا تكلفة إقامتهم لايام معدودة ابتداء من فنجان الشاي إلى وجبات الطعام.إن حياة آلاف الشابات والشبان، المسافرين وعلى نفقتهم الخاصة من كافة أصقاع المعمورة، للتضامن مع الشعب الفلسطيني، هي امانة في اعناقنا جميعا. هناك التزام أخلاقي ومسؤولية سياسية وهذا يعني تهيئة الظروف وتأمين السقف الأعلى من النجاح للحملة وقبلها سلامة المشاركين، عدا عن الأمور اللوجستية وغيرها.

3.   إن حق العودة .. وإنهاء الاحتلال .. وفك الحصار .. وتعرية المحتل .. وحرية الأسرى .. ووقف الاستيطان .. وعروبة القدس الخ.. هي مهمة فلسطينية بالدرجة الأولى، وعلى عاتق الفلسطينيين والعرب وحدهم تقع مسؤولية إنجازها. ويأتي دور المتضامنين الأجانب رديفا وداعما وليس العكس.

4.      وعليه فإنني أتوجه إلى كافة الإخوة  والتنظيمات وأهل غزة كافة وعموم شعبنا وأهلنا في فلسطين الحبيبة  إلى الارتقاء إلى المسؤولية الوطنية الجامعة وتعبئة الرأي العام المحلي لمساندة ومؤازرة حملتنا بعيدا عن أي رؤية حزبية ضيقة  أو أي عصبية عشائرية قبلية  فالوطن بحاجة إلى تكاتفنا جميعا وهذه مهمة دينية وطنية قومية بامتياز  ويجب علينا تحملها مهما كانت جراحنا وآلامنا عظيمة وكبيرة فلنتعالى على صغائر الأمور ولننصرف جميعا إلى تامين كافة الوسائل لإنجاح هذه الحملة وفك الحصار الظالم

أخوكم فادي ماضي

أصدرت المصلحة الإعلامية المركزية  في الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية فيينا النمسا البيان التالي:

إنني اقدر هبة شعوب الأرض قاطبة مؤيدة للحق والعدالة الإنسانية التي ذبحت ونحرت تحت حراب لوبيات الضغط والقوى الاستعمارية المولودون الجدد الذين اسقطوا في ميزان العدالة كل معايير القيم الأخلاقية في كفة الشر والإرهاب وهم سادة قوى الظلم والعدوان والاحتلال الغاصب للأرض والحقوق

جاء هذا في تصريح للأخ المجاهد فادي ماضي لمدونة نيوز فلسطين اثر استشهاد المقاومين في غزة والعدوان الهمجي الصهيوني على القطاع الذي كنا نتوقعه في كل لحظة منذ بدء الإعلان عن مسيرة الحرية الكبرى لغزة الإباء والشموخ صبيحة راس السنة الجديدة من جميع أنحاء العالم منطلقة من البر والبحر وكافة المعابر بصورة سلمية مدنية عفوية غايتها إيقاظ ضمير العالم النائم تحت شعار غزة ضمير العالم

 وتساءل رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية الأخ ماضي عن سر الصمت الرسمي والشعبي العربي المطبق تجاه جريمة محرقة غزة المستمرة منذ ثلاث سنوات  وقال إنني افهم هدوء مقابر العالم الإسلامي فهو إما خاضع أو يدور في الفلك الغربي المتواطئ على حقوقنا وأهلنا وشعبنا منذ سيكس بيكو وحتى اليوم ولكنني لا افهم  صياح الديكة من الساسة العرب وبالأخص قادة الحركة الشعبية العربية الذين ما كلت هممهم عن عقد المؤتمرات والملتقيات منذ خمسين سنة وحتى اليوم واللهجة ذاتها والنبرة نفسها  ولم يقدموا لغزة وكل فلسطين والعراق والجولان وشبعا سوى التصفيق الحاد لبيانهم الختامي  وتابع قائلا

