نداء الشخصيات والقوى السورية الوطنية والديمقراطية إلى الشعب السوري لمقاطعة مؤتمر سوتشي
سبب أهمية هذا الموضوع
منذ بداية الثورة السورية وقفت روسيا موقف العداء لثورة الشعب السوري وتطلعاته إلى الكرامة والحرية، فعطلت مجلس الأمن، واستخدمت ١١ مرة حق النقض للدفاع عن نظام الأسد وتجنيبه المساءلة، وقدمت له المستشارين العسكريين وكل أنواع السلاح لمواجهة شعبه، ثم زجَّت بقواتها العسكرية إلى جانبه، منذ أيلول (سبتمر) ٢٠١٥، وشاركته في تطبيق سياسة الأرض المحروقة، بالقصف الوحشي الأعمى، وتدمير المدن، والمرافق العامة، والمدارس والمشافي، وبالتهجير القسري للسكان، وأحبطت كل محاولات محاسبته من قبل المنظمات الحقوقية الدولية عن جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك تبرئته من استخدام الأسلحة الكيميائية، ولم توفر جهداً منذ سنوات ست لتعطيل مفاوضات جنيف والحيلولة دون تطبيق قرارات مجلس الأمن، واختلقت في سبيل ذلك طاولة مفاوضات موازية في أستانة سعت من خلالها إلى ضم فصائل عسكرية ومحاولة فصلها عن القوى السياسية للثورة والمعارضة.
في سياق العمل للإجهاز على ما تبقى من قوى الثورة والمعارضة وتحقيق الانتصار الكامل للأسد والحليف الايراني، تأتي الدعوة الجديدة اليوم لحكومة روسيا لحضور ما سمته بمؤتمر سوتشي، بمشاركة أكثر من ١٥٠٠ عضو منتقين حسب الطلب، لتخريج الحل الروسي وشق صفوف قوى الثورة والمعارضة، وفرض دستور مزيف يضمن بقاء الأسد والاحتلالات الأجنبية الضامنة له، بمساعدة انتخابات تجري تحت إشراف الأجهزة الأمنية وبقيادتها وهي قادرة على تعطيل أي مراقبة سورية أو أممية.
يتعارض هذا المؤتمر الذي أعطت روسيا لنفسها الحقَّ منفردة وخارج مظلة الأمم المتحدة في الإعداد له وصوغ وثائقه ووضع جدول أعماله وقائمة المشاركين فيه، من دون أي شريك سوري أو غيره، تعارضاً كلياً مع المفاوضات الجارية منذ ست سنوات في جنيف، ويريد أن ينهيها بالقوة والخداع لصالح نظام الأسد وحلفائه، ويحرم الشعب السوري من حقه المقدس في الحرية والكرامة والسيادة التي ضحَّى بمليون شهيد في سبيلها. فهو يقوم على:
١‐ تقويض مفاوضات جنيف وتفريغها من محتواها، وإغراق المعارضة في بحر من المدعوين المؤيدين مسبقاً لبقاء الأسد ونظامه، وتنسف كليا القضية الجوهرية المنصوص عنها في كل قرارات الأمم المتحدة، وهي قضية الانتقال السياسي من نظام الاستبداد والعنف الممنهج نحو نظام ديمقراطي يمثل الشعب ويعبر عن تطلعاته، لحساب مفاوضات حول تقاسم السلطة وتوزيع المناصب والحصص بين وجهاء ”الشعوب“ التي يفترضها مؤتمر سوتشي وممثلي الطوائف والاثنيات والعشائر.
٢‐ استبدال الحل الدولي الذي يعطي للشعب السوري حقوقاً ثابتة بالحل الروسي الذي لا يخفي إرادته بتثبيت حكم الاسد ونظامه، وإلغاء مرجعية جنيف القائمة على قرارات مجلس الأمن والتفاهمات الدولية لصالح مفاوضات لا مرجعية لها سوى إملاءات موسكو السياسية والاستراتيجية وتوجيهاتها، وبالتالي فرض نتائج مسرحية مؤتمر سوتشي على السوريين بوصفها نتيجة حوار وطني سوري جرى بإعداد وقيادة وإشراف وتنظيم روسيا وحدها، في الوقت الذي لم يتردد الناطق باسم الخارجية الروسية في الدعوة لمن لا يقبل بقاء الأسد بعدم حضور المؤتمر.
