باب الاثارة وفصل الشطارة في سيرة الدوبارة والحضارة وباب الحارة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
والرحمة دائما لشهداء الأمة أجمعين والسلام على عباد الله الصابرين
بداية وتعليقا وتعقيبا على مايجري في ديار المطرح مايسري يمري فان مايدهش ويفرفش بل وما ينعنش ويحشش في سيرة الصراع الطاحش والعراك الدافش في محاربة الارهاب الاسلامي حصرا والمختصر جبرا ونصرا صبحا وظهرا وعصرا في اربع احرف تشكل كلمة داعش فان الدراسات والاحصائيات التي تشير الى ان المخصصات التي تسعى الولايات المتحدة لجمعها ولملمتها في الحرب المزعومة على داعش تصل ان تم توزيعها على مقاتلي داعش نفرا نقرا اعاجما ونفرا وبدوا وبدونا وحضرا تصل الى ٣٥ مليون دولار تنطح دولار أيها الصنديد المحتار وياأيها الغضنفر المغوار بمعنى ان الميزانية المخصصة او التي سيتم تخصيصها يمكنها اعادة بناء جميع ماهرهر وتهدم وكل ما انطمر وانردم في ديار عربرب المحترم.بل ان المبلغ المذكور ياخير النشامى ويافحل الذكور كاف بأن ينعم مقاتلوا داعش جميعا ان قبلوا ان يتسلموا ويقبضوا ويستلموا المبلغ باليد ان يعيشوا حياة الملوك متأرجحين بين نعيم الشيكات ومباهج الصكوك وان يتمتعوا بحياة من فئة الخمس نجوم مابين الليموزين والكافيار والحلوم هذا ودائما ان دفعت امريكا لهم حقا المبلغ المعلوم وقبلوا هم بالمقدار المفهوم.
لكن الحقيقة الدقيقة وفي اقل من دقيقة تشير الى ان جميع تلك الأموال ومايتبعها مابين نغم وألم وموال مخصصة حصرا للمجهود الحربي في مطاردة المسلم السني الظاهر منه او الافتراضي أو في رواية أخرى الخلبي سيان اكان أعجميا أم عربي ودائما بعد الصلاة على النبي.
بمعنى انه ان تساءلنا والسؤال دائما لغير الله مذلة ولغير رسوله بهدلة
بحيث ان سلمنا وبلعنا واستسلمنا لحقيقة ان جميع تلك الدول التي تحارب وستحارب داعش قد استطاعت حقا القضاء عليها فهل سيقضى نهائيا على مايسمى بظاهرة الارهاب وما يرافقها من الحان وعيران وشيش كباب.
ام ان المسلم السني الحباب الذي تم كحشه من النافذة سينفذ ويتسلحب ويقفذ من خلف الجدار او من تحت الباب وخليها مستورة يارباب بمعنى انه من سيضمن أن القضاء على داعش لن يخرج ويفرخ دواعشا أخرى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا نظرا لأن القضاء المبرم على الارهاب شايشخ الشباب سيعني توقف مصانع الأسلحة عن الدوران وشافطات النفط عن الفوران وارصدة العربان عن التبخر والطيران وبالتالي فان ترليونات الدولارات من خسائر سيتكبدها الغرب الحائر ان توقفت الحروب والمجازر بل ان تنين الصين تشين الذي خرج من يومين ليبحبش شمالا ويبحث يمين عن مشترين لانقاذ انتاجه المتين واقتصاده الثمين من الانهيار المبين ان طارت من يديه الاثنتين صفقات السلاح الوزين الى العربان اليمين لصالح الروس والأمريكان والأوربيين .
بمعنى انه ان افترضنا ان الحرب الباردة على الشيوعية قد انتهت بسقوط جدار برلين والحرب على المسلمين انتهت بالقضاء على داعش وبلع القدس وشفط فلسطين وشفط اموال ونفط العربان الميامين فهل ستستقر الأمور ايها النشمي القمور ام ان الغرب المسعور سيبحث عن عدو جديد ليعيد به مجده الفريد ويعيد دوران عجلة اقتصاده العتيد وبيع اسلحته الصدئة منها او الجديد.