:الإخوة المقاومين الشرفاء في غزة هاشم يتساءلون عن دور علماء الأمة ورجالاتها وقادتها في معركة الحصار الظالمة على غزة  وأين هم  مسيرة الحرية الكبرى التي أعلناها وتسابقت شعوب الأرض الغير عربية وإسلامية للمشاركة بها ودعمها , أو ليسوا هم من تنكب مسؤولية الشارع العربي والإسلامي , من يدعو من ومن يوجه الدعوات إلى من, مشكلتهم الكبرى وقمة مصائبهم أن الذي يناضل بشرف وإباء المقاومة التي قدمت أغلى التضحيات على ارض فلسطين والعراق  ولبنان ليس من طينتهم التي لم تعجن إلا في دهاليز السياسة وبخميرة الصفقات والسمسرات ,

نلوم جمهورية مصر العربية على إغلاقها معبر رفح ولا نلوم ستون دولة إسلامية  وعربية لعدم فتحهم جسور بحرية لكسر حصار غزة أو حتى جوية بينما طائراتهم مكدسة بالآلاف  ولا تظهر إلا في الاستعراضات للمناسبات الوطنية , أوروبا والأمريكيتين  وبعض الدول الأسيوية تتحضر للمشاركة في يوم غزة العالمي  ونحن نتساءل هل ستمنعنا مصر من الوصول إلى معبر رفح  ودخول غزة وإذا حصل هذا ومن المبكر جدا الحديث عنه فمصر ليست إسرائيل وما زالت أم العرب وقلب العالم العربي ونبضه  أو ليست السفارات الأميركية والمصالح الإسرائيلية في العالمين العربي والإسلامي معابرنا إلى غزة أيضا لمن يعي حقيقة الصراع الوجودي مع دولة الكيان الغاصب , ماذا ننتظر حتى ننهض لإنقاذ شرف الأمة وكرامتها على أسوار غزة البطلة الأسيرة العظيمة  هل نحن بحاجة إلى مجزرة جديدة ضحيتها الآلاف من الأطفال والنساء في غزة أو الانتظار حتى موتهم جوعا وعطشا , إننا نأمل أن تتفهم حكومة جمهورية مصر العربية غايات ومقاصد النشطاء الأجانب من كل أنحاء العالم ومعهم بعض العرب الشرفاء الاحرا ر الذين أعلنوا عن مشاركتهم في مسيرة الحرية الكبرى لغزة المسيرة السلمية اللاعنفية والتي غايتها الوحيدة إيقاظ العالم من سباته حول حقيقة المحرقة وهولوكوست العصر في غزة إننا ننتظر الإجابة من الجميع والى أن نحدد أماكن التجمع في القاهرة تحت بصر وبعلم وبالتنسيق مع السلطات المصرية وان من حق أي مواطن مصري وعربي وإسلامي أو من أي جهة في العالم المشاركة في مسيرة الوفاء لغزة  سوف نتابع عملنا مع كافة اللجان التي تشكلت في مختلف دول العالم لأجل إنجاح هذه المسيرة الإنسانية , وسوف نعلن عن برنامجنا كاملا ومفصلا في الوقت المحدد بعد ان ننهي كافة الترتيبات اللازمة وانهي حديثه الصحفي قائلا : لن نبقى حيارى ومتفرجين على ما يدور في غزة من مأساة كارثية التي لو حصلت مع أي شعب من شعوب العالم حتى في المجاهل الغير مكتشفة لكان العالم بأسره قام ولم يقعد , هذه مسؤولياتنا نحن كشعوب أن ننهض بأنفسنا ولا ننتظر عونا أو دعوة من احد قفوهم أنهم كانوا مسئولون

واعلموا أنكم أمام الحساب في وقفة مسئولة أمام الله والأمة والتاريخ

عاجل:أعلن قبل قليل مجلس منظمات الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية بناء على اقتراح الأخ المجاهد فادي ماضي ان يوم الجمعة الموافق 1 كانون الثاني 2010 هو يوم غزة العالمي تحت شعار غزة ضمير العالم

وعليه فان الحركة العالمية تناشد مراجع الأمة العظام من كل الطوائف الروحية وعلماء الأمة ورجالها إلى الدعوة لنصرة غزة من على منابر المساجد في خطب الجمعة والتكبير الجماعي عشية راس السنة الميلادية ودق أجراس الكنائس مؤازرة ومساندة وإيذانا ببدء مسيرة الحرية الكبرى لغزة صبيحة السنة الجديدة