٣‐ شرعنة الاحتلال الروسي والإيراني وتكريسه بتحويله إلى وجود عسكري ضامن لتنفيذ قرارات مؤتمر سوتشي، والالتفاف على مسألة الاحتلال ووجود الميليشيات والقوى الأجنبية في سورية
إن ما يسعى إليه الحل الروسي هو العودة بسورية إلى وضع، أسوأ من كل ما عرفته في تاريخها السابق، يجمع بين الاحتلال والاستبداد الغاشمين معا.
يدعو الموقعون جميع قطاعات الرأي العام السوري، من منظمات سياسية ونقابية، وفصائل عسكرية، وشخصيات وطنية وثقافية، إلى مقاطعة هذ المؤتمر وإفشاله، والعمل بكل الوسائل لإسقاط مسعى موسكو إلى مصادرة إرادة الشعب السوري الحرة واغتصاب حق السوريين في تنظيم حوارهم الوطني بأنفسهم، وتحت إشرافهم وقيادتهم ونزع سيادتهم وهدر تضحياتهم العظيمة وتقويض مستقبلهم ومستقبل أبنائهم،
يطالب الموقعون الأمين العام للأمم المتحدة وأمين عام الجامعة العربية وأعضاء مجلس الأمن والدول الصديقة والمنظمات الحقوقية والقانونية الدولية التدخل لفرض التزام روسيا وجميع الدول المعنية بالمواثيق والقرارات الدولية، والتأكيد على اعتبار مؤتمر جنيف وقرارات مجلس الأمن الإطار الوحيد الشرعي لانجاز مفاوضات الحل السياسي في سورية، وإنهاء حكم الديكتاتورية الدموية ورموزها، وعدم السماح لحكومة روسيا الاتحادية الانفراد بتقرير مصير سورية وإنهاء قضية الشعب السوري بمهزلة الانتخابات الصورية وبتعديلات دستورية كرتونية.
ليست روسيا وسيطا محايدا، وإنما شريكاً للأسد في كل الجرائم التي ارتكبها ضد السوريين، ولم تظهر في أي وقت تعاطفا مع ضحايا الأسد أو اعتراضاً على أي من جرائمه الكبرى. ولا يعني التسليم لحسن نواياها سوى الانتحار.
لن يقبل الشعب السوري بالإملاءات الروسية، ولن يتوقف عن كفاحه البطولي حتى تحقيق أهدافه التي خرج من أجلها في الحرية والكرامة واستقلال سوريــة ووحدتها.