وهل ستقبل صهيونية المفكر اليهودي هرتزل وكل مالها وحولها ومن خلفها من لوبيات ومنظمات ومحافل بأن تتوقف الحروب بالمفرد او بالكروب في ديار عربرب الحبوب قبل تطهير ماتبقى من مقاومة وثروات وجيوب وماتبقى من حقد وغدر ونفاق وذنوب في جمهوريات الفول والطعمية وباصات الهوب هوب حتى ولو لبسوا او تم الباسهم ويادوب طوعا أوكرها وبالمقلوب الكلسون والفيزون والميني جوب بعد ضربهم بالهراوة والبراميل المتفجرة والطوب وكل صاروخ وقاذفة ومضروب وتحويلهم مابين قتيل ومفقود ومشرد ومشرشح ومعطوب هل ستقبل تلك الصهيونية بأن تنعم البرية في الديار العربية بماتبقى لها من قوة سحرية قد تكون عائقا وجدارا ناصعا وسحرا باتعا في وجه مخططاتها وخطوطها ورسماتها
منوهين دائما الى ان مصطلح الارهاب الذ ي حل بردا وسلاما على ديار الأعراب لم يكن موجودا ولم يكن له اي محل من الاعراب قبل سقوط جدار برلين وتحول المسلم الزين الى مطارد مسكين من فئة مالك الحزين او في رواية اخرى بالع الموس عالحدين لتتساقط عليه التهم شمالا والقذائف والبراكين والصواريخ نزالا والبراميل يمين وخليها مستورة ياحسنين.
ويعرف الكبير والصغير والمقمط بالسرير في العالم العربي الكبير كيف تحولت العراضات والمهرجانات والمسيرات من نظريات القومية وبديهيات الخطط الخمسية ومباهج مكافحة الرجعية وبطح الانبطاحية ونطح الزئبقية الى عراضات وهبات ومهرجانات الطائفية التي تدعس فيها الخلق بالنية ويقتل من تبقى على الهوية.
وبغض النظرياطويل العمر عن تسعيرة الحالة باليورو أو بالدولار او حتى صرفها بالدرهم أو بالدينار فان القضاء على داعش او مايسمى بظاهرة الارهاب الخلاب لن تنتهي أبدا ودائما سرمدا الا بانتهاء مسبباتها واسبابها ومنابعها الا وهي منابع البترول وماتبقى من ثروات وخيرات وحقول في ديار عربرب مهول او المسلم السني المذهول وكل ما اختلف وتغير في الأمر ياطويل العمرهو ان هناك ارادة في حصر الصراع حصرا وفقط لاغير في ديار وجمهوريات الخير ياطير ليش ماشي بعكس السير بدلا من ذلك الدمار الكبير الذي لحق بأوربا في الحروب السابقة المدمرة والمنهكة والمتعبة لتتحول بردا وسلاما اليوم الى ديار الهلا والله وابشر وحيالله ومرحبا هات سحلب وخود شوربا لتتحول الديار الى دمار وماتبقى الى شوربا بعد منع الغذاء وقطع الكهربا.
وعليه فان تسليمنا بارادة وقضاء العلي القدير في كائناته سيان تلك التي تدعي الحضارة والديمقراطية والتغيير او تلك التي تدعس دعس البعير وتفعس -اجلكم - فعس الحمير فان الاساس في الحكاية او القاعدة الظاهرة منها والخالدة هو محاربة بعبع الارهاب وصوره القائمة منها او المقامة او القاعدة من باب وكتاب الطرق السائدة والتقنيات الواعدة في لمس المؤخرة ونكش القاعدة بحثا عن طالبان وداعش والقاعدة.