صرخة الحرة الغزاوية ودماء الطفل الغزاوي

ليس لنا من عدو يقاتلنا في ديننا ووطننا وحقنا  إلا اليهود, كل يهودي غاصب وعلى ارض فلسطين هو صهيوني حتى يرفض مبدأ الكيان الغاصب وشرعية وجوده

الحملة العالمية لكسر حصار غزة  هي من أحرار العالم الرافضين المصافحة والاعتراف وبان الموقف سلاح  وان فلسطين كل فلسطين وكل حبة تراب فيها حتى هوائها وسمائها هي ارض عربية

وان الوجود الوحيد الذي نعترف به على هذه الأرض هو الوجود المقاوم لكل أشكال الاحتلال والعدوان والتبعية والاستعمار

 إذا كانت هذه الدول التي تشكل أركان مجلس الأمن الدولي لا تريد أن تفهم انه لا يحق لها ترك ملايين اللبنانيين والفلسطينيين والعراقيين دون أي ملتجأ مادي أو حقوقي يحميهم من نير العدوان الأميركي والصهيوني فهي إذن هذه الدول صانعة للإرهاب ومصدرة له وسيشهد هذا العالم مخاض ولادة حركة شعبية دولية عارمة تسحق كل أشكال القهر والظلم والعدوان,وصدقوني سيتغير هذا المشهد الرسمي العربي ليس إلى تبديل المواقف بل إلى السقوط المريع وبزوغ فجر انتفاضة الحرية

فادي ماضي  في وثيقة القسم وبيان الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية في أيلول 2004

يرجى من كافة الإخوة الكرام وأعضاء المجموعات البريدية العربية المختلفة المساهمة معنا كل حسب إمكانياته وطاقاته أولا في نشر هذا النداء المقاوم على أوسع نطاق ممكن وذلك من اقل الواجبات النضالية والعمل على تنفيذ مضمونه بالطريقة التي ترونها مناسبة ومساعدتنا إلى إيصال هذا الصوت إلى كل ركن وساحة في عالمنا العربي   وبهذا نكون جميعا شركاء في المقاومة

دعا رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية الأخ المجاهد فادي ماضي كافة أعضاء وكوادر ومنظمات وهيئات الحركة العالمية إلى المشاركة الفعالة والجادة في مسيرة الحرية الكبرى لغزة التي ستنطلق من كل أنحاء العالم متوجهة نحو غزة في أواخر شهر ديسمبر الحالي وتتجمع في القاهرة  يوم 27 وتدخل إلى غزة من معبر رفح  ومن البحر  ومن كل المعابر  التي قسمت ارض فلسطين الحبيبة يوم 1 كانون الثاني  2010

ويكون بداية عام 2010 هو الصرخة الشعبية العالمية لقهر الظلم والعدوان والاحتلال, التي ستعلن من غزة هاشم والصمود بداية عهد جديد في انتفاضة فجر الحرية وذلك بمشاركة حشد كبير ولأول مرة في التاريخ البشري من الشخصيات والأحزاب والهيئات والأفراد من قارات العالم اجمع ’ وهي الخطوة الأهم منذ تأسيس الحملة العالمية لكسر حصار غزة  والتي توجت بالعديد من النجاحات رغم كل إجراءات القمع والتهديد وسياسة ظلم ذوي القربى وامتهان العديد من القوى السياسية العربية لسياسة المؤتمرات والملتقيات التي تستجيب لمطالب أجهزة الأمن والاستخبارات دونما أي عمل جدي وفاعل لنصرة أهلنا وشعبنا

وبهذه المناسبة العظيمة أعلن الأخ المجاهد فادي ماضي أن عهود ضرب الحركة الشعبية الدولية السلمية بمقاليع الصهيونية العالمية وأذنابها وأعوانها وأدواتها المحلية والخارجية قد ولت بعد أن انكشفت حقائق كل المؤامرات والدسائس وانقشعت أساليب السياسة التقليدية الغير مجدية والتي أودت بالهمم والشعور القومي والوطني في دهاليز الصفقات والسمسرات والمغانم والحصص.