عاشت سوريــة حرة، وطناً موحداً وسيداً لجميع أبنائه
التواقيع:
1. د. برهان غليون، أكاديمي ومفكر ‐ جامعة السوربون
2. ميشيل كيلو، كاتب ومفكر
3. د. عبدالباسـط سيدا، رئيس المجلس الوطني السوري السابق
4. اللواء دكتور سليم عمر إدريس، رئيس الأركان السابق، الجيش السوري الحر
5. اللواء محمد فارس، رائــد فضاء
6. اللواء محمود علي، رئيس مجلس قوى الأمن الداخلي
7. د. رياض نعسان آغـا، عضو الهيئــة العليا للمفاوضات سابقاً
8. أحمــد رمضــان، رئيس حركة العمل الوطني من أجل سوريـة
9. العقيد طيار حسن مرعي الحمادة، نائب وزير الدفاع، الحكومة السورية المؤقتة
10. العقيد عبد الجبار عكيدي، القائد السابق للمجلس العسكري الثوري في حلب
11. د. عبد الحميد العواك، أستاذ القانون الدستوري والنظم السياسية في جامعة ارتقلو ‐ تركيا
12. إبراهيم الجبين، كاتب وروائي
13. جورج صبرا، نائب رئيس الهيئة العليا للتفاوض سابقاً، ورئيس المجلس الوطني السوري
14. د. فداء حوراني، سياسية
15. د. محمود حمزة، سياسي وباحث
16. سيـف أبو بكر، القائد العام لفرقة الحمزة
17. معاذ الجاهوش، رئيس الحزب الوطني للعدالة والدستور "وعد"
18. نوري الجراح، شاعر، رئيس رابطة الكتاب السوريين
19. عدنان وحود، مهندس وأكاديمي (حائز على ٧٠ براءة اختراع)
20. محمود عكل، خبير تخطيط ومستشار إداري
21. سعد فهد الشويش، محام، رئيس المجلس المحلي لمحافظة الرقــة
22. ديما موسى، محامية، عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
23. مطيع البطين، مهندس، عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
24. خالد إبراهيم الدغيم، إعلامي
25. محمود عثمان، كاتب وباحث سياسي
26. فواز زاكري، مهندس ورجل أعمال
27. ناصر سابا، مستشار قانوني
28. د. أيمن شعباني، عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
29. مصطفى أحمــد حامض، عضو مجلس أمناء رابطة علماء الشام
30. د. محمد أبو الخير شكري، عضو أمناء المجلس الإسلامي السوري
31. محمد العبد الله، محام، عضو المكتب السياسي لفرقة الحمزة
32. محمد منير الفقير، مجلس محافظة دمشق الحرة
33. أنس الفتيح، مجلس محافظة دير الزور الحرة
34. حافظ قرقوط، كاتب وصحفي
35. مرح البقاعي، أكاديمية وباحثة
36. د. عبادة القـادري، رئيس جمعية وطن لدعم المجتمع المدني
37. كندة قنبر، صحفية
38. رضوان غازي أبو فخر، رئيس المكتب التنفيذي لرابطة مغتربي السويداء الأحرار
39. جمال النميري، مهندس، سياسي مستقل
40. ملهم راتب الدروبي، مهندس، عضو قيادة جماعة الاخوان المسلمين في سورية
41. العميد الركن أحمد رحال، ضابط منشق، محلل عسكري واستراتيجي
42. غالب سيف الدين الحسين، عضو المكتب التنفيذي لرابطة مغتربي السويداء الأحرار
43. محمد جوجة، محام، ناشط مستقل
44. د. محمد ابراهيم الدغيم، عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
45. يسار باريش، المنسق العام لهيئة الحراك الثوري السوري
46. أيمن أحمد الدغيم، مدير مركز توثيق الانتهاكات الكيميائية في سوريــة
47. د. سميرة مبيض، أكاديمية وكاتبة سياسية
48. زكوان بعاج، اتحاد تنسيقيات السوريين حول العالم
49. فراس مصري، المدير التنفيذي لمنظمة مدنيون للعدالة والسلام
50. زهير سالم، مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية
51. موفق نيربية، نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري سابقاً
52. د. مية الرحبي، الحركة السياسية النسوية السورية
