شَبَابْ.. ثَوْرَة ِ25يَنَايِرْ
19تموز2014
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
إِنْتِي الْأَصِيلَةْ يَا مَصْرْ نَازْلَة بِتِسْقِي الْأَرَاضِي وِثَوْرِتِكْ قَايْمَة وَاقْفَة تَأْيِيدْ وِدَعْمِ كْبِيرْ أَفْخَرْ بِإِنِّي ألاَقِيهْ شِيخْنَا الْهُمَامْ يَوْلاَدْ صَبْراً جَمِيلْ يَوْلاَدْ يَا حِتَّة مِنْ قَلْبِنَا يَا شَبَابْ25 قُمْتُوا عَلَى الظَّالْمِينْ خَلِّيكُوا كِدَا صَاحْيِينْ وِحَقَّقُوا الْآمَالْ دِي مَصْرِ مِسْتَنِّيَاكُمْ بِتْحَيِّي فِيكُو وَفَاءْ سَلاَمْ كِبِيرْ لِلشَّهِيدْ رَافِعْ عَلَمْنَا الْمَجِيدْ حَقَّقْ كِتِيرْ وِكْتِيرْ لِحِقْ بِنَاسْنَا الْقُدَامْ اِللِّي بَنُو الْأَهْرَامَاتْ يَا هَلْ تَرَى يَا شَهِيدْ تِدْعِي لِمَصْرِ الْمَحَبَّةْ وِتْكُونْ عَرِيسْ لِلْحُورْ وِالْأَجْرِ مِنْ رَبِّنَا أَدِّيتْ فِي دُنْيَا الْأَنَامْ جِوَّه مِيدَانِ التَّحْرِيرْ وِفْرِحْتِ لَمَّا اخْتَرُوكْ نِلْحَقْ بِنَاسْ فَيْزِينْ | إِنْتِي دُمُوعِ وِكُلَّ غِيطْ نَائِي قَوْمِتْهَا بِتْلاقِي أَنَا شُفْتُه فِي الْأَزْهَرْ لِإِمَامِنَا الْأَكْبَرْ دَا أَحْمَدِ الطَّيِّبْ وِالنَّصْرِ دَا قْرَيِّبْ مِنْ لَحْمِنَا وْدَمِّنَا يَنَايِرْ يَا حِلْوِينْ وِعَدَدْكُو كَانْ مَلاَيِينْ يَا شَبَابْنَا يَا مُؤْمِنِينْ فِي الدُّنْيَا وِالْأَحْلاَمْ وَاقْفَة هِنَاكْ قُدَّامْ تَعْظِيمْ كِبِيرْ وِسَلاَمْ اِللِّي فَدَى بْلاَدُهْ بِشَجَاعْتُه وِعْنَادُهْ مِنْ نَصْرُه وَمْجَادُهْ مِنْ أَهْلُه وَجْدَادُهْ وِدَا فَخْرِ لِوْلاَدُهْ وِانْتَ بِينِ الْجَنَّه تِعْلَى وِتِتْهَنَّى وِفْإِيدَكِ الْحِنَّه دَا فُوقْ مَا تِتْمَنَّى اِلْفَرْضِ وِالسُّنَّة كَانِتْ لِهَا رَنَّة لِلْآخْرَه عُقْبَالْنَا بِرِضَا اللَّهْ وِالْجَنَّهْ | السَّواقِي