وهو يهيب بقوى الأمة الحية المؤمنة والمعقدنة والتي غايتها تحقيق العزة والكرامة لشعبها أن تنهض مع أحرار العالم الذين تنكبوا مسؤولية الدفاع عن القيم المحقة الأصيلة للعدالة والإنسانية وان هذه الصرخة هي من أم كل شهيد وأسير في فلسطين والعراق

وفي تصريح أخر اليوم 25 أيلول أعلن الأخ المجاهد فادي ماضي  بعد جولة على عدد من البرلمانيين الأوروبيين  في فيينا وبروكسل وبرلين وباريس أن العديد من الفعاليات والأنشطة التضامنية ستقام في كافة أنحاء أوروبا تزامنا مع مسيرة الحرية الكبرى لغزة وفي الذكرى السنوية للعدوان الصهيوني الغاشم على القطاع , آملا أن  يتعاظم دور الفعاليات في مختلف أنحاء العالم وهو لهذه الغاية يعقد مع فريق عمله العديد من المهام لمتابعة الاتصالات مع مختلف القوى العالمية الشعبية والرسمية لإنجاح يوم غزة العالمي

انهض أيها العربي وشارك شعوب العالم في صرختها ضد الامبريالية والصهيونية العالمية وتوجه إلى غزة بأي طريقة مناسبة وشكل مع شعوب العالم الحرة الدروع البشرية لحماية أطفال ونساء غزة

وان من لم يستطع المشاركة في المسيرة نتيجة أي تعقيد حدودي أو امني فليقم بأي نشاط تضامني من اعتصامات ومظاهرات ومقالات وتجمعات والتبرعات ورفع الأعلام الفلسطينية والبوسترات وتعبئة الأمة اجمع في أيام غزة, داعيا وسائل الإعلام كافة إلى تخصيص هذه الأيام  لشرح معاناة غزة الصمود وتسليط الضوء على قضية الاحتلال والمقاومة ودعم صمود الشعبين الفلسطيني والعراقي

صرخة الحرية الشعبية الإنسانية العالمية والانتفاضة العالمية الشاملة ضد القهر والظلم والعدوان

انتم مدعوون جميعا ومن كل الأطياف السياسية والاجتماعية والثقافية والدينية   والمهنية والنقابية وهيئات المجتمع المدني كافة رجالا ونساء أطفالا وشيوخا  للمشاركة الجادة والفعالة  في يوم الغضب والتحدي والصمود

1 كانون الثاني 2010يوم الإرادة والمقاومة والوفاء والفداء

أمامنا الآن أعظم و اكبر حدث نضالي منذ نكبة 48من بعد محرقة غزة 2009 لم يعد هنالك مجال للتريث والتفكير وانتظار نتائج أية قمة أو لقاء أو ملتقى ومؤتمر  و ما حصل في غزة لا يمكن نسيانه. إن جذور المقاومة الشعبية  تلتقي الآن مع هذه المبادرة العالمية و إنجاح هذه المبادرة هو اكبر هزيمة للتيار الصهيوني و لذلك يجب أن يضم اكبر عدد من منظمات المجتمع المدني في العالم

إننا نطلق هذه الصرخة ولسنا معنيين بأي صراع سياسي داخلي لا على الساحة الفلسطينية.أو أي ساحة عربية أخرى ما يعنينا بالمقام الأول والأخير هو توفير مقومات الصمود لأهلنا وشعبنا ومتابعة مسيرة معلمينا وقادتنا الأوفياء الشهداء أولا والخالدون أمثال غاندي ومانديلا وانطون سعادة وعبد الناصر وغيرهم من أعلام العدالة الإنسانية

سنذيع كل التفاصيل على هذه الروابط أولا بأول  مشاركتكم  هي عنوان ضمائركم الحية

http://www.facebook.com/group.php?gid=126881076175#/event.php?eid=135248118226

نداء خاص: إلى أهلنا وشعبنا في القدس الأسيرة والضفة وكل فلسطين المحتلة إلى التجمع عشية راس السنة الميلادية أمام جميع المعابر المؤدية لغزة الصمود والإباء,لإقامة عرس غزة ورفع معنويات أهل القطاع وتزويد القوافل الأجنبية الداخلة إلى القطاع بالمؤن والمساعدات

