عبد الله الفيصل وكان شاعرا
29آذار2014
محمد فريد الرياحي
محمد فريد الرياحي
قم ناج بكة في وانشد منازل من روى واقرأ هنالك ما صنعـ أنشد قصائدك التي لك في المنى بيت القصيـ لك في الجنى حب الحصيـ لك منهما ما لا رأت لك فيهما من كل فن تلك القصائد في الرؤى رضي الفؤاد بما رأى فـَـِرِدِِ القصائد ثاقبا الشعر فيك سجية ما الشعر إلا ما كتب ما الشعر إلا ما صفت زفت إليك بدائع أوحى إليك بها عكا لك من جناها لذة فاشرب فإنك سيد هذي رؤاك تأيدت تسمو إليك وقد بدا أنت الذي في عرس بكة قد فاز من حمل القوا هُدِي القوافي فاستقا سلمت يمينه لا كبا فيض من الشعر الأتي فسقيته روْحا من الروْ وتحدث الثقلان أن يا شاعرا جمع الموا حتى إذا بلغ المرا ورأى من الآيات آ جاءت إليه الغر تسـ فهدته حسن القول في وأتى بما فتن الشعو يا شاعرا رضي العزا إني أحبك في العقيـ وأحب فيك مثلثا أفديك لا أرتد هل ما شئتُ إلا ما أرا منا كريم الخال من والحُرُّ حُرُّ بني ريا منا أبو البيداء في منا ومنا ما يرا أفديك قد شهدت نزا إن العروبة في دمي فإذا هلكت فصيحتي | الحقبيا شاعرا ملك فيض العقول ومن كتب ت من البديع المنتخب منها البلاغة تكتسب د بما أفاض وما وهب د منزلا في خذ وهب عين من العجب العجب يشتهى ولك الغلب تسعى إليك فلا تهب من آيهن وما كذب ومن القصائد ما ثقب ما كان لمحا والأدب ت وما وهبت وما التهب أوزانه لك في الطرب إلهامهن من العصب ظ الشعر مترفة الحلب برزت إليك من الحبب واطرب فإنك في النخب بالشعرفي ليل الأرب لك سرهن وما احتجب صرت نابغة العرب في باليمين وقد كسب م على الطريقة والتحب فرس به فيما احترب وهبته فيما انسكب ح الندي وما نضب ولد الأمير المرتقب هب كلها ثم ارتقب تب منتهاها واقترب يات البلاغة وانجذب عى فاحتواها والتهب حسن القصائد فانتجب ر فما انتهى حتى غلب ئم والملاحم واعتصب دة والقصيدة والنسب جدا بنى وابنا وأب يرتد من غشي الحرب؟ د بنو رياح في الغلب سلفي رياح في الغضب ح كر في حَرِّ اللهب نهج القصيدة قد نصب ه الشعر فخرا والأدب ر بالفرادة والحسب زحف أغار وما انقلب تحيا الجزيرة والعرب | الرتب