لُب الطب

الطّبُّ جُهدٌ واللطافةُ لبُّه

فحباكِ ربّي العزم في الميدان

يا أيّها الآسي إليك هديّتي

كيما تكون لنا شذا الرّيحانِ

داوِ الـمـريـضَ برّقــةٍ وأمـانــةٍ

تلقَ الرّضا من خالق الأكوان

واصبرعلى شكوى المريض ودائه

فالصّبر مـعـراجٌ إلى الرّحمـن

عرّج على نفس المريض وداوها

بالحبّ والإخلاص والإيـمـان

*********

فرعاكِ يا أختاه مَن أهدى الورى

علماً يطبّبُنا مدى الأزمانِ

وسوم: العدد 1097