نداء عاجل: إلى أصحاب الخير وكل من يستطيع المساهمة معنا في تمويل السفن التي ستدخل إلى غزة من البحر نظرا للصعوبة البالغة في توفيرها والاتصال بنا على العناوين أدناه

 قائمة المؤيدين والمشاركين بالحملة حتى الآن

الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية , المؤتمر العربي الإسلامي الأوروبي,معهد غاندي للا عنف, اللورد آندرو فيليبس ديمقراطي ليبرالي في المملكة المتحدة, ايريك فوس, طبيب من لجنة العون النرويجي نورواك, بارونيس جيني تونغ ، النائب السابق عن الحزب الليبرالي الديموقراطي بريطانيا, آكي كورسماكي, مخرج سينمائي, آلان ستوليروف, بروفيسور و باحث, أليس ووكر, مؤلفة, د. باتش آدمز, طبيب , معهد غيسندهايت, بارونيس هيلين كنيدي, محامية و مذيعة بريطانيا, بروس كينت, قس كاثوليكي و ناشط سياسي بريطاني, بيتي هنتر, حملة التضامن البريطانية مع فلسطين,  Black Commentator بيل فليتشير, المحرر التنفيذي لمجلة, توم هايدين, مؤلف, توني بين, سياسي بريطاني من حزب العمال و وزير سابق, المطران جريجوري حداد, لبنان, جوناثان كوك, صحفي بريطاني, جون بيرغر, مؤلف و روائي و رسام, جون دوغارد, قاضي سابق في محكمة العدل الدولية, جينيفر لونستين, مدير مساعد في برنامج الدراسات الشرق أوسطية في جامعة ويسكونسون ماديسون, ديريك سمرفيلد, طبيب و باحث, دينيس بروتوس, شاعر و ناشط مناهض للتمييز العنصري – جنوب أفريقيا, رالف نادر, كاتب و محامي و ناشط سياسي أمريكي, رمزي كلارك, وزير العدل الأمريكي الأسبق, د. روبرت نوديك, الخوذات الخضراء ألمانيا, روني كسرل, وزير سابق في حكومة جنوب أفريقيا, سافيرا كاليدين, لجنة التضامن مع فلسطين جوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سالم فالي, لجنة التضامن مع فلسطين جوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سندي و كريج كوري, مؤسسة ريتشل كوري, سير لين تشالميرز, دكتور و باحث طبي, عابدين جبارة, الرئيس السابق للجنة العربية الأمريكية لمناهضة التمييز, عساف كفوري, بروفيسور, د. غادة كرمي, طبيبية و مؤلفة, د. غرام واط, طبيب و باحث, فكتوريا برتين, مراسلة سابقة في صحيفة الجارديان, فيليس بينس, مؤلفة, كاثي كيلي, المتحدثة باسم أصوات من أجل اللاعنف, كريستوفر هيدجيز, كاتب, كين لوتش, مخرج بريطاني, الأب لويس فيتال, راهب فرانسيسكاني, مؤسسة Pace è bene لخدمة اللاعنف, مادز جيلبيرت, بروفيسور في جامعة ترمس للطب النرويج, ماري هيوز, من مؤسسي حركة غزة الحرة, الشيخ هاني فحص, لبنان, هوارد زن, مؤلف, يوسف أرسانيوس, السفير اللبناني السابق لدى الفاتيكان, After Downing Street, Boycott From Within, Grassroots International, Pal Med Deutschland, أصوات من أجل الإبداع اللاعنفي, التحالف ضد الفصل العنصري الإسرائيلي فكتوريا, تحالف مناهضي الحرب, الجامعة الإسلامية في غزة, جامعة الأقصى, الجمعية الاسلامية  - غزة, حملة التضامن مع فلسطين بريطانيا, الرابطة الدولية النسائية للسلام و الحرية, رابطة الحقوقيين الأمريكية, صوت الأمريكي المسلم, طلاب ضد الفصل العنصري – جامعة تورونتو, لجنة التضامن مع فلسطين اسكتلندا, لجنة التضامن مع فلسطين (ويتس)  - جنوب أفريقيا, منظمة التضامن مع حقوق الإنسان الفلسطينية كندا, نساء