واها لمصر
07تموز2012
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
واها لمصرَ اليومَ واها هبَّ النضالُ يدبُّ في أوصالِها ٍ تكسو الشريعة ُبالمحاسن وجهها ورئيسُ مِصْرَ على الشريعةِ حارسٌ فيها السَّنا والعدْلُ من أركانها ثوبُ الشريعةِ ذاكَ أجملَ حُلةٍ جهة َ الأمان ِ الفلكُ تعبُرُ بالألى تمحو المظالمَ عن نفوس ٍلم تزلْ فاسمعْ لها وارفعْ عن الناس الأذى تبدو علاماتُ الرِّضا في بسْمةٍ | واهاعاد الزمان بشعبها يزهو بها عبَقُ المُنى وشذاها ورئيسُ مِصرَ مُضمَّخ ٌ بشذاها يحيا بها ، هو لم يهمْ بسواها والخيرُ فيها لم يكنْ بسواها يكسو الحياة َجمالها و بَهاها ! قادوا وما طلبوا القيادة َ جاها تشكو و يسمعُ ربُّها شكواها وارفع لهم فوق السحاب جباها سِحْريةٍ عادتْ تزورُ شِفاها | تيَّاها