طبعا معظم وجميع الحروب الزؤام والدمار التمام التي تطعن من الخلف وتضرب من الأمام تجري في ديار عربية او اسلامية ويتمويل ودفع ذاتي عربي او اسلامي جواني سيان اكان سني أو ايراني وبتسليح وتمسيد وتسطيح أعجمي افرنجي خواجاتي براني سيان اكان روسي او اوربي او امريكاني وبغض النظر عن حكايا الكاني ماني وحبك رماني فان الارهاب ومسيرة الالام والعذاب التي ضربت ببهجة واطراب ديار الاعراب يمكن انهاؤها بجرة قلم او حتى بضربة هراوة او قبقاب ان ارادت ذلك جوقة القوى العظمى لامؤاخذة وبلا منقود وبلا صغرا لكن ارادة الله أولا ودائما وذوات القرنان والساقان من اتباع الشيطان ثانيا والمستفيدين من هؤلاء ثالثا تأبى ان تنهي الحكاية والقصة والرواية.
وفي الختام أو النهاية يسود وسيسود أمر الخالق الواحد الموجود مهما دفعت وصرفت وهدرت وهرهرت الثروات والدماء والجنود ومهما تمت تغذيتها ونعنشتها بالفلوس والمصاري والنقود بلا صغرا ولامؤاخذة وبلا منقود وخليها مستورة يامحمود.
المهم وبلا طول سيرة وعراضة ومهرجان ومسيرة
فان الحال السوري مثلا أو مايمكن تسميته تندرا بحال دي مستورا وخليها مستورة ياقمورة لايخرج عن كونه مجرد عراضة أو استعراض أو مسيرة تهدف الى تسليم الخلق والديرة الى المنظمة الصهيونية القديرة بعد أن يتم افراغ جمهورية باب الحارة هات شطارة وخود دوبارة من أهل الحارة بحيث يتم وبناءا على التجربة الفلسطينية افراغ البلاد والعباد لكن هذه المرة على يد أهلها وبحكامزرعوا في ارضها وأنظمة نشأت وترعرعت ومصمصت ورضعت من خيراتها يعني افراغ وفراغ واستفراغ من فئة دود الخل منه وفيه لأن الصداع سيان أكان منه النصفي أو الكلي الذي سببه الفلسطينيون لليهود بعد قيام هؤلاء بطردهم بلا نيلة وبلا هم عام 1948 في ماعرف بعام النكبة حيث جلس اليهود على الكنبة ليحاوروا نفاق الصداع وعراضات الهم والغلبة بينما ان تم طرد السوريين على يد أقرانهم ياولد العم فان الحكاية تصبح أكثر تشويقا ونعنشة وتفريقا بحيث يضيع الدم السائل بين القبائل هات الغاز وخود مسائل وتنحل الحكاية والدوبارة والمسائل وهو مايجري بشكل قد يكون أقل ضراوة ويابهجتي وياحلاوة في ديار مابين الرافدين هات لاطم وخود اثنين وكذلك سيناء في ديار حوض النيل وخليها مستورة ياجميل.
لذلك فانه ان قمت بطرد العربي على يد اقرانه وأحبابه وخلانه فهو أهون بكثير أيها النشمي الخطير من أن تطرده على يد أعدائه لأنه سيتفنن حينها في البكاء والنشيق والاستبكاء وقد يقوم بضربة حظ يالواحظ ببناء حيطان - جمع حائط - للمبكى ينجعي خلفها كل من اضطجع وانبطح وارتكى ليتباكى الجميع فرادا وجملة وقطيع مابين كبير وصغير ورضيع مسابقين حائط مبكى اليهود لامؤاخذة وبلا صغرا وبلا منقود على المجد المفقود والحلم بالنصر الموعود وهو حصرا مانراه اليوم في الحالة الفلسطينية ومن خلفها تلك العربية حيث يقتصر الحال ياعبد العال الى شكوى الحال للواحد المتعال واستجداء ماتيسر من هبات ومساعدات وأموال تعين على الحال واطعام العيال بعد اتهام اليهود باغتصاب الديار واحتلال الحارة بينما تتمرجح جحافل الأعراب الجرارة بهمة ورشاقة وشطارة وبهجة وخفة وجدارة بقبض العربون وبلع الدوبارة .