53. د.عبد العزيز الدغيم، وزير التعليم العالي، الحكومة السورية المؤقتة
54. يحيى مكتبي، أمين سر الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة
55. المهندس نادر عثمان، نائب رئيس الحكومة السورية المؤقتة السابق
56. المهندس حازم لطفي، دبلوماسي، السفارة السورية في قطر
57. بسام قوتلي، ناشط مدني وسياسي
58. عمر كوش، كاتب وباحث
59. المهندس محمد ياسيـن نجـار، وزير الاتصالات السابق في الحكومة السورية المؤقتة
60. د. بسام العمــادي، دبلوماسي وسفير
61. سمير نشار، رئيس الأمانة العامة لإعلان دمشق، عضو الائتلاف الوطني السوري السابق
62. حسين السيد، محام، عضو الائتلاف الوطني السوري السابق
63. عبد الرحمن الحاج، أكاديمي وسياسي
64. خالد خوجة، رئيس الائتلاف الوطني السوري السابق
65. أمير إدريس، رئيس مجلس محافظة حمص
66. غالية قباني، كاتبة وصحفية
67. أحمد أبا زيد، ناشط وباحث
68. غسان ياسين، صحفي
69. عبد العزيز التمو، رئيس رابطة المستقلين السوريين الكرد
70. سهير الأتاسي، عضو سابق في الهيئة العليا للمفاوضات
71. أديب الشيشكلي، رجل أعمال
72. وائل عبد العزيز، ناشط سياسي
73. عبد الناصر العايد، كاتب وباحث
74. ياسر العيتي، كاتب وباحث
75. محمد صبرا، عضو سابق في الهيئة العليا للمفاوضات
76. د. بشير زين العابدين، أكاديمي وباحث
77. المقدم أحمد السعود، قائد الفرقة ١٣، جيش إدلب الحر
78. عبدالقادر علاف، معاون وزير الطاقة سابقاً، الحكومة السورية المؤقتة
79. عبد الملك عبود، منسق فريق شباب الغوطة التطوعي
80. عبد الباسط ديبو، ناشط ثوري مستقل
81. ياسـر الحجي، الحكومة السورية المؤقتة
82. جبر الشوفي، سياسي
83. المهندس بشار حسن الحراكي، ناشط في المجتمع المدني
84. د. محمد رامي الصوفي، ناشط سياسي
85. صفاء مهنا، مهندسة، ناشطة مجتمع مدني
86. د. رباب الديري، عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
87. عمر عبد العزيز مشوح، عضو قيادة جماعة الاخوان المسلمين في سورية
88. كرم دولي، المنظمة الآثورية الديمقراطية
89. بهجت أتاسي، رئيس مجلس محافظة حمص السابق، عضو المكتب السياسي في الجبهة الشامية
90. المهندس أكرم طعمـة، نائب رئيس الحكومة السورية المؤقتة
91. د زكريا ملاحفجي، ناشط مستقل
92. الرائد حسن ابراهيم، عضو هيئة التفاوض العليا
93. الرائد إياد شمسي، عضو الهيئــة العليا للمفاوضات سابقاً
94. العقيد عفيف سليمان، قائد المجلس العسكري في إدلب
95. د. سعد وفائي، سياسي
96. د. محمد حسام الحافظ، دبلوماسي، عضو الهيئــة العليا للمفاوضات سابقاً
97. العقيد هيثم عفيسي، نائب رئيس هيئة الأركان في الحكومة السورية المؤقتة
98. د. عماد الدين حنيضل، رئيس المجلس الثوري في مدينة منبج سابقاً
99. القاضي حسين بكري، وزير الإدارة المحلية والإغاثة وشؤون اللاجئين في الحكومة السورية المؤقتة سابقاً
100. القاضي عبد الرزاق الحسين، وزير العدل السابق في الحكومة السورية المؤقتة
101. القاضي فايز الضاهر، وزير العدل السابق في الحكومة السورية المؤقتة
102. د. محمد وجيه جمعة، وزير الصحة السابق في الحكومة السورية المؤقتة
103. د. خالد الناصر، التيار الشعبي الحر
104. حسام ياسيـن، القائد العام للجبهة الشاميـة
105. خالد آبا، عضو وفد المفاوضات السابق، وعضو المكتب السياسي للجبهة الشاميـة
106. د. فايز القنطار، باحث وأكاديمي جامعي
107. وفاء الخليل، مدرسة، عضو مجلس محافظة الرقة
