الشام بين ضحك عنان وبكاء بان كيمون
06نيسان2013
أبو احمد البغدادي
الشام
بين ضحك عنان وبكاء بان كيمون
أبو احمد البغدادي
ما بين مختلف الآراء كل بحجته يقضي كأن له هذا عنان أتى في خطة عجبا وهذا بان ابن كيمون يصرح في وتلك ايران, روسيا، وصينهم أما الولايات فالتصريح لعبتها والعرب في نومهم غاصوا وما انقلبوا كل البلاد لها في نجدة طلب إلا الشآم فمات اليوم منجدها شعب الشآم قتيل في منازلة شعب يضحي باسم الدين مقتله شعب الشآم وكل الناس شاهدة قتل بلا سبب قتل بلا نسب فالكل من شعبنا التهديف صار له الموت مزرعة والكل زارعها أو كان من نسوة في كل ناحية كل عليهم نصيب من رصاصتهم أو من نصيب أتى الصاروخ منبعثا أو كان قصفا بطيارات جيشهم كل السلاح غدا للشعب مذبحة نامت على جبل الجولان غافية ترنو بعين الرضا نحو الشآم وقد يا صرخة الثأر من شعب الشآم خذي الصبر للنصر قد باتت شواهده صلى الاله على من كان قدوتنا | والحججشعب الشآم قتيل دونما حق على قتله في منطق سمج يبغي السلام بوجه ضاحك بهج كل المجامع باك العين والمهج كل على مقتل للشعب في هرج تستنكر القتل قولا من فم لزج ما من صريخ لموت الشعب منفرج عند الصراخ بها في موضع الحجج يا مجلس الأمن صار الدم كاللجج ارهاب شعب أتى في منطق العوج في الحق صرخته تعلو على الهزج قتلا وذبحا وسجنا دونما فرج عشواء تخبط في ليل بلا سرج حق عليه رصاص طائش الوهج إن كان طفلا غدا او شيخ في عرج قد سرن في ساحة او في علا درج أو مدفع قاذف للنار مبتهج يعلو الوحيف به في الجو في هوج كانت قد اشتريت للحرب إن تهج لا للعدو وذي صهيون في بهج ما طالها صخب التقتيل بالزعج قام الصديق لها بالواجب الحرج من قاتل الشعب حق الموت والهرج تبدو بصفحة كون الله في هزج عند القتال فمن عسر الى فرج | حرج