في رثاء الشاعر الكبير علي فهيم زيد الكيلاني، وقد جاوز التسعين

dfsgsgsghs957.jpg

"بتسعينٍ" عرجْتَ إلى السَّميعِ

نقيَّ القلبِ؛ في ذكرٍ رفيعِ

،وجرَّدْتَ الحُسَامَ فأغمدتْهُ

يمينُكَ في سَمَا الفنِّ البديعِ

؛فللفرسَانِ في هيجَا القَوافي

قريضٌ عن مصيْفٍ في ربيعِ

،وإنْ تكُ قد رحلْتَ اليوم عنَّا

فإنَّك ساكنٌ بين الضُّلوعِ

وسوم: العدد 957