.لكن ان كان المغتصب هو من نفس الفصيلة يافضيلة فان الأمر سيقتصر وهو مانراه في الحالة السورية وسابقا في الحالة الكويتية بعد الغزوة العراقية على جلسات الشتائم عالواقف والنايم وهبات التف والنف من الأمام والخلف مع كم عود وصاج ودف بحيث يمكنك يامحترم أن تتأمل وتنعم برؤية السيرك المحترم مع كم صاج ودف ونغم وهو حصرا مانراه وسنراه في حكاية وقصة جوقات دي مستورة وخليها مستورة ياقمورة حيث ستتعارك النشامى الشطورة والصناديد الغيورة في فنادق الخمس نجوم وخلف موائد الكافيار والبسطرمة والحلوم في مهرجانات السوبر ستار من فئة السبع نجوم حيث ستقدم جمهورية باب الحارة أفضل مالديها من مهرجين وبهلوانات تم انتقائهم بعناية واختيارهم برعاية فائقة وتأملات ليكونوا مجرد تجار وشهبندرات ودكاكين وواجهات لبازارات الخود وهات فان لم تظفر بالضياع فعليك بالشتات وان لم يطمرك الحشيش فاظفر بالقات بحيث يكون الفارق بين الحالة الفلسطينية والسورية انه في الثانية أي السورية تكلفة افراغ الديار من النشامى والشطار والمغاوير والأحرار أقل بكثير سيما وأن العربي الخطير والفرنجي البهير سيقومان بالمهمة بتفريق اللمة وتوضيب واعداد القائمة المهمة من فرسان جنيف الملتمة بقيادة المايسترو دي مستورا هات مخطط وخود سبورة في مؤتمرات جنيف المتعاقبة والمنهمرة من فئة أبو جاكيت وكرافة وسترة وسندويشين فلافل ومصاصة وسكرة خطوة للأمام وعشرة الى الورا في حالة من ملطشة ومسخرة ترى الخازوق مقبلا قتدير المؤخرة.
المهم وبعد طول اللعي عالواقف والمرتكي والمنجعي
ولعل الحال السابق يذكرنا بأحد أخوتنا نحن معشر المهجرين والمهاجرين والطافشين والفاركينها في مناكبها بعيدا عن ديار الأعراب ومصائبها وكان أخونا الكريم واسمه بالخير ودائما خير اللهم اجعلو خير فرحان وكان حمصيا بامتنان ومرحا بامعان فكانت نكتته تعادل اثنتان وضحكته تقدر وتزان حتى انه كان كلما رأى مسؤالا عربيا يتحدث عن القضية الفلسطينية أو يتباكى على الحالة السورية كان يدفع بذراعه الى الأعلى خلف يده المقابلة مظهرا ضربة الكم في وجه الشقيق أو ابن العم لكن ذراعه ومن باب التندر كانت تنتهي بيده التي يفتح فيها اصبعيه بعلامة النصر التي تخرج عادة من كل نظام وحكومة وقصر صباحا وظهرا وعصر في ديار النشامى والصناديد وطوال العمر بينما تخفي من ورائها كما غليظا وعريضا وعالما عربيا مترنحا ومريضا تكون فيه علامة النصر ياطويل العمر غطاءا للكم المخفي والمفترض الذي يمسح كرامة العربان بالارض طولا وعرض سنة ونوافلا وفرض.
لذلك ومن بال الامتنان لأخونا فرحان وعلامة النصر المستدام التي كان يرفعها على رؤوس الأشهاد والأكمام لقب تندرا وحبا واحترام بلقب كمام يعني بالعربية الفصحى أكمام وخليها مستورة ياهيام.
