اللهم زِدنا ولا تنقصنا!

إذا كنت لا تحسن العمل للإسلام في جماعة !؟ صغرت أم كبرت ، وأنت مدعو لذلك ( وتعاونوا على البر والتقوى ) ونصرة الإسلام وأهله واجبة ( وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ! ) إذاً فاحزن عليك لسانك ، إلا من دعوة صادقة أن يسدد الله العاملين ، وأن يريهم الحق حقاً ، ويرزقهم اتباعه ، والباطل باطلا ، ويرزقهم اجتنابه ! ولاتكن ممن يبخسون الناس أشياءهم ، ويسلقونهم بألسنة حِداد !؟

وسوم: العدد 707