لافتة على أبواب مشافينا الجريحة

قتلُ أطفالٍ بطولة !؟ 

قصفُ مستشفى رجولة ! 

هكذا يفعل أبناءُ الأفاعي 

حينما ترضى بذُل الخوف فرسانُ القبيلة !!!

بعدما هانت  مزاياها النبيلة 

وغدت في مطبخ الأوباش خادمةً ذليلة !؟

( ومع كثرة الجراح ماتزال كفرنبل وكل قرانا ومدننا تنبض فيها المقاومة ؛ لأنها الحياة )

وسوم: العدد 825