108. عبد الله عبد الهادي العثمان، الأمين العام للمجلس الشرعي في حلب
109. رائــد الصالح، مدير الدفاع المدني في سوريــة
110. عصمت دادا، مدرس، عضو مجلس محافظة الرقة
111. د. فواد علوش، ناشط
112. د. بلال تركية، القنصل في السفارة السورية في قطر
113. مازن عدي، ناشط سياسي
114. نادر جبلي، محام
115. مازن نقاشة، مهندس
116. إبراهيم ملكي، نقابة المحامين الأحرار في حلب
117. منهل باريش، صحفي
118. أسامة أبو زيد، ناشط سياسي
119. طارق جابر، مجلس محافظة ريف دمشق
120. بريتا حاج حسن، ناشط مدني
121. عدنان البوش، محام وناشط
122. فارس الكياخي، ناشط سياسي
123. سامر الأحمد، صحفي
124. أحمــد محمد العربي، ناشط ثوري
125. مروان سليم حمزة، ناشط سياسي
126. سعد البزرة، عضو المؤتمر الوطني لاستقلالية القرار السوري
127. أحمد فؤاد شميس، رئيس رابطة خطباء دمشق الأحرار
128. شكري شيخاني، سياسي
129. بهنان يامين، منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام
130. المعتصم السيوفي، مدير تنفيذي لمؤسسة اليوم التالي
131. صالح حاج عبدالله، عضو مجلس محافظة الرقة
132. اكرم دادا، عضو مجلس محافظة الرقة
133. عبدالله النوري، عضو مجلس محافظة الرقة
134. علي الحمود، عضو مجلس محافظة الرقة
135. إبراهيم الشريف، عضو مجلس محافظة الرقة
136. محمد حجازي، عضو مجلس محافظة الرقة
137. محمد عليوي، عضو مجلس محافظة الرقة
138. احمد العبو، عضو مجلس محافظة الرقة
139. مروان العش، سياسي
140. عماد أحمد النداف، محرر موقع سوريــة في الصحافة العربية
141. المهندس فؤاد عباس، رئيس المجلس المحلي لمدينة مارع
142. مازن الشامي، مدير مركز دمشق الإعلامي
143. عبدالباري عثمان، اتحاد الديمقراطيين السوريين
144. عبدالرزاق جاسم المحمد، محام، عضو مجلس محافظة الرقــة
145. عدنان الخطيب، رئيس مجلس محافظة دمشق
146. جهاد عزو رحيباني، محام
147. روضة رضوان، ناشطة حقوقية
148. مدحت نبهان، ناشط سياسي
149. المهندس خالد محمد حمزة، اتحاد الديمقراطيين السوريين
150. مازن حسون، اتحاد الديمقراطيين السوريين
151. ضرار البشير، مجلس محافظة القنيطرة
152. حازم داكل، صحفي
153. عبرة حسن العواد، محامية، عضو مجلس محافظة الرقة
154. إبراهيم سعد الشويش، ناشط، طالب جامعي
155. أيمن أبو هاشم، محام والمنسق العام لتجمع مصير
156. أحمد سعدو، كاتب ونائب المنسق العام لتجمع مصير
157. طه بالي، ناشط وطبيب
158. موفق الطرودي، ناشط
159. النقيب حسام صباغ، ضابط
160. د. محروس السعود، ناشط
161. محمود النجار، عضو الأمانة العامة لإعلان دمشق
162. د. منذر ماخوس، سياسي
163. عامر القوتلي، مبادرة الموارد والسلام
164. حكيم حلبوني، مجلس أمناء قناة حلب اليوم الفضائية
165. فرحان مطر، كاتب
166. المهندس عبد الباسط حمودة، ناشط
167. بسام أبو عمر، إعلامي
168. إبراهيم زبيبي، عضو مجلس محافظة دمشق
169. المحامي علي الحمادة، عضو اتحاد الديمقراطيين السوريين
170. أبو أحمد الشحرور، ألويه سيف الشام، عضو اتحاد الديمقراطيين السوريين
171. حسام نجار، محلل سياسي
172. أحمد عارف اسماعيل، عضو اتحاد الديمقراطيين السوريين
173. سعاد خبية كاتبة صحفية، ناشطة سياسية
174. محمدالتركي، عضو اتحاد الديمقراطيين السوريين
175. أحمد عارف إسماعيل، عضو اتحاد الديمقراطيين السوريين
176. محمد بشير ترك، ناشط
177. جيهان قوصرة، محامية وناشطة
للتوقيع:
وسوم: العدد 752