لا للأبد في موت حافظ الأسد!؟
14حزيران2018
أدباء الشام
( من قصيدة لم نتوصل إلى معرفة قائلها أحتفظ بها منذ سنوات )
أين ذاك الحديدُ والنارُ والسوط ؟ وأين البترول والدولارُ ......؟
أين جندُ العصابة المُتخفّون .. ؟ وأين الجماعةُ الأشرارُ .. ؟
أين مليونُ مُخبر سِرّي ربط العارُ بينهم والشنار ........ ؟
أين ماكينةُ الذبح والتبغ ؟ وبيعُ الحشيش والعُقّارُ ... !؟
أيها القاتلُ الذي احترف القتل تبارت يمينُه ..... واليسارُ !
ياسمينُ الشآم مات من الخوف ! وجفّتْ من الضّنّا الأ نهارِ !؟
وسوم: العدد 776