صحيح أنه قد انبرى لساننا وقلمنا ونبتت الحشائش والأعشاب على ماتبقى منهما ونحن نتحدث عن نفاق الأعراب هات بوم وخود غراب لكن طرق البيع والشراء أو مايسمى ببازارات الخود وهات فان لم تظفر بالتشرد فعليك بالشتات وان لم تنعم بالحشيش فعليك بالقات لاتنتهي مفرداتها ومعانيها وأشكالها وقوافيها نفاقا واستجداءا واسترزاقا وتطفلا واسترقاقا بحيث ذكرنا في الحالتين الفلسطينية والسورية مثلا لاحصرا أن الاختلاف الوحيد يافريد هو أنه في الحالة الأولى يكون المفاوض المصاب بالصداع أو الشقيقة هو اليهودي الذي يجلس على طاولة واحدة مقابل نظيره الفلسطيني الأول شراءا لموطنه والثاني بيعا له بحيث كانت ومازالت التكلفة كثيرة وعلى رأسها تحمل منظر ذلك التاجر المنافق الذي يجلس أمام نظيره اليهودي الذي يحاول جاهدا توزيع الابتسامات أمام الكاميرات ويرد بنعومة ودبلوماسية وصفاء على أسئلة القنوات والاخباريات والفضائيات بينما يكرر محاوره الفلسطيني الجمل والعبارات التي تم الاتفاق عليها بثبات ليتم توزيع الهدايا والعرابين والكومسيونات خلف الجدران والستائر والصالات فيشتري اليهودي بفلوسه ضمير وذمة ووطن محاوره المهم بلا نيلة وبلا قافية وبلا هم.
أما في الحالة السورية يابدرية وهذا مانراه وسنراه فالتاجران المنافقان اللذان يجلسان على بازار الخود وهات وبيع الوطن والخيرات والبشر والحجر والثروات بل وتقاسم الهدايا والمعونات وشفط المساعدات والهبات التي يذهب اقل من ربعها الى الضحايا والمعطوبين والمعطوبات وسدسها للمشردين والمشرشحين في الشتات بحيث يكون السيرك والمهرجين جميعا من فئة صنع في سوريا أو مايسمى بجمهورية باب الحارة هات لعي وخود شطارة وهات عربون وخود دوبارة.
لذلك فان أخونا فرحان الهمام الملقب فرحا ومرحا -كمام- مكيع الأنظمة ومشرشح الحكام يرفع راية النصر المستدام على مايدفعه ويرفعه من أكمام في وجه الأنام من المسؤولين العظام ممن يراهم على الشاشات والافلام من مسؤولين وحكام ممن يصنعون الانتصارات ويبيضون الأحلام.
فرحان الذي لم يفرح يوما - ياعيني - برؤية مدينته حمص التي تم مسحها بالارض طولا وارتفاعا وعرض سنة ونوافلا وفرض فقط وحصرا ولاغير ودائما خير اللهم اجعلو خير لأن فرنسا الحضارة والديمقراطية والضمير فرنسا المايوههات والكلاسين والتغيير رسمت بالألوان وبالطباشير ايام زمان يانظير خطوطا لمن سيخلفها من البعير مخططا منظورا وقائما ونظير ليقوم هؤلاء بتنفيذ المرسوم بعد قبض العربون وبلع المعلوم ليتم اهداء البلاد والعباد لاحقا لليهودي الخطير لتكتمل فرحته بقيام دولته من الفرات الى النيل على وقع الأنغام والألحان والمواويل لتكتفي الضحايا بالبعيق والزعيق والولاويل خلف مهرجانات البهجة والفرحة والتطبيل ومؤتمرات اللعي والنفاق والتضليل من فئة مدريد أوأوسلو القمورة وصولا الى جنيف المشهورة جنيف دي مستورة وخليها مستورة ياقمورة.
عندما انقضت اسرائيل على القدس ولم يحرك العرب ساكنا وعندما حرق الاقصى لم يفركوا أو يدعكوا حافرا أوراكنا وعندما انقض النظام السوري على مدينة حماة عام 1982 لم يحرك السوريون ساكنا وعندما شرد ربعهم سابقا أيضا لم يفركوا أو يدعكوا راكنا بل انتظروا جميعا أن يتم الفرج ويتم قذفهم على الرف أو تحت الدرج كرج من كرج وانطعج من انطعج وانجلط من انجلط وانفلج من انفلج وكل مارأيناه على الساحتين الفلسطينية والسورية خصوصا والعربية عموما هو شارات النصر التي تخرج على شكل قرنين واحد شمالا والآخر يمين ترفعها أكمام وأذرع من يدعون ويتشدقون بها حيث ينتصر دائما القرن العربي الصامد فوق الكم العربي ودائما بعد الصلاة على النبي في منظر أدهش الحشاشة وجلط أهل القات والترنح والبشاشة في سيرة أبو دراع وطربوش ودشداشة.
من صمت عن قتل الشعب السوري البطيء لمدة أكثر من نصف قرن نبقت فيها للخلق بدل القرن اثنان وبدل المصيبة مائتان ومن صمت عن تهجيرهم وتدمير ديارهم هم أنفسهم من يدعون محاربة الارهاب والشيش كباب من باب الله غالب والحال غلاب ومن لايتحركون لموت المسلمين السنة فرضا ونوافلا وسنة في جمهورية محرر الجولان وفلسطين والمدغشقر والفلبين جمهورية بالع الموس عالحدين بينما هم أنفسهم يطاردون السنة في كل مكان بحجة تجفيف منابع الارهاب ونفط الأعراب هات بوم وخود غراب لذلك فانه من غير المستبعد عليهم وهذا مايحصل أن يصلوا الى نتائج هامة ومذهلة وهبل ومعجزات تستحق التأمل أيها الفطحل المبجل من فئة أن الشعب السوري وكما توقع له نظامه القديس والصحابي بأنه كان برمته مندشا ومجرما وارهابي بل وكان بمجمله طابورا خامسا وكاحش بل وفصيلا من فصائل داعش بل وقد لانستبعد أبدا وهو ماكررناه مرارا وتكرارا بأن يستلم ويتسلم النظام المبجل والمحترم بعدما ينجوا وينتصر ويسلم جائزة نوبل في السلام مع جائزة دوبل في الأنغام هات صاجات وخود أحلام بينما يتم تشريد الارهابيين من السنة السوريين على خط هوب هوب المشردين خط دمشق تركيا اليونان برلين بل ولايستبعد أن يكونواأي السنة من المسلمين اضافة لكونهم داعش والقاعدة وطالبان هم سبب داء الفالج أو السرطان بل وهم حصرا ومن كل بد من أصاب الخلق بداء الرعشة أو الجلطة أواليرقان بل وبشوية حظ وبعض من بركات سايكس بيكو هات زكزك وخود زكازيكو يمكن أن يكونوا هم أساس فيروس انفلونزا الطيور أو زيكو ومن باب الاستلطاف تحول الى زيكا بعد غزوه للحبايب في أمريكا هات أنغام وخود مزيكا.
محادثات جنيف التي بدأت وتستمر حصرا وطوعا وقهرا على الطريقة الفلسطينية ستبدأ بعراضات ومهرجانات تستخدم فيها الاتهامات والشتائم عالواقف والنايم ناهيك عن هبات من التف والنف من المؤخرة ومن الأنف لتنتهي بالصاج والعود والدف بعد بلع الكومسيون وشفط الالف هات مخطط وخود ملف ليبقى الملايين من فئة أخونا المهاجر المهجر والمشرد فرحان أو كمام مكيع السلاطين ومشرشح الحكام تسير شاردة كالأنعام على أنغام وأحلام النصر التمام والرخاء المستدام والمستقبل الرخام في ديار النفاق والدمار والحطام ديار اتفرج ياسلام... اتفرج ياسلام..على الشاطر حسن وعروسة الأحلام هذا والله أعلى وأقدر وأعلم.
رحم الله بني عثمان ورحم الله عربان آخر العصر والأوان بعدما دخلت الذمم والكرامات ومن زمان موسوعة غينيس في طي النسيان وكان ياماكان.
وسوم: العدد 654