بالأسود- لوس انجلوس, فيينا, Women for Palestine – Australia, آن رايت, كولونيل متقاعد في الجيش الامريكي و دبلوماسية أمريكية سابقة, دريد لحام و زوجته هالة بيطار, ديانا بوتو, محامية فلسطينية و مفاوضة سلام سابقة. ديفيد هارتسو, عمال السلام, ريتا جكمان, باحثة, سعيد البيطار, مُخرج و ممثل و مؤلف فلسطيني, ميريد ماغير, حاصلة على جائزة نوبل للسلام, وليم نصار, ملحن و مؤلف غنائي فلسطيني كندا, تحالف برامبتون من أجل السلام و العدالة كندا, تغيير المجتمع – بوسطن, الحزب الديمقراطي التقدمي الأمريكي, قدامى المحاربين من أجل السلام,الاتحاد الدولي للمنظمات الغير حكومية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني, المجلس القاري للجاليات اللبنانية , المنتدى الاجتماعي العربي الدولي,د.عدنان الصباح فلسطين,عدي الزيدي الامين العم لمنظمة الطلبة العراقية.المجلس الاسلامي الفلسطيني في لبنان,التجمع الوطني الديمقراطي اللبناني في المانيا,د,لطيف الربيعي العراق,رابطة الاكاديميين العرب,صحافيون بلا قيود, وصفي ابو زيد,العصبة الدولية لنضال الشعوب,اللقاء الشعبي الدولي لدعم المقاومة,الحملة الوطنية لاستعادة مزارع شبعا والاراضي اللبنانية المحتلة,نعوم تشومسكي, الشيخ سمير الجدى رئيس مجلس ادارة جمعية فلسطين الخيرية غزة, مصطفى البرغوثي, عضو المجلس التشريعي الفلسطيني, ناتالي أبو شقرا, الشبكة الثقافية الدولية من أجل فلسطين لبنان, اتجاه - اتحاد جمعيات أهلية عربية- حيفا, الاتحاد العربي الكندي, تحالف أطفال الشرق الأوسط, اللجنة الوطنية  الفلسطينية لحملة مقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها وسحب الإستثمارات منها, رابطة شباب فلسطين الخيرية,حسن برهون,جمعية المدونين المغاربة, النقابة الالكترونية للصحافة  المغربية, الجمعية المغربية للصحافة, رابطة صحافيي الساحل, جمعية الدفاع عن جقوق الانسان المغرب,جمعية المراة المناضلة جمعية بسمة الخير المغرب,الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان راصد,حركة فلسطينيون احرار بلا قيودالتجمع الدولي للمؤسسات الحقوقية والانسانية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا منظمة العفو الدولية , مراسلون بلا حدود,الصوت الحر,نبراس الشباب المغرب , اتحاد المدونين العرب, مركز جنين للاعلام, حملة مبدعون من اجل الحرية,التيار القومي في فلسطين,محمود جابر مدير مركز النور للدراسات الانمائية ومنسق لجنة دعم الانتفاضة الشعبية الفلسطينية مصر, البروفيسور سعيد الناشي  كندا,عبد الرؤؤف عدوان,منظمة الشبيبة التقدمية الفلسطينية,الرئيس الاميركي الاسبق جيمي كارتر,ماري روبنسون رئيسة المفوضية العليا لحقوق الانسان,ديزموند توتو كبير اساقفة جنوب افريقيا,

لمزيد من المعلومات والاستفسارات وكيفية المشاركة والمساهمة يرجى الاتصال بالعناوين ادناه

هلم نبني وحدة اتجاه وهدف ورؤيا بالبطولة المؤمنة المؤيدة بصحة لعقيدة لنحيا امة عزيزة بأبنائها شامخة بشهدائها جديرة بالحياة تصنع نصر الغد الأتي بالأجيال التي لم تولد بعد إذا كنت من عشاق المقاومة ومن الراغبين بالمشاركة في التحليل والموقف فاضغط على

 الوصلة أدناه

http://groups.yahoo.com/group/LEBANONVIEW

EMAIL: [email protected]    [email protected]