إلى ملوك الطوائف العربية المعاصرين
16آذار2013
سامي احمد الموصلي
إلى ملوك الطوائف العربية المعاصرين
سامي احمد الموصلي
صدى تصاهل في قلبي الدين حام عليه الكفر مجتمعا وأمة العرب والاسلام قيدها ما ان تناخى لنا الكفار في صلف صرنا كأندلس يبتاع واحدنا قد فرق الكفر ما قد كان مجتمعا قد كان مرتفعا في النجم صارخه هذا ينادي بسلم والمدى سقر حاشا لاسلامنا ذلا وقد وعدت وانما نفس الدنيا ومطمعة رضوا بذلتهم والدين منهبة حاشا لدين أتى في كل محمدة فديننا علم الدنيا شجاعته ليس العروبة في قول ولا خطب قرآننا واضح في قوله عمل من عد أركان هذا الدين محتسبا ولو قرأنا حديث المصطفى بهدى قال الجهاد مضى حتى القيامة في ونقطة من دم الاخلاص يسفحها هي الشهادة في دين الاله رضى أما الملوك وقد أغرى بها جشع قد قالها المصطفى من قبل في لغة يأتي على أمتي يوم تناهبها قالوا بقلتنا فيوم ذا فنفى لكنما وهن في الدين أقعدكم يا أخوة الدين والدنيا لها عبر أنتم هدية هذا الدين ما ضيكم ما ذا اصابكم يا عرب هل صبغت أنتم لها ابداما قال قائلكم ما قد غلبنا بماضينا بأسلحة وما انتصرنا بيعد زاد كاثره الكفر مجبنة حتى وان سلحت والموت نزعة روح جد واهنة او كان في خارق التدريع خارقها كيما نلاقي حبيب الله منتظرا صلى الاله على من جاءنا هبة | كإعصارينداح من غضب الايمان حقدا وغلا تنادى الكفر للثار عن النفيضة حكم البائع الشاري حتى غدونا طعام الآكل الضاري فردا بفرد ودولارا بدولار دين يوحدنا في هدي مختار ما ذل اسلامنا يوما لغدار من كل طائرة صاروخها ساري آيات قرآنه نصرا بمضمار من الملوك بكرسي جد غرار والكفر مرتفع الرايات كالصاري ان يجمع الجبن في قلب به داري تاريخنا شاهد في جمع اخبار ولا الديانة كانت بضع أسرار والصدق في قلبنا حفر بأحجار يرى الجهاد هو المفتاح للدار نلقاه في كل حال حكمه جاري ضوء الحقيقة يسري حكم أقدار جسم تلوى بموت دون أعذار من شاء أن يلتقي ربا بمعيار على الكراسي فلن ترضى بتذكار لاتقبل الريب أو تأويل أفكار كل الشعوب بلا ذنب بإصرار بل انتم كغثاء السيل فوار حب الحياة وكره الموت في الدار من شاء يقرأها في خير أسفار يحكي شواهد اصحاب وأنصار في روحكم نفحة الايمان بالقار فسددواالضرب في جبهات كفار لكن غلبنا بصدق الدين كرار لكن نصرنا بصبر حمل صبار فيه مدافعهم في كل مضمار إن كان نازعها صاروخ طيار فالموت نوم على استيقاظ اسحار كيما يشفع فينا عند غفار من الاله فكانت رحمة الباري | كالنار