ديوان غزة الحلم ودار الشهداء
{1}غَزَّةَ الْحُلْمِ وَدَارَ الشُّهَدَاءْ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة المصرية القديرة / ليلى حسين تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
{2} وَطَنِي الْإِسْلَامْ
أَنَا فَادِي
وَرُوحِي تَفْتَدِي وَطَنِي
لِيَحْيَا رَافِعَ الْهَامِ
***
عَشِقْتُ الْأَرْضَ مِنْ صِغَرِي
وَمَا تَحْوِي مِنَ الْبَشَرِ
أَنَا وَطَنِي هُوَ الْإِسْلَامْ
بِبَاكِسْتَانَ أَوْ بِالشَّامْ
بِمِصْرٍ أَوْ بِلُبْنَانِ
{{بِسُورْيَا}} أَوْ بِسُودَانِ
بِتُونِسَ أَوْ بِإِيرَانِ
{{بِلِيبْيَا}} أَوْ بِشِيشَانِ
بِصَنْعَاءٍ وَوَهْرَانِ
***
أُحِبُّكَ ..خَالِقَ الْكَوْنِ
أُحِبُّكَ يَا ضِيَا عَيْنِي
أُحِبُّكَ ..نَاصِرِي عَوْنِي
أُحِبُّكَ بَاعِثَ الْخَاتَمْ
رَسُولاً هَادِيَ الْعَالَمْ
وَرَايَتُهُ هِيَ التَّوْحِيدْ
لِرَبٍّ مُنْعِمٍ وَمَجِيدْ
***
أَنَا فَادِي
أَنَا نَارٌ عَلَى الْعَادِي
وَأَنْشُرُ نُورَ أَمْجَادِي
وَأَعْلُو مِثْلَ أَجْدَادِي
{3} وَطَنِي الْغَالِي
***
***
***
***
***
(1)بِصَادِ:بِالْقُرْآنِ الْكَرِيمْ
{4} وَعَبَرْتُ الشَّائِكَ بِبُحُورِكْ
{5} وَعَرَفْتُ طَرِيقَ الْإِيمَانِ
***
***
***
***
{6} وَعَيْنَانَا تَقَابَلَتَا
{7} وَغَابَتِ الشَّمْسْ
***
{8} وَغَدُ الْحِجَارَةِ يَا صَبِيَّةُ هَاتِي
{9} بَاتَتْ وَحُلْمُ الثَّرَى
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشَّاعِرَة السورية القديرة / ربى نظير بطيخ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
{10} وَفِي الْمَغْرِبِ الْعَرَبِيِّ يَحْلُو التَّمَدُّحُ
مُهْدَاةٌ إِلَى أخي الغالي الأديب المغربي الرائع الأستاذ الفاضل/ أحمد الشيخاوي محرر كواليس ثقافة وأدب مع خالص شكري ومودتي وتقديري ..شُكْراً مِنْ أَعْمَاقِ الْقَلْبِ.. نَاطِقَةٌ بِمَعَانِي الْحُبِّ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق الأديب المغربي الرائع الأستاذ الفاضل/ أحمد الشيخاوي محرر كواليس ثقافة على القصيدة :
" تحية عالية بحجم السماء شاعرنا الجميل..أعتزّ أيما اعتزاز بشهادتك
الفياضة بمشاعر النبل والصدق ،ولسوف أنشر قصيدتك الرائعة هذه، عمّا قريب ، بحول الله ..دام لك الرقي وألق الحضور صديقي العزيز " .
قصيدة مدح هي بمثابة شهادة تثلج الصدر ، من شاعر كبير ، الصديق محسن عبد المعطي عبد ربه.. أعتزُّ بكم مبدعا رصينا نتشاطر هواجس الإنساني وننتمي لغصنه يا عصفور الكتابة العروضية المسكونة بروح الجدة ومعاني الابتكار.
كواليس ثقافة وأدب.
{11} وَقَالَ : " سِجْنٌ يَا فَتَى حُبُّهَا
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْراقية الشاعرة الفلسطينية المبدعة مريم حوامدة تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
{12} وَقَالَتْ أُحِبُّكْ
***
***
{13} وَقَدْ تَخَيَّلْتُ كَنْزَ الدُّرِّ يَشْرِيهَا
مُهْدَاةٌ إِلَى شاعر النيل حافظ إبراهيم صَدِيقَاتِي الْحَمِيمَات الشَّاعِرَةُ المصرية الْمُبْدِعَةْ/ منى عثمان واَلشَّاعِرَةِ السورية الْمُبْدِعَةْ/ ملاك نواف العوام واَلشَّاعِرَةِ السُّورِيَّةُ الْمُبْدِعَةْ/ منيرة الصباغ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
{14} وَقْفَةٌ مَعَ أَبْطَالِ الْحِجَارَةْ
***
***
***
***
***
***
***
{15} وَقَلْبِي مَعَ الْحُبِّ الْكَبِيرِ مُسَافِرٌ
***
***
***
{16} وَقَلْبِي يُلِحُّ فَمَاذَا الْعَمَلْ ؟!!!
{17} وَكُنَّا سَادَةَ الدُّنْيَا
***
***
***
{18} وَكُنْتِ بِنَهْرِ الْحُبِّ وَالْعِشْقِ جَانِبِي
مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعر الأندلسي عبد الغفار الأخرس وصَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة/ أوغيت خيرالله تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
{19} وَزُفِّي الْوَفَاءَ لِدِينٍ جَمِيلٍ
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شفق نيصافي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
{{20} وَكَيْفَ لِي بِدَوَامٍ فِي تَعَاطِيهَا ؟!!!
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ زينب نوفل تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
وسوم